حلول الأسئلة

السؤال

انطلق من هذه المقولة لكتابة عشرة أسطر من تعبيرك تبين فيها أهمية الحفاظ على البيئة والآثار السلبية لإهمالها.

الحل

  • افتحوا للشمس درباً!
  • للحب، للسلام، سأجيء الآن فجراً!
  • وضياء في رذاذ الشوق من طن النخيل واسمعوني للنهاية أن شعاع (السلام) يغشى صمت الأسى، ويمزق ضباب الأحزان، وإن بسمة (السلام) تنعش النفس، وتبهج الروح، وفي الحياة لحظات هي كل العمر، وهي كل الحياة.
  • إن في أضلاعنا أفئدة تعشق المجد تابي أن تضاما
  • هاك من قلبي قبلة... ربما يسمع الصوت الفرات، وربما يلملم البدر النجوم، وتهاوت في فؤاد الليل دجلة، حتى يطرز غايات الأمل وحتى ينساب الحب حيناً في الأعماق، كم تثيرني... كم تهز عمق أحساسي ومشاعري كلمة (السلام) لأنها تعزف لحناً على اوتار قلبي! فهي كباسقات النخيل تزرع الخير في كل مكان وتملأ الدنيا أملاً أخضر ألا تقرأ معي ما قاله الشاعر:
  • أجعل شعارك رحمة ومودة إن القلوب مع المودة تكسب
  • فاهلاً بك في شفاف القلوب، قادماً من سماء المحبة، مشرقاً في كل النفوس، وإذا قلبك الحبيب بساتين من الدفء والحب الكبير لكل العلل والأمراض، تداوي الجراح، وتستأصل ما علق في دياجير الصدور فأنت تزرع طيباً من شعاع المتألقين وإلى المكرمات الخالدات ينشد الطيبون الرحال... ما أعذب كلمة (السلام)! وما أصدق معانيها! وجميل منك أن تزرع في غابات الأمل فلو شعاع من نجوم جاء، أو هدير من بطون البحر لاح، وما زالت كل الحروف وفي كل اللغات، كلها في الحب تصرخ: ما أجمل الطيبات من الكلمات لا تسل السارين عن هذي الكواكب، فيها يهتدون وكل الذين تجمعت عليهم الغيوم: كآباتٍ وأحزانٍ مقيماتٍ، ما الدواء؟ ومتى كان الشقاء؟
  • كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً يرمى بصخرٍ فيرمي أطيب الثمر
  • فما السعادة في الدنيا إلا لمحات البرق تخفق حيناً بعد حين ظلمات الشقاء، فمن يظمأ فسوف يستعذب طعم الماء الفرات، ومن يتعب فسوف يشعر ببرد الراحة، ومن يسهر لتحقيق أمله المرتقب فسوف ينام ملء جفونه وحسبنا ما قاله الشاعر:
  • كن بلسما إن صار دهرك أرقما وحلاوة إن صار غيرك علقما
  • ولا خير في قلب لا ينبض لأنه ميت، ولا خير في سواعد لا تعمل لأنها مشلولة، والخير كل الخير في العاملين لأنهم كزهور الياسمين أعطت فزادت ثم فاضت، فبشراك يا شاعراً بجميع الآلام تمسح عنها ومنها كآباتِ السنين ووجع الأيام، هنيئاً للزارعين عن نفوسهم ونفوس الآخرين سنابل الحب والخير والعطاء! ولتكن أعمالنا على الشفاه قصيدة جميلة يشدو بها الزمن! ولنكن بلسماً لكل جراح! لأن الألم هو الينبوع الذي تنفجر منه جميع عواطف الخير والإحسان في الأرض، أحسن وإن لم تجز حتى بالثنى، أي الجزاء الغيث أبغي إن هممي أجمل من أسمى العبارات وما أبهى الأفكار في مواجهة الموضوع امتداداً إلى سارية التعبير فيه لا سيما وإن الزمن قد أزف على الرحيل ولكن! (وما توفيقي إلا بالله) مع أوج اعتزازي وتقديري لك يا واهب العلم بلا ثمن.

مشاركة الحل

الدرس الثالث: التعبير

الدرس الثالث التعبير

أولاً: التعبير الشفهي: ناقش الأسئلة التالية مع مدرسك وزملائك:

1- ما الذي جذب انتباه الإنسان إلى الفضاء الخارجي؟

هو الكون ذلك الفضاء غير المتناهي الذي جذب الإنسان منذ الوهلة الأولى التي وجد فيها على البسيطة فقد جذب إليه من خلال النجوم والقمر والشمس.

2- هل كان لأجدادنا البابليين إسهامات في علم الفلك؟

نعم، فالبابليون صنعوا أدوات للتعرف على الكثير من ظواهر الفضاء منها الاسطرلاب وهي آلة دقيقة تصور عليها حركة النجوم في السماء وتستعمل في الملاحة وفي المساحة وفي تحديد الوقت ليلاً ونهاراً.

3-هل كان لأجدادنا العرب إسهامات في علم الفلك؟

نعم، فقد وردت عن العرب كلمات تدل على اهتمامهم بالفلك منها الكونان، القمران.

4- هل التلوث البيئي في الكون تأثير في الأرض؟

نعم، إن الأرض جزء من هذا الكون فإن ما يحدث في الكون يؤثر فيه تأثيراً كثيراً وكذلك ما يحدث على سطح الأرض من اختلال في التوازن البيئي يلقي بظلاله على الكون بأجمعه.

ثانياً: التعبير التحريري:

(السلام ليس بين البشر بعضهم مع بعض فحسب، بل هو في الأساس مسالمة واجبة بين البشر والأرض، ولأن الحرب على بيئة الأرض مأساة كبرى دائمة نتائجها على الكون بأجمعه، في حين أن مآسي الحروب بين البشر يمكن أن نتجاوزها.

انطلق من هذه المقولة لكتابة عشرة أسطر من تعبيرك تبين فيها أهمية الحفاظ على البيئة والآثار السلبية لإهمالها.

  • افتحوا للشمس درباً!
  • للحب، للسلام، سأجيء الآن فجراً!
  • وضياء في رذاذ الشوق من طن النخيل واسمعوني للنهاية أن شعاع (السلام) يغشى صمت الأسى، ويمزق ضباب الأحزان، وإن بسمة (السلام) تنعش النفس، وتبهج الروح، وفي الحياة لحظات هي كل العمر، وهي كل الحياة.
  • إن في أضلاعنا أفئدة تعشق المجد تابي أن تضاما
  • هاك من قلبي قبلة... ربما يسمع الصوت الفرات، وربما يلملم البدر النجوم، وتهاوت في فؤاد الليل دجلة، حتى يطرز غايات الأمل وحتى ينساب الحب حيناً في الأعماق، كم تثيرني... كم تهز عمق أحساسي ومشاعري كلمة (السلام) لأنها تعزف لحناً على اوتار قلبي! فهي كباسقات النخيل تزرع الخير في كل مكان وتملأ الدنيا أملاً أخضر ألا تقرأ معي ما قاله الشاعر:
  • أجعل شعارك رحمة ومودة إن القلوب مع المودة تكسب
  • فاهلاً بك في شفاف القلوب، قادماً من سماء المحبة، مشرقاً في كل النفوس، وإذا قلبك الحبيب بساتين من الدفء والحب الكبير لكل العلل والأمراض، تداوي الجراح، وتستأصل ما علق في دياجير الصدور فأنت تزرع طيباً من شعاع المتألقين وإلى المكرمات الخالدات ينشد الطيبون الرحال... ما أعذب كلمة (السلام)! وما أصدق معانيها! وجميل منك أن تزرع في غابات الأمل فلو شعاع من نجوم جاء، أو هدير من بطون البحر لاح، وما زالت كل الحروف وفي كل اللغات، كلها في الحب تصرخ: ما أجمل الطيبات من الكلمات لا تسل السارين عن هذي الكواكب، فيها يهتدون وكل الذين تجمعت عليهم الغيوم: كآباتٍ وأحزانٍ مقيماتٍ، ما الدواء؟ ومتى كان الشقاء؟
  • كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً يرمى بصخرٍ فيرمي أطيب الثمر
  • فما السعادة في الدنيا إلا لمحات البرق تخفق حيناً بعد حين ظلمات الشقاء، فمن يظمأ فسوف يستعذب طعم الماء الفرات، ومن يتعب فسوف يشعر ببرد الراحة، ومن يسهر لتحقيق أمله المرتقب فسوف ينام ملء جفونه وحسبنا ما قاله الشاعر:
  • كن بلسما إن صار دهرك أرقما وحلاوة إن صار غيرك علقما
  • ولا خير في قلب لا ينبض لأنه ميت، ولا خير في سواعد لا تعمل لأنها مشلولة، والخير كل الخير في العاملين لأنهم كزهور الياسمين أعطت فزادت ثم فاضت، فبشراك يا شاعراً بجميع الآلام تمسح عنها ومنها كآباتِ السنين ووجع الأيام، هنيئاً للزارعين عن نفوسهم ونفوس الآخرين سنابل الحب والخير والعطاء! ولتكن أعمالنا على الشفاه قصيدة جميلة يشدو بها الزمن! ولنكن بلسماً لكل جراح! لأن الألم هو الينبوع الذي تنفجر منه جميع عواطف الخير والإحسان في الأرض، أحسن وإن لم تجز حتى بالثنى، أي الجزاء الغيث أبغي إن هممي أجمل من أسمى العبارات وما أبهى الأفكار في مواجهة الموضوع امتداداً إلى سارية التعبير فيه لا سيما وإن الزمن قد أزف على الرحيل ولكن! (وما توفيقي إلا بالله) مع أوج اعتزازي وتقديري لك يا واهب العلم بلا ثمن.

مشاركة الدرس

السؤال

انطلق من هذه المقولة لكتابة عشرة أسطر من تعبيرك تبين فيها أهمية الحفاظ على البيئة والآثار السلبية لإهمالها.

الحل

  • افتحوا للشمس درباً!
  • للحب، للسلام، سأجيء الآن فجراً!
  • وضياء في رذاذ الشوق من طن النخيل واسمعوني للنهاية أن شعاع (السلام) يغشى صمت الأسى، ويمزق ضباب الأحزان، وإن بسمة (السلام) تنعش النفس، وتبهج الروح، وفي الحياة لحظات هي كل العمر، وهي كل الحياة.
  • إن في أضلاعنا أفئدة تعشق المجد تابي أن تضاما
  • هاك من قلبي قبلة... ربما يسمع الصوت الفرات، وربما يلملم البدر النجوم، وتهاوت في فؤاد الليل دجلة، حتى يطرز غايات الأمل وحتى ينساب الحب حيناً في الأعماق، كم تثيرني... كم تهز عمق أحساسي ومشاعري كلمة (السلام) لأنها تعزف لحناً على اوتار قلبي! فهي كباسقات النخيل تزرع الخير في كل مكان وتملأ الدنيا أملاً أخضر ألا تقرأ معي ما قاله الشاعر:
  • أجعل شعارك رحمة ومودة إن القلوب مع المودة تكسب
  • فاهلاً بك في شفاف القلوب، قادماً من سماء المحبة، مشرقاً في كل النفوس، وإذا قلبك الحبيب بساتين من الدفء والحب الكبير لكل العلل والأمراض، تداوي الجراح، وتستأصل ما علق في دياجير الصدور فأنت تزرع طيباً من شعاع المتألقين وإلى المكرمات الخالدات ينشد الطيبون الرحال... ما أعذب كلمة (السلام)! وما أصدق معانيها! وجميل منك أن تزرع في غابات الأمل فلو شعاع من نجوم جاء، أو هدير من بطون البحر لاح، وما زالت كل الحروف وفي كل اللغات، كلها في الحب تصرخ: ما أجمل الطيبات من الكلمات لا تسل السارين عن هذي الكواكب، فيها يهتدون وكل الذين تجمعت عليهم الغيوم: كآباتٍ وأحزانٍ مقيماتٍ، ما الدواء؟ ومتى كان الشقاء؟
  • كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً يرمى بصخرٍ فيرمي أطيب الثمر
  • فما السعادة في الدنيا إلا لمحات البرق تخفق حيناً بعد حين ظلمات الشقاء، فمن يظمأ فسوف يستعذب طعم الماء الفرات، ومن يتعب فسوف يشعر ببرد الراحة، ومن يسهر لتحقيق أمله المرتقب فسوف ينام ملء جفونه وحسبنا ما قاله الشاعر:
  • كن بلسما إن صار دهرك أرقما وحلاوة إن صار غيرك علقما
  • ولا خير في قلب لا ينبض لأنه ميت، ولا خير في سواعد لا تعمل لأنها مشلولة، والخير كل الخير في العاملين لأنهم كزهور الياسمين أعطت فزادت ثم فاضت، فبشراك يا شاعراً بجميع الآلام تمسح عنها ومنها كآباتِ السنين ووجع الأيام، هنيئاً للزارعين عن نفوسهم ونفوس الآخرين سنابل الحب والخير والعطاء! ولتكن أعمالنا على الشفاه قصيدة جميلة يشدو بها الزمن! ولنكن بلسماً لكل جراح! لأن الألم هو الينبوع الذي تنفجر منه جميع عواطف الخير والإحسان في الأرض، أحسن وإن لم تجز حتى بالثنى، أي الجزاء الغيث أبغي إن هممي أجمل من أسمى العبارات وما أبهى الأفكار في مواجهة الموضوع امتداداً إلى سارية التعبير فيه لا سيما وإن الزمن قد أزف على الرحيل ولكن! (وما توفيقي إلا بالله) مع أوج اعتزازي وتقديري لك يا واهب العلم بلا ثمن.

الدرس الثالث: التعبير

الدرس الثالث التعبير

أولاً: التعبير الشفهي: ناقش الأسئلة التالية مع مدرسك وزملائك:

1- ما الذي جذب انتباه الإنسان إلى الفضاء الخارجي؟

هو الكون ذلك الفضاء غير المتناهي الذي جذب الإنسان منذ الوهلة الأولى التي وجد فيها على البسيطة فقد جذب إليه من خلال النجوم والقمر والشمس.

2- هل كان لأجدادنا البابليين إسهامات في علم الفلك؟

نعم، فالبابليون صنعوا أدوات للتعرف على الكثير من ظواهر الفضاء منها الاسطرلاب وهي آلة دقيقة تصور عليها حركة النجوم في السماء وتستعمل في الملاحة وفي المساحة وفي تحديد الوقت ليلاً ونهاراً.

3-هل كان لأجدادنا العرب إسهامات في علم الفلك؟

نعم، فقد وردت عن العرب كلمات تدل على اهتمامهم بالفلك منها الكونان، القمران.

4- هل التلوث البيئي في الكون تأثير في الأرض؟

نعم، إن الأرض جزء من هذا الكون فإن ما يحدث في الكون يؤثر فيه تأثيراً كثيراً وكذلك ما يحدث على سطح الأرض من اختلال في التوازن البيئي يلقي بظلاله على الكون بأجمعه.

ثانياً: التعبير التحريري:

(السلام ليس بين البشر بعضهم مع بعض فحسب، بل هو في الأساس مسالمة واجبة بين البشر والأرض، ولأن الحرب على بيئة الأرض مأساة كبرى دائمة نتائجها على الكون بأجمعه، في حين أن مآسي الحروب بين البشر يمكن أن نتجاوزها.

