للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..
حمل تطبيق دراستي من متجر جوجل
الدرس الثاني: السميع البصير/ الغفور الرحيم
1- هل يرى الله تعالى كل شيءٍ ويسمع كل صوتٍ؟ لماذا؟ اقرأ آيةً كريمةً تدل على ذلك.
نعم لأنه هو الذي خلق الأشياء فهو يراها ويسمع أصواتها، قال تعالى: (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير).
2- هل يمكن للإنسان أن يختفي عن الله تعالى بحيث لا يراه؟ لماذا؟
لا، لا يمكن للإنسان أن يختفي عن الله تعالى فهو يراه في كل مكان.
3- إذا كان الله تعالى يرى كل شيء ويسمع كل صوت فهل يؤثر هذا في أعمالنا؟ كيف؟
نعم.
- فهو يرانا حين نفعل الأعمال المحرمة وغير المقبولة كما يرى عملنا الصالح فيرضى عنا، مثل الصلاة ومساعدة الفقراء وبر الوالدين واحترام الآخرين فالله تعالى هو البصير بكل شيء.
- وهو السميع الذي يسمع كل صوت أفضل مما يسمع الإنسان، فلا صوت يخفى عليه من المخلوقات جميعها، لذا فهو يسمع كلامنا جميعه، فإن كان طيباً، يرضى عنه، وإن كان كلاماً سيئاً يعاقبنا عليه.
4- إذا قام الإنسان ببعض الأعمال السيئة للناس فماذا عليه أن يفعل لهم؟
ويندم على فعله لها ويطلب المغفرة من الله فسيغفرها الله له ويتوب عليه، فلا يعود لفعل المعاصي مرة أخرى، ويعتذر إلى الناس الذين أخطأ معهم سيجد الله غفوراً رحيماً فمن رحمة الله أنه لا يعاقب من استغفره وتاب إليه.
5- إذا اعتذر لنا إنسان من فعله السيئ فماذا نفعل؟
نقبل اعتذاره ونسامحه.
6- إذا قام الإنسان ببعض الأفعال السيئة فماذا يقول لربه؟
أستغفر الله وأتوب إليه، ويعمل الأعمال الصالحة.
7- إذا تاب الإنسان واستغفر ربه ولم يكرر عمله السيء فهل يقبل الله تعالى توبته؟
نعم، إن الله غفور يغفر الذنوب ويقبل التوبة، ويحب الإنسان الذي يتوب، لذا قال تعالى: (والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم).
للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..
حمل تطبيق دراستي من متجر جوجل
النقاشات