حلول الأسئلة

السؤال

مَن الذي يفوز برضا الله وجنَّته؟

الحل

سيفوز برضا الله وجنته من طهر نفسه من أعمال السوء وذكر الله فعبده وصلى لربه.

مشاركة الحل

الدرس الأول: القرآن الكريم سورة الأعلى

المناقشة

أولاً: اختر من المجموعة (ب) المعنى الصحيح للكلمات في المجموعة (أ) ثم اكتبه في الفراغ:

أ ب
1. تؤثرون (2) 1. أنبتت العشب
2. أحوى (5) 2. تفضلون
3. غثاء (3) 3. يابس
4. اخرج المرعى (1) 4. فوق كل شيء والقادر على كل شيء
الأعلى (4) 5. مائلاً للسواد

ثانياً:

١. مَن المخاطَب في هذه السورة؟

المخاطب هو رسولنا الكريم محمد (ص) بأن يذكر الله كثيراً بخشوع وتعظيم لأن الله تعالى هو الأعلى فوق كل شيء والقادر على كل شيء.

٢. هل ينسى النبيُُّّ (ص) القرآن؟

يقول الله تعالى لنبيه الكريم (ص) سنعلمك القرآن ولن تنساه إلا إذا شاء الله، وقد شاء الله أن لا تنسى منه شيئاً لأن الله يعلم كل شيء من الأعمال الظاهرة والمخفية فلا يخفى عنه شيء.

٣. هل يعلم الله تعالى ما نخفيه في قلوبنا؟ وضح ذلك.

نعم، الله يعلم ما نخفيه في قلوبنا وصدورنا فهو المطلع على كل شيء.

٤. مَن الذي يفوز برضا الله وجنَّته؟

سيفوز برضا الله وجنته من طهر نفسه من أعمال السوء وذكر الله فعبده وصلى لربه.

٥. أين ذكَر اللهُ تعالى هذه الوصايا قبل الإسلام؟

ذكرها في الصحف الأولى التي أوصى الله تعالى بها إلى النبي ابراهيم (ع) وكذلك موسى (ع).

٦. من الذي خلق المخلوقات وقدَّر لها صورها؟

الله سبحانه وتعالى القادر على كل شيء فقد خلق الإنسان في أفضل صورة وخلق الأنعام والنبات وكل شيء في هذا الكون الفسيح.

املأ الفراغات الآتية:

بسم الله الرحمن الرحيم

سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (1) الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى (2) وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى (3) وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى (4) فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى (5) سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى (6) إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى (7) وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى (8) فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى (9) سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى (10) وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى (11) الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى (12) ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى (13) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى (14) وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى (15) بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17) إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18) صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19).

مشاركة الدرس

السؤال

مَن الذي يفوز برضا الله وجنَّته؟

الحل

سيفوز برضا الله وجنته من طهر نفسه من أعمال السوء وذكر الله فعبده وصلى لربه.

الدرس الأول: القرآن الكريم سورة الأعلى

المناقشة

أولاً: اختر من المجموعة (ب) المعنى الصحيح للكلمات في المجموعة (أ) ثم اكتبه في الفراغ:

أ ب
1. تؤثرون (2) 1. أنبتت العشب
2. أحوى (5) 2. تفضلون
3. غثاء (3) 3. يابس
4. اخرج المرعى (1) 4. فوق كل شيء والقادر على كل شيء
الأعلى (4) 5. مائلاً للسواد

ثانياً:

١. مَن المخاطَب في هذه السورة؟

المخاطب هو رسولنا الكريم محمد (ص) بأن يذكر الله كثيراً بخشوع وتعظيم لأن الله تعالى هو الأعلى فوق كل شيء والقادر على كل شيء.

٢. هل ينسى النبيُُّّ (ص) القرآن؟

يقول الله تعالى لنبيه الكريم (ص) سنعلمك القرآن ولن تنساه إلا إذا شاء الله، وقد شاء الله أن لا تنسى منه شيئاً لأن الله يعلم كل شيء من الأعمال الظاهرة والمخفية فلا يخفى عنه شيء.

٣. هل يعلم الله تعالى ما نخفيه في قلوبنا؟ وضح ذلك.

نعم، الله يعلم ما نخفيه في قلوبنا وصدورنا فهو المطلع على كل شيء.

٤. مَن الذي يفوز برضا الله وجنَّته؟

سيفوز برضا الله وجنته من طهر نفسه من أعمال السوء وذكر الله فعبده وصلى لربه.

٥. أين ذكَر اللهُ تعالى هذه الوصايا قبل الإسلام؟

ذكرها في الصحف الأولى التي أوصى الله تعالى بها إلى النبي ابراهيم (ع) وكذلك موسى (ع).

٦. من الذي خلق المخلوقات وقدَّر لها صورها؟

الله سبحانه وتعالى القادر على كل شيء فقد خلق الإنسان في أفضل صورة وخلق الأنعام والنبات وكل شيء في هذا الكون الفسيح.

املأ الفراغات الآتية:

بسم الله الرحمن الرحيم

سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (1) الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى (2) وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى (3) وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى (4) فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى (5) سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى (6) إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى (7) وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى (8) فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى (9) سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى (10) وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى (11) الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى (12) ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى (13) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى (14) وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى (15) بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17) إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18) صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19).