للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..
حمل تطبيق دراستي من متجر جوجل
الدرس الرابع: زرقاء اليمامة
1- لماذا سميت بزرقاء اليمامة؟
لأن العرب كانت تضرب بها المثل لجودة بصرها وحدة نظرها ويقال أنها كانت تنظر الراكب على مسيرة ثلاثة أيام.
2- ما المناسبة التي قيلت فيها القصيدة؟
يروى أن قوماً من العرب غزوا اليمامة وخشوا أن تكتشف الزرقاء أمرهم فاجمعوا أمرهم على أن يقتلعوا شجرات تستر كل شجرة منها الفارس إذا حملها، فأشرفت الزرقاء كما كانت تفعل وقالت: أرى شجراً يسير فلم يصدقوها فاستهانوا بها فلما أصبحوا قتلوا منهم مقتلة عظيمة.
3- هل ألمحت الشاعر إلى ضرورة الوحدة بوجه الأعداء؟
نعم المحت الشاعرة بذلك لا سيما في مطلع القصيدة فقد حثت قومها على الحذر من الأعداء، وأن لا يستهينوا بالأمور الصغيرة التي يحتقرونها؛ لأنها ستكون سبباً في خسارتهم وضياعهم وتشتتهم.
4- كيف ترى أثر المرأة في قومها عند العرب؟
كان لها أثر بالغ الأهمية، فهي تعد مصدراً مهماً من مصادر القرار في قومها تنبهم إلى الأخطار التي تحدق بهم وتحثهم وتشحذ عزيمتهم للوقوف بوجه الأعداء.
5- كيف كانت الشاعرة تستشرف الأفق لقومها؟
الشاعرة كانت معروفة عند العرب بجودة بصرها وحدة نظرها، ويقال أنها كانت ترى الراكب على مسيرة ثلاثة أيام، وقد اعتادت على استشراف الأفق لقومها من مكان مرتفع لترقب القادم إلى ديار قومها.
6- في القصيدة ورد الفعل (رأى) ثلاث مرات بين معناه، وما دليلك على ذلك؟ ثم أعرب متعلقاته.
1- خذوا حذركم يا قوم ينفعكم ... فليس ما قد أرى بالأمر يحتقر.
أرى: من أفعال اليقين تنصب مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر لأن الرؤية قلبية.
2- إني أرى شجراً من خلفها بشر ... وكيف تجتمع الأشجار والبشر؟
أرى: فعل متعد لمفعول واحد لأن الرؤية بصرية.
3- إني أرى رجلاً في كفه كتف أو يخصف النعل خصفاً ليس يعتسر.
أرى: فعل متعد لمفعول واحد لأن الرؤية بصرية.
7- استخرج أفعالاً متعدية وردت في النص.
(خذوا - ينفعكم - أرى - ضموا - زجرت - أرى - أرى - عملوا - تخشى - يعلم - يخصف).
للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..
حمل تطبيق دراستي من متجر جوجل
النقاشات