حلول الأسئلة

السؤال

في هذه السورة مواساة لرسول الله (ص) والمؤمنين الذين معه، كيف ذلك؟

الحل

في هذه السورة مواساة للمؤمنين الذين كانوا يعانون من الفقر والاضطهاد والتعذيب من طغاة قريش ولاسيما المستضعفين منهم ممن عانوا من اضطهاد قريش وتعذبيها لهم، فالله تعالى يواسيهم بأن يذكرهم بواقع حياة الإنسان الذي هو كله مشقة وإن الراحة والسعادة في جنة الله الخالدة التي أعدها للمؤمنين.

مشاركة الحل

الدرس الأول: من سورة البلد

المناقشة

١. في هذه السورة مواساة لرسول الله (ص) والمؤمنين الذين معه، كيف ذلك؟

في هذه السورة مواساة للمؤمنين الذين كانوا يعانون من الفقر والاضطهاد والتعذيب من طغاة قريش ولاسيما المستضعفين منهم ممن عانوا من اضطهاد قريش وتعذبيها لهم، فالله تعالى يواسيهم بأن يذكرهم بواقع حياة الإنسان الذي هو كله مشقة وإن الراحة والسعادة في جنة الله الخالدة التي أعدها للمؤمنين.

٢. اذكر بعض أسماء المؤمنين الذين تعرضوا لأذى المشركين.

ياسر وولده عمار وبلال وصهيب وحتى الرسول الكريم (ص) لم يسلم من أذى المشركين.

٣. ما العقبة؟ وكيف يكون اجتيازها؟

العقبة: هي العمل الشاق على النفس ويكون اجتيازها بالعمل الصالح كأن يعتق رقبة من عبودية الذل أو إطعام اليتامى من الأقرباء أو المساكين المتعبين شديدي الفقر والحاجة.

٤. هل يجتاز العقبة مَنْ كان كافراً لا يؤمن بالله، حين يعتق عبداً مؤمناً ويطعم الطعام؟ ولماذا؟

كلا، لا يجتاز العقبة إلا من كان مؤمناً بالله لأن الأصل في العمل الصالح هو الإيمان بالله تعالى والصبر في طاعة الله.

٥. أيّ بلدٍ أشارت إليه السورة؟ ومن أقام فيه؟

البلد هو مكة.

وهي بلد الرسول محمد (ص) وكذلك النبي ابراهيم (ع) الذي اتخذ في مكة بلداً لإقامته.

٦. ما الذي نفهمه من هذه السورة؟

نفهم من هذه الآيات أن الحياة مليئة بالتعب والمشقة وأن الراحة لا تتحقق إلا في يوم الآخرة حين يدخل المؤمنون جنات الله تعالى ويتنعموا بنعيمها.

هناك حديث للرسول الكريم (ص) يوصي به بالتراحم بين الناس كافة، ما هو؟

قال رسول الله (ص): من لا يرحم الناس لا يرحمه الله.

مشاركة الدرس

السؤال

في هذه السورة مواساة لرسول الله (ص) والمؤمنين الذين معه، كيف ذلك؟

الحل

في هذه السورة مواساة للمؤمنين الذين كانوا يعانون من الفقر والاضطهاد والتعذيب من طغاة قريش ولاسيما المستضعفين منهم ممن عانوا من اضطهاد قريش وتعذبيها لهم، فالله تعالى يواسيهم بأن يذكرهم بواقع حياة الإنسان الذي هو كله مشقة وإن الراحة والسعادة في جنة الله الخالدة التي أعدها للمؤمنين.

الدرس الأول: من سورة البلد

المناقشة

١. في هذه السورة مواساة لرسول الله (ص) والمؤمنين الذين معه، كيف ذلك؟

في هذه السورة مواساة للمؤمنين الذين كانوا يعانون من الفقر والاضطهاد والتعذيب من طغاة قريش ولاسيما المستضعفين منهم ممن عانوا من اضطهاد قريش وتعذبيها لهم، فالله تعالى يواسيهم بأن يذكرهم بواقع حياة الإنسان الذي هو كله مشقة وإن الراحة والسعادة في جنة الله الخالدة التي أعدها للمؤمنين.

٢. اذكر بعض أسماء المؤمنين الذين تعرضوا لأذى المشركين.

ياسر وولده عمار وبلال وصهيب وحتى الرسول الكريم (ص) لم يسلم من أذى المشركين.

٣. ما العقبة؟ وكيف يكون اجتيازها؟

العقبة: هي العمل الشاق على النفس ويكون اجتيازها بالعمل الصالح كأن يعتق رقبة من عبودية الذل أو إطعام اليتامى من الأقرباء أو المساكين المتعبين شديدي الفقر والحاجة.

٤. هل يجتاز العقبة مَنْ كان كافراً لا يؤمن بالله، حين يعتق عبداً مؤمناً ويطعم الطعام؟ ولماذا؟

كلا، لا يجتاز العقبة إلا من كان مؤمناً بالله لأن الأصل في العمل الصالح هو الإيمان بالله تعالى والصبر في طاعة الله.

٥. أيّ بلدٍ أشارت إليه السورة؟ ومن أقام فيه؟

البلد هو مكة.

وهي بلد الرسول محمد (ص) وكذلك النبي ابراهيم (ع) الذي اتخذ في مكة بلداً لإقامته.

٦. ما الذي نفهمه من هذه السورة؟

نفهم من هذه الآيات أن الحياة مليئة بالتعب والمشقة وأن الراحة لا تتحقق إلا في يوم الآخرة حين يدخل المؤمنون جنات الله تعالى ويتنعموا بنعيمها.

هناك حديث للرسول الكريم (ص) يوصي به بالتراحم بين الناس كافة، ما هو؟

قال رسول الله (ص): من لا يرحم الناس لا يرحمه الله.