حلول الأسئلة

السؤال

هنالك مجموعة من الأسباب أدت إلى تدني إنتاج النخيل وزراعته في العراق؟ عددها.

الحل

  1. الظروف المناخية المتمثلة بهبوب الرياح الجافة في فصل الصيف التي تؤدي إلى جفاف الثمار.
  2. تعرض أشجار النخيل إلى الآفات والأمراض مثل (حشرة الدوباس) إذ تؤدي هذه الأمراض إلى ضعف مقاومتها ومن ثم هلاك النخيل.
  3. كثرة رواسب الأنهار والجداول المتفرعة الأمر الذي يسبب بإعاقة وصول المياه إلى بساتين النخيل، ولاسيما في بساتين شط العرب فضلاً عن ظاهرة المد والجزر وما تسببه من تدني إنتاج النخيل بسبب ارتفاع نسبة الأملاح فيها.
  4. هجرة المزارعين إلى المراكز الحضرية (الهجرة من الريف إلى المدينة).
  5. وجود مشكلات وعقبات تتعلق بعمليات تسويق المنتوج من التمور تؤثر بشكل مباشر في تصريف الإنتاج.
  6. التوسع في استعمالات الأرض الحضرية على حساب الأراضي.

مشاركة الحل

حل اسئلة الخصائص البشرية لجغرافية العراق

س1: عرف كلاً مما يأتي: التركيب النوعي للسكان، التركيب العمري للسكان، الحركة المكانية للسكان (الهجرة)، التوزيع
البيئي للسكان، كثافة السكان، نمو السكان، العنبر، المحاصيل الزيتية، الزراعة المحمية.

  • التركيب النوعي للسكان: ويقصد بها تقسيم السكان إلى ذكور وإناث وإيجاد النسبة بينها.
  • التركيب العمري للسكان: وهي إحدى الدراسات السكانية التي تقوم بوصف الحالة العمرية لأفراد المجتمع وتقسيمها إلى فئات عمرية لكل سنة أو خمس سنوات بحيث يوضع كل فرد من أفراد المجتمع في المجموعة العمرية التي ينتمي إليها.
  • الحركة المكانية للسكان: هي الانتقال الجغرافي للسكان من مكان إلى آخر بغض النظر عن أسباب هذا الانتقال ودوافعه والمسافة التي يقطعها.
  • التوزيع البيني للسكان: ويقصد به دراسة وتوزيع السكان بين الحضر والريف.
  • كثافة السكان: إحدى أهم المقاييس التي يوضح من خلالها التباين وتوزيع السكان.
  • نمو السكان: التغير في حجم السكان سواء بالزيادة أو النقصان خلال مدة زمنية محددة.
  • العنبر: وهو أحد اجود أنواع الرز الذي يزرع في وطننا العراق في المناطق الوسطى والجنوبية من العراق.
  • المحاصيل الزيتية: وهي من المحاصيل التي تدخل في الصناعة ولاسيما صناعة الزيوت النباتية فضلاً عن أهميتها بوصفها غذاء للسكان ومن أهمها (زهرة الشمس والسمسم).
  • الزراعة المحمية: وهي أحد أنماط الزراعة التي ساعدت على زراعة المحاصيل في غير أوقات زراعتها المحددة وهي محمية وظهرت بعد التطور الذي حصل في وسائل النقل.

س2: علل ما يأتي:

1. لدراسة التركيب العمري للسكان أهمية كبيرة.

إن دراسة هذا النوع من السكان له أهمية كبيرة في عملية التخطيط المستقبلي كوضع الخطط الخاصة بالتعليم والصحة والعمل والسكن ووصف حالة المجتمع إذا كان فتياً أم كهلاً إذ يترتب عليه معرفة تحديد نسبة القوى العاملة (الأيدي العاملة) والأطفال والشيوخ والعجزة.

2. تعد الحركة المكانية للسكان من أبرز المشكلات التي تواجه المجتمعات في الوقت الحاضر.

لما يترتب عليها من نتائج ديموغرافية كثيرة تؤثر في تركيب السكان النوعي والعمري وتوزيعهم على الأنشطة الاقتصادية.

3. تباين مناطق زراعة القمح والشعير في العراق في المناطق المروية.

تبعاً لاختلاف نوعية التربة وكمية المياه.

4. إن الكثافة العامة للسكان لا تعكس حقيقة التوزيع الجغرافي لكثافة السكان في العراق.

وذلك لعدم توزيع السكان على جميع أجزاء وطننا العراق على نحو متساو نظراً لوجود المساحات شبه خالية من السكان كما هو الحال في الهضبة الغربية وبادية الجزيرة في القسم الغربي والشمال الغربي من العراق.

5. انخفاض عدد الذكور عن الإناث في المجتمعات التي تشهد حالات غير طبيعية.

بسبب تعرض الذكور إلى مخاطر العمل والمهن المختلفة أكثر من الإناث كالعمل في الصناعات الثقيلة والأعمال الشاقة وكذلك الحروب التي لها النصيب الأكبر من انخفاض نسبة الذكور على حساب الإناث.

6. إنتاج الخضروات لا يكفي لسد الحاجة المحلية.

بسبب زيادة عدد السكان في المدن المتمثلة بالنمو السكاني وارتفاع مستوى المعيشة.

7. لمحصول القطن استعمالات متعددة.

مادة أولية في العديد من الصناعات كصناعة المنسوجات القطنية، كما تستعمل بذوره في صناعة الزيوت النباتية، وعلف للحيوانات.

8. لظاهرة المد والجزر تأثير سلبي في زراعة النخيل.

لما تسببه من تدني إنتاج النخيل وارتفاع نسبة الأملاح.

9. ارتفاع معدلات النمو السكاني في العراق.

بسب تحسن الحالة الصحية وارتفاع مستوى دخل الفرد وزيادة الخصوبة.

10. لدراسة التركيب النوعي للسكان أهمية كبيرة.

  • معرفة حجم قوة العاملة ونوعها.
  • معدلات الخصوبة والوفيات واتجاه النمو السكاني.
  • والمشكلات الناجمة عن زيادة أحد الجنسين.

س3: املأ الفراغات التالية بكلمات مناسبة:

  1. يزرع محصول زهرة الشمس في العديد من المحافظات منها بغداد وبابل.
  2. احتلت محافظة نينوى المرتبة الأولى في إنتاج الشعير تلتها محافظة القادسية.
  3. يعود نجاح الزراعة في العراق إلى أسباب عدة منها توفر الظروف الطبيعية والبشرية الملائمة لها، ومن أمثلتها التربة الملائمة والمناخ الملائم.
  4. تتوزع زراعة القمح والشعير في منطقتين هما المطرية (الديمية) والمنطقة الإروائية.
  5. يتحدد نمو السكان بعوامل عدة هي الولادة والوفيات والهجرة.
  6. احتلت محافظة نينوى المرتبة الأولى في زراعة محصول القمح تلتