الدرس الخامس: قصص وعبر
الكفاف:
1- ما معنى القصة؟
عدم الاعتماد على الآخرين والاعتماد على النفس في سد الحاجة.
2- ابحث في مختار الصحاح أو أي معجم للغة العربية عن معنى ما يأتي: صبوح الحي، غبوقهم.
- صبوح الحي: الشرب بالغداة (الغداة).
- غبوقهم: الشرب بالمساء.
3- ما معنى الكفاف؟
هو الغنى عن سؤال الناس وحفظ ماء الوجه وسد الحاجة من الرزق.
4- علل قول رسول الله (ص): (إن ما قل وكفى خير مما كثر وألهى، اللهم ارزق محمداً وآل محمد الكفاف).
أي أن القناعة تغني الإنسان عن السؤال واللهو في الحياة الدنيا والالتفات إلى عبادة الله سبحانه وتعالى.
5- أي الراعيين أفضل؟ ولماذا؟
الراعي الثاني لأنه قدم الطعام بدون مقابل وبوجه طلق.
6- أي دعاء كان أفضل؟ ولماذا؟
الدعاء الثاني أفضل لأنه دعاء يفيد حياة الدنيا والآخرة، أما الدعاء الأول فهو دعاء الدنيا.
حب الدنيا وعبادة الطاغوت:
1- كيف أدرك النبي عيسى (ع) موت جميع أهل القرية بسخط الله؟
لأنهم لو ماتوا متفرقين لتدافنوا.
2- لأي شيء حل سخط الله وغضبه بالقرية التي مر فيها عيسى (ع)؟
بسبب حبهم للدنيا وعبادتهم للطاغوت، مع خوف قليل، وأمل بعيد في غفلة ولهو ولعب.
3- لماذا لم يكلم عيسى (ع) سوى رجل واحد وما شأنه؟
لأن هذا الرجل هو من أهل القرية لكنه لم يفعل كما كانوا يفعلون من الكبائر.
4- استخلص عيسى (ع) عبرة، فما الذي قاله لأصحابه؟
العبرة هي أن العذاب يعم الجميع إذا أعانوا الظالم على الظلم، وقد ذكر النبي عيسى (ع) لأصحابه: (يا أولياء الله أكل الخير اليابس مع الملح والجريش، والنوم على التراب، خيراً كثير مع عاقبة الدنيا والآخرة).
حتى لا ينسكب الحليب:
1- ما غاية الشيخ من أمر الفتى بحمل كوب اللبن والسير في السوق؟ وأين وجه الشبه مع الموقف يوم القيامة؟
حتى ينتبه الفتى إلى كأس الحليب فلا يسقط منه شيء كي لا يضربه الفتى الثاني الذي كان يحمل عصا فيضرب أمام الناس، ووجه الشبه أن في يوم القيامة تعرض أعمال الناس أمام الملأ فيفضح أمره.
2- حين مر الشاب في السوق هل تطلع إلى المحرمات؟ ولماذا؟
كلا لم ينظر إلى المحرمات لأنه كان مشغولاً في أمر آخر.
3- ابحث في القرآن الكريم عن آية كريمة تأمر بغض البصر.
قال تعالى: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون).