حلول الأسئلة

السؤال

بماذا أخبر رسول الله (ص) ابنته فاطمة الزهراء البتول (ع) وما الذي أبكاها ومن ثم أسرها؟

الحل

المرة الأولى أخبرها بقرب انتهاء أجله فكان ذلك سبباً في بكائها، ثم أخبرها في المرة الثانية بأنها أسرع أهل بيته لحوقاً به فكان ذلك سبباً في تبسمها وفرحها.

مشاركة الحل

الدرس الخامس: فاطمة الزهراء (ع)

الدرس الخامس فاطمة الزهراء (ع)

المناقشة

1- هات حديثاً عن النبي (ص) في فاطمة (ع).

فقال الرسول (ص): (إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها).

2- ماذا قالت أم المؤمنين السيدة عائشة (ع) في حق ابنة الرسول؟

قالت عنها أم المؤمنين السيدة عائشة (رض): (ما رأيت أحداً كان أشبه كلاماً وحديثاً برسول الله (ص) من فاطمة (ع)، وكانت إذا دخلت عليه قام إليها فقبلها ورحب بها).

3- كيف كانت منزلة فاطمة الزهراء (ع) عند أبيها رسول الله (ص)؟

كان رسول الله (ص) يحبها كثيراً ويحب ولديها الحسن والحسين (ع)،

4- بماذا أخبر رسول الله (ص) ابنته فاطمة الزهراء البتول (ع) وما الذي أبكاها ومن ثم أسرها؟

المرة الأولى أخبرها بقرب انتهاء أجله فكان ذلك سبباً في بكائها، ثم أخبرها في المرة الثانية بأنها أسرع أهل بيته لحوقاً به فكان ذلك سبباً في تبسمها وفرحها.

مشاركة الدرس

السؤال

بماذا أخبر رسول الله (ص) ابنته فاطمة الزهراء البتول (ع) وما الذي أبكاها ومن ثم أسرها؟

الحل

المرة الأولى أخبرها بقرب انتهاء أجله فكان ذلك سبباً في بكائها، ثم أخبرها في المرة الثانية بأنها أسرع أهل بيته لحوقاً به فكان ذلك سبباً في تبسمها وفرحها.

الدرس الخامس: فاطمة الزهراء (ع)

الدرس الخامس فاطمة الزهراء (ع)

المناقشة

1- هات حديثاً عن النبي (ص) في فاطمة (ع).

فقال الرسول (ص): (إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها).

2- ماذا قالت أم المؤمنين السيدة عائشة (ع) في حق ابنة الرسول؟

قالت عنها أم المؤمنين السيدة عائشة (رض): (ما رأيت أحداً كان أشبه كلاماً وحديثاً برسول الله (ص) من فاطمة (ع)، وكانت إذا دخلت عليه قام إليها فقبلها ورحب بها).

3- كيف كانت منزلة فاطمة الزهراء (ع) عند أبيها رسول الله (ص)؟

كان رسول الله (ص) يحبها كثيراً ويحب ولديها الحسن والحسين (ع)،

4- بماذا أخبر رسول الله (ص) ابنته فاطمة الزهراء البتول (ع) وما الذي أبكاها ومن ثم أسرها؟

المرة الأولى أخبرها بقرب انتهاء أجله فكان ذلك سبباً في بكائها، ثم أخبرها في المرة الثانية بأنها أسرع أهل بيته لحوقاً به فكان ذلك سبباً في تبسمها وفرحها.