حلول الأسئلة

السؤال

أجعل الآية الكريمة منطلق لك لكتابة قطعة نثرية من عشرة أسطر تتكلم فيها على الإيثار بوصفه سمةً إيمانيةً وأخلاقيةً عالية المضمون.

الحل

قبل أن أسطر كلماتي وأزين أقوالي لموضوعي الإيثار سألت نفسي ملياً: ماذا يمكن للقلم أن يخطه من كلام في هذه الدقائق المحرجة؟

ومن هذا السؤال تركت قلمي قليلاً لاستذكر بعض من معاني الكلام والنصوص الجميلة التي تصادمت في ذاكرتي لعلها تعينني في ردع اليأس واستحضار الأمل فتذكرت أن خطوة الألف ميل تبدأ بخطوة فطريق العلم للوصول إلى الطريق الأسمى محفوف بالأشواك لا منثوراً بالزهور والرياحين وقبل الولوج بكتابة موضوعي والتعبير عنه، استذكر قول الشاعر:

لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر

فالإيثار من السمات الجميلة التي يجب أن نتحلى بها وهو أن يقدم الإنسان حاجة غيره من الناس على حاجته على الرغم من حاجته إلى ما يبذله.

أي أنه يؤثر الآخرين على نفسه كما جاء في قوله تعالى: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة).

وكما قال الشاعر المقنع الكندي:

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجداً

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم وإن هم هووا غيي هويت لهم رشداً

ولقدا أمتاز العرب بحبهم للإيثار والتضحية في سبيل الآخر فكانت لهم قصص وحكايات تروى على مر العصور تحث عليه وتبين أثره الإيجابي في نفس الإنسان وفي المجتمع بأسره فمجتمع يؤمن بالإيثار يكون بعيداً كل البعد من الأنانية التي هي البذرة الأولى لهلاكه وتلاشيه، وفي النهاية أجد القلم يطرز هذه الصفحات بالكلمات الجميلة والمعاني تلو المعاني والوقت بدأ يداهمني وفي عقلي وقلبي فيض من التعابير، حيث أن القلم لا يتوقف عن الكتابة ولكن الزمن يأمره بالوقوف حامداً الله على كل شيء والله ولي التوفيق.

مشاركة الحل

الدرس الثالث: التعبير

الدرس الثالث التعبير

أولاً: التعبير الشفهي: أجعل الأسئلة التالية محور حديثك مع مدرسك وزملائك في الكلام على أهمية الإيثار في المجتمع:

1- ما معنى الإيثار؟

الإيثار: هو أن يقدم الإنسان حاجة غيره على حاجته على الرغم من حاجته إليه.

هل ترى أهمية لهذه الخصلة في المجتمع في وقتنا الحاضر؟

نعم، نحتاج إلى الإيثار في المجتمع في الوقت الحاضر.

3- هل تجد وجه شبه بين الإيثار والتعاون؟

الإيثار هو أعلى درجات التعاون.

4- هل تعرف قصصاً كان محورها الرئيس هو الإيثار؟

نعم هو إعطاء الإمام علي (عليه السلام) خاتمه وهو ساجد لله سبحانه وتعالى وكذلك إعطاء الأكل من قبل أهل بيت رسول الله (ص) للفقير والمسكين وابن السبيل لمدة ثلاثة أيام وبقاءهم صيام فقط يفطرون على الماء.

ثانياً: التعبير التحريري: قال تعالى: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون) (الحشر: 9).

أجعل الآية الكريمة منطلق لك لكتابة قطعة نثرية من عشرة أسطر تتكلم فيها على الإيثار بوصفه سمةً إيمانيةً وأخلاقيةً عالية المضمون.

قبل أن أسطر كلماتي وأزين أقوالي لموضوعي الإيثار سألت نفسي ملياً: ماذا يمكن للقلم أن يخطه من كلام في هذه الدقائق المحرجة؟

ومن هذا السؤال تركت قلمي قليلاً لاستذكر بعض من معاني الكلام والنصوص الجميلة التي تصادمت في ذاكرتي لعلها تعينني في ردع اليأس واستحضار الأمل فتذكرت أن خطوة الألف ميل تبدأ بخطوة فطريق العلم للوصول إلى الطريق الأسمى محفوف بالأشواك لا منثوراً بالزهور والرياحين وقبل الولوج بكتابة موضوعي والتعبير عنه، استذكر قول الشاعر:

لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر

فالإيثار من السمات الجميلة التي يجب أن نتحلى بها وهو أن يقدم الإنسان حاجة غيره من الناس على حاجته على الرغم من حاجته إلى ما يبذله.

أي أنه يؤثر الآخرين على نفسه كما جاء في قوله تعالى: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة).

وكما قال الشاعر المقنع الكندي:

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجداً

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم وإن هم هووا غيي هويت لهم رشداً

ولقدا أمتاز العرب بحبهم للإيثار والتضحية في سبيل الآخر فكانت لهم قصص وحكايات تروى على مر العصور تحث عليه وتبين أثره الإيجابي في نفس الإنسان وفي المجتمع بأسره فمجتمع يؤمن بالإيثار يكون بعيداً كل البعد من الأنانية التي هي البذرة الأولى لهلاكه وتلاشيه، وفي النهاية أجد القلم يطرز هذه الصفحات بالكلمات الجميلة والمعاني تلو المعاني والوقت بدأ يداهمني وفي عقلي وقلبي فيض من التعابير، حيث أن القلم لا يتوقف عن الكتابة ولكن الزمن يأمره بالوقوف حامداً الله على كل شيء والله ولي التوفيق.