انطلق من هذه المقولة لكتابة عشرة أسطر من تعبيرك تبين فيها أهمية الحفاظ على البيئة والآثار السلبية لإهمالها.

  • افتحوا للشمس درباً!
  • للحب، للسلام، سأجيء الآن فجراً!
  • وضياء في رذاذ الشوق من طن النخيل واسمعوني للنهاية أن شعاع (السلام) يغشى صمت الأسى، ويمزق ضباب الأحزان، وإن بسمة (السلام) تنعش النفس، وتبهج الروح، وفي الحياة لحظات هي كل العمر، وهي كل الحياة.
  • إن في أضلاعنا أفئدة تعشق المجد تابي أن تضاما
  • هاك من قلبي قبلة... ربما يسمع الصوت الفرات، وربما يلملم البدر النجوم، وتهاوت في فؤاد الليل دجلة، حتى يطرز غايات الأمل وحتى ينساب الحب حيناً في الأعماق، كم تثيرني... كم تهز عمق أحساسي ومشاعري كلمة (السلام) لأنها تعزف لحناً على اوتار قلبي! فهي كباسقات النخيل تزرع الخير في كل مكان وتملأ الدنيا أملاً أخضر ألا تقرأ معي ما قاله الشاعر:
  • أجعل شعارك رحمة ومودة إن القلوب مع المودة تكسب
  • فاهلاً بك في شفاف القلوب، قادماً من سماء المحبة، مشرقاً في كل النفوس، وإذا قلبك الحبيب بساتين من الدفء والحب الكبير لكل العلل والأمراض، تداوي الجراح، وتستأصل ما علق في دياجير الصدور فأنت تزرع طيباً من شعاع المتألقين وإلى المكرمات الخالدات ينشد الطيبون الرحال... ما أعذب كلمة (السلام)! وما أصدق معانيها! وجميل منك أن تزرع في غابات الأمل فلو شعاع من نجوم جاء، أو هدير من بطون البحر لاح، وما زالت كل الحروف وفي كل اللغات، كلها في الحب تصرخ: ما أجمل الطيبات من الكلمات لا تسل السارين عن هذي الكواكب، فيها يهتدون وكل الذين تجمعت عليهم الغيوم: كآباتٍ وأحزانٍ مقيماتٍ، ما الدواء؟ ومتى كان الشقاء؟
  • كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً يرمى بصخرٍ فيرمي أطيب الثمر
  • فما السعادة في الدنيا إلا لمحات البرق تخفق حيناً بعد حين ظلمات الشقاء، فمن يظمأ فسوف يستعذب طعم الماء الفرات، ومن يتعب فسوف يشعر ببرد الراحة، ومن يسهر لتحقيق أمله المرتقب فسوف ينام ملء جفونه وحسبنا ما قاله الشاعر:
  • كن بلسما إن صار دهرك أرقما وحلاوة إن صار غيرك علقما
  • ولا خير في قلب لا ينبض لأنه ميت، ولا خير في سواعد لا تعمل لأنها مشلولة، والخير كل الخير في العاملين لأنهم كزهور الياسمين أعطت فزادت ثم فاضت، فبشراك يا شاعراً بجميع الآلام تمسح عنها ومنها كآباتِ السنين ووجع الأيام، هنيئاً للزارعين عن نفوسهم ونفوس الآخرين سنابل الحب والخير والعطاء! ولتكن أعمالنا على الشفاه قصيدة جميلة يشدو بها الزمن! ولنكن بلسماً لكل جراح! لأن الألم هو الينبوع الذي تنفجر منه جميع عواطف الخير والإحسان في الأرض، أحسن وإن لم تجز حتى بالثنى، أي الجزاء الغيث أبغي إن هممي أجمل من أسمى العبارات وما أبهى الأفكار في مواجهة الموضوع امتداداً إلى سارية التعبير فيه لا سيما وإن الزمن قد أزف على الرحيل ولكن! (وما توفيقي إلا بالله) مع أوج اعتزازي وتقديري لك يا واهب العلم بلا ثمن.