حلول الأسئلة

السؤال

ما نتيجةُ معركة أحد؟

الحل

خَسرَ المسلمون معركةَ أُحُد ووقع شهداءُ كثيرون، أبرزُهم حمزة عمّ الرسول (ص) ومصعب بن عمير.

مشاركة الحل

معركة أحد

المناقشة

١. ماذا فعل المشركون بعد هزيمتهم في معركة بدر؟

بعد هزيمة المشركين في معركة بدر جمعوا جيشاً مكوناً من ثلاثة آلاف مقاتل وجمعوا له الأموال والسلام وقرروا مهاجمة الرسول (ص) والمسلمين في المدينة المنورة التي تبعد عن مكة (450) كيلو متراًُ.

٢. ما عدد المسلمين في معركة أُحد؟ وكم كان عددُ المشركين؟

وكان عددُ المسلمين قرابةَ سبعمائة مقاتل، وكان عدد جيش المشركين قرابة ثلاثة آلاف مقاتل.

٣. مَنْ الذي أخبر النبيّ (ص) بمؤامرة المشركين؟ وماذا فعل النبيّ (ص) عندَما جاءه خبرُ المؤامرة؟

علم العباس (رض) عم الرسول (ص) في مكة بمؤامرة قريش فكتب رسالة إلى النبي محمد (ص) يخبره فيها بأن قريش تريد الهجوم على المدينة وأخبر الرسول (ص) أصحابه بما فيها من أخبار.

٤. ما رأيُ الرسول (ص) في طريقة الدفاع؟ وما رأي الصحابة في ذلك؟

كان رأي الرسول (ص) أن يكون القتال داخل المدينة ليتفرق جيش المشركين في الشوارع والطرق داخل المدينة وتضعف قوتهم وكان رأي أصحابه أن يكون القتال خارج المدينة فأستجاب لرأيهم.

٥. ما نتيجةُ معركة أحد؟

خَسرَ المسلمون معركةَ أُحُد ووقع شهداءُ كثيرون، أبرزُهم حمزة عمّ الرسول (ص) ومصعب بن عمير.

٦. مَن حملَ رايةَ المهاجرين؟ ومن حملَ رايةَ الأنصار؟

وأعطى رايةَ المهاجرين إلى الإمام علي بن أبي طالب (ع) ليقودَهم في المعركة، وأعطى رايةَ الأنصار لسعد بن عبادة (رض) أحد زعماء الأنصار.

٧. لماذا سُمّيت المعركةُ بمعركة أُحد؟

لأن المعركة حصلت بجانب جبل أحد.

٨. كيف قسّم النبي (ص) جندَ المسلمين؟

قسَّمَ الرسولُ (ص) جيشَه على قسمين: قسمُ المقاتلين وقسمُ الرماة بالسهامِ لحماية المقاتلين لئلّا يلتفَّ العدوُّ عليهم من الخلفِ.

٩. مَن الرماة؟ وماذا كان واجبُهم؟ وما قصتهم؟

قسَّمَ الرسولُ (ص) جيشَه على قسمين: قسمُ المقاتلين وقسمُ الرماة بالسهامِ لحماية المقاتلين لئلّا يلتفَّ العدوُّ عليهم من الخلفِ وأمرَ الرسولُ (ص) الرماةَ ألاَّ يتركوا مواقعَهم وحدثت المعركةُ ووقعَ القتالُ بينَ الجيشين فانتصرَ المسلمون على المشركين وهزموهم، فتركَ الرماةُ مواقعَهم ماعدا قائدهم وعدداً قليلاً منهم الذي استشهدَ في المعركة، فالتفَّ خالدُ بن الوليد قائدُ جيش المشركين (قبل إسلامه) على جيش المسلمين ودخلوا من منطقة الرماة فوقعت خسائرُ كبيرة للمسلمين في هذه المعركة بسبب عدم التزام الرماة بأوامر الرسول (ص).

١٠. مَن أبرزُ شهداء أُحُد؟

حمزة عم الرسول (ص) ومصعب بن عمير.

١١. ماذا أمرَ اللهُ تعالى بعد هزيمة المسلمين؟ وما سببُ الهزيمة؟

وَلِكيلا يشعرَ المسلمون بالضعف أمرَ اللهُ سبحانه النبيّ أنْ يجمعَ المسلمين، ويلاحقَ المشركين.

سبب الهزيمة:

أمرَ الرسولُ (ص) الرماةَ ألاَّ يتركوا مواقعَهم حدثت المعركة ووقعَ القتالُ بينَ الجيشين فانتصرَ المسلمون على المشركين وهزموهم فتركَ الرماةُ مواقعَهم ماعدا قائدهم وعدداً قليلاً منهم الذي استشهدَ في المعركة، فالتفَّ خالدُ بن الوليد قائدُ جيش المشركين (قبل إسلامه) على جيش المسلمين ودخلوا من منطقة الرماة فوقعت خسائرُ كبيرة للمسلمين في هذه المعركة بسبب عدم التزام الرماة بأوامر الرسول (ص).

١٢. مَنْ قادَ المسلمين بعد معركةِ أُحُد لملاحقة المشركين؟ وماذا حدث؟

الإمام علي (ع).

فجمَعَهم الرسولُ (ص) وأعطى قيادةَ المهاجرين إلى الإمام علي (ع) وتحركَ المقاتلون المسلمون لملاحقة المشركين بقوة وشجاعة، وهمة عالية، حتى وصلوا إلى منطقةٍ اسمها (حمراء الأسد) فسمعَ أبو سفيان
قائدُ المشركين بجيش المسلمين، وأنّه جيشٌ كبير وقويّ لا يستطيع مقاومتَه، فخاف وعاد إلى مكة فعاد المسلمون إلى المدينة وهم نادمون على خسارةِ المعركةِ من جهة ويشعرون بالقوةِ وعدم الضعفِ من جهة ثانية؛ لأنهم لاحقوا جيشَ المشركين فهربَ إلى مكة.

مشاركة الدرس

السؤال

ما نتيجةُ معركة أحد؟

الحل

خَسرَ المسلمون معركةَ أُحُد ووقع شهداءُ كثيرون، أبرزُهم حمزة عمّ الرسول (ص) ومصعب بن عمير.

معركة أحد

المناقشة

١. ماذا فعل المشركون بعد هزيمتهم في معركة بدر؟

بعد هزيمة المشركين في معركة بدر جمعوا جيشاً مكوناً من ثلاثة آلاف مقاتل وجمعوا له الأموال والسلام وقرروا مهاجمة الرسول (ص) والمسلمين في المدينة المنورة التي تبعد عن مكة (450) كيلو متراًُ.

٢. ما عدد المسلمين في معركة أُحد؟ وكم كان عددُ المشركين؟

وكان عددُ المسلمين قرابةَ سبعمائة مقاتل، وكان عدد جيش المشركين قرابة ثلاثة آلاف مقاتل.

٣. مَنْ الذي أخبر النبيّ (ص) بمؤامرة المشركين؟ وماذا فعل النبيّ (ص) عندَما جاءه خبرُ المؤامرة؟

علم العباس (رض) عم الرسول (ص) في مكة بمؤامرة قريش فكتب رسالة إلى النبي محمد (ص) يخبره فيها بأن قريش تريد الهجوم على المدينة وأخبر الرسول (ص) أصحابه بما فيها من أخبار.

٤. ما رأيُ الرسول (ص) في طريقة الدفاع؟ وما رأي الصحابة في ذلك؟

كان رأي الرسول (ص) أن يكون القتال داخل المدينة ليتفرق جيش المشركين في الشوارع والطرق داخل المدينة وتضعف قوتهم وكان رأي أصحابه أن يكون القتال خارج المدينة فأستجاب لرأيهم.

٥. ما نتيجةُ معركة أحد؟

خَسرَ المسلمون معركةَ أُحُد ووقع شهداءُ كثيرون، أبرزُهم حمزة عمّ الرسول (ص) ومصعب بن عمير.

٦. مَن حملَ رايةَ المهاجرين؟ ومن حملَ رايةَ الأنصار؟

وأعطى رايةَ المهاجرين إلى الإمام علي بن أبي طالب (ع) ليقودَهم في المعركة، وأعطى رايةَ الأنصار لسعد بن عبادة (رض) أحد زعماء الأنصار.

٧. لماذا سُمّيت المعركةُ بمعركة أُحد؟

لأن المعركة حصلت بجانب جبل أحد.

٨. كيف قسّم النبي (ص) جندَ المسلمين؟

قسَّمَ الرسولُ (ص) جيشَه على قسمين: قسمُ المقاتلين وقسمُ الرماة بالسهامِ لحماية المقاتلين لئلّا يلتفَّ العدوُّ عليهم من الخلفِ.

٩. مَن الرماة؟ وماذا كان واجبُهم؟ وما قصتهم؟

قسَّمَ الرسولُ (ص) جيشَه على قسمين: قسمُ المقاتلين وقسمُ الرماة بالسهامِ لحماية المقاتلين لئلّا يلتفَّ العدوُّ عليهم من الخلفِ وأمرَ الرسولُ (ص) الرماةَ ألاَّ يتركوا مواقعَهم وحدثت المعركةُ ووقعَ القتالُ بينَ الجيشين فانتصرَ المسلمون على المشركين وهزموهم، فتركَ الرماةُ مواقعَهم ماعدا قائدهم وعدداً قليلاً منهم الذي استشهدَ في المعركة، فالتفَّ خالدُ بن الوليد قائدُ جيش المشركين (قبل إسلامه) على جيش المسلمين ودخلوا من منطقة الرماة فوقعت خسائرُ كبيرة للمسلمين في هذه المعركة بسبب عدم التزام الرماة بأوامر الرسول (ص).

١٠. مَن أبرزُ شهداء أُحُد؟

حمزة عم الرسول (ص) ومصعب بن عمير.

١١. ماذا أمرَ اللهُ تعالى بعد هزيمة المسلمين؟ وما سببُ الهزيمة؟

وَلِكيلا يشعرَ المسلمون بالضعف أمرَ اللهُ سبحانه النبيّ أنْ يجمعَ المسلمين، ويلاحقَ المشركين.

سبب الهزيمة:

أمرَ الرسولُ (ص) الرماةَ ألاَّ يتركوا مواقعَهم حدثت المعركة ووقعَ القتالُ بينَ الجيشين فانتصرَ المسلمون على المشركين وهزموهم فتركَ الرماةُ مواقعَهم ماعدا قائدهم وعدداً قليلاً منهم الذي استشهدَ في المعركة، فالتفَّ خالدُ بن الوليد قائدُ جيش المشركين (قبل إسلامه) على جيش المسلمين ودخلوا من منطقة الرماة فوقعت خسائرُ كبيرة للمسلمين في هذه المعركة بسبب عدم التزام الرماة بأوامر الرسول (ص).

١٢. مَنْ قادَ المسلمين بعد معركةِ أُحُد لملاحقة المشركين؟ وماذا حدث؟

الإمام علي (ع).

فجمَعَهم الرسولُ (ص) وأعطى قيادةَ المهاجرين إلى الإمام علي (ع) وتحركَ المقاتلون المسلمون لملاحقة المشركين بقوة وشجاعة، وهمة عالية، حتى وصلوا إلى منطقةٍ اسمها (حمراء الأسد) فسمعَ أبو سفيان
قائدُ المشركين بجيش المسلمين، وأنّه جيشٌ كبير وقويّ لا يستطيع مقاومتَه، فخاف وعاد إلى مكة فعاد المسلمون إلى المدينة وهم نادمون على خسارةِ المعركةِ من جهة ويشعرون بالقوةِ وعدم الضعفِ من جهة ثانية؛ لأنهم لاحقوا جيشَ المشركين فهربَ إلى مكة.