مشاركة الدرس

السؤال

أجعل الآية الكريمة منطلق لك لكتابة قطعة نثرية من عشرة أسطر تتكلم فيها على الإيثار بوصفه سمةً إيمانيةً وأخلاقيةً عالية المضمون.

الحل

قبل أن أسطر كلماتي وأزين أقوالي لموضوعي الإيثار سألت نفسي ملياً: ماذا يمكن للقلم أن يخطه من كلام في هذه الدقائق المحرجة؟

ومن هذا السؤال تركت قلمي قليلاً لاستذكر بعض من معاني الكلام والنصوص الجميلة التي تصادمت في ذاكرتي لعلها تعينني في ردع اليأس واستحضار الأمل فتذكرت أن خطوة الألف ميل تبدأ بخطوة فطريق العلم للوصول إلى الطريق الأسمى محفوف بالأشواك لا منثوراً بالزهور والرياحين وقبل الولوج بكتابة موضوعي والتعبير عنه، استذكر قول الشاعر:

لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر

فالإيثار من السمات الجميلة التي يجب أن نتحلى بها وهو أن يقدم الإنسان حاجة غيره من الناس على حاجته على الرغم من حاجته إلى ما يبذله.

أي أنه يؤثر الآخرين على نفسه كما جاء في قوله تعالى: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة).

وكما قال الشاعر المقنع الكندي:

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجداً

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم وإن هم هووا غيي هويت لهم رشداً

ولقدا أمتاز العرب بحبهم للإيثار والتضحية في سبيل الآخر فكانت لهم قصص وحكايات تروى على مر العصور تحث عليه وتبين أثره الإيجابي في نفس الإنسان وفي المجتمع بأسره فمجتمع يؤمن بالإيثار يكون بعيداً كل البعد من الأنانية التي هي البذرة الأولى لهلاكه وتلاشيه، وفي النهاية أجد القلم يطرز هذه الصفحات بالكلمات الجميلة والمعاني تلو المعاني والوقت بدأ يداهمني وفي عقلي وقلبي فيض من التعابير، حيث أن القلم لا يتوقف عن الكتابة ولكن الزمن يأمره بالوقوف حامداً الله على كل شيء والله ولي التوفيق.

الدرس الثالث: التعبير

الدرس الثالث التعبير

أولاً: التعبير الشفهي: أجعل الأسئلة التالية محور حديثك مع مدرسك وزملائك في الكلام على أهمية الإيثار في المجتمع:

1- ما معنى الإيثار؟

الإيثار: هو أن يقدم الإنسان حاجة غيره على حاجته على الرغم من حاجته إليه.

هل ترى أهمية لهذه الخصلة في المجتمع في وقتنا الحاضر؟

نعم، نحتاج إلى الإيثار في المجتمع في الوقت الحاضر.

3- هل تجد وجه شبه بين الإيثار والتعاون؟

الإيثار هو أعلى درجات التعاون.

4- هل تعرف قصصاً كان محورها الرئيس هو الإيثار؟

نعم هو إعطاء الإمام علي (عليه السلام) خاتمه وهو ساجد لله سبحانه وتعالى وكذلك إعطاء الأكل من قبل أهل بيت رسول الله (ص) للفقير والمسكين وابن السبيل لمدة ثلاثة أيام وبقاءهم صيام فقط يفطرون على الماء.

ثانياً: التعبير التحريري: قال تعالى: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون) (الحشر: 9).

أجعل الآية الكريمة منطلق لك لكتابة قطعة نثرية من عشرة أسطر تتكلم فيها على الإيثار بوصفه سمةً إيمانيةً وأخلاقيةً عالية المضمون.

قبل أن أسطر كلماتي وأزين أقوالي لموضوعي الإيثار سألت نفسي ملياً: ماذا يمكن للقلم أن يخطه من كلام في هذه الدقائق المحرجة؟

ومن هذا السؤال تركت قلمي قليلاً لاستذكر بعض من معاني الكلام والنصوص الجميلة التي تصادمت في ذاكرتي لعلها تعينني في ردع اليأس واستحضار الأمل فتذكرت أن خطوة الألف ميل تبدأ بخطوة فطريق العلم للوصول إلى الطريق الأسمى محفوف بالأشواك لا منثوراً بالزهور والرياحين وقبل الولوج بكتابة موضوعي والتعبير عنه، استذكر قول الشاعر:

لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر

فالإيثار من السمات الجميلة التي يجب أن نتحلى بها وهو أن يقدم الإنسان حاجة غيره من الناس على حاجته على الرغم من حاجته إلى ما يبذله.

أي أنه يؤثر الآخرين على نفسه كما جاء في قوله تعالى: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة).

وكما قال الشاعر المقنع الكندي:

فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن يهدموا مجدي بنيت لهم مجداً

وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم وإن هم هووا غيي هويت لهم رشداً

ولقدا أمتاز العرب بحبهم للإيثار والتضحية في سبيل الآخر فكانت لهم قصص وحكايات تروى على مر العصور تحث عليه وتبين أثره الإيجابي في نفس الإنسان وفي المجتمع بأسره فمجتمع يؤمن بالإيثار يكون بعيداً كل البعد من الأنانية التي هي البذرة الأولى لهلاكه وتلاشيه، وفي النهاية أجد القلم يطرز هذه الصفحات بالكلمات الجميلة والمعاني تلو المعاني والوقت بدأ يداهمني وفي عقلي وقلبي فيض من التعابير، حيث أن القلم لا يتوقف عن الكتابة ولكن الزمن يأمره بالوقوف حامداً الله على كل شيء والله ولي التوفيق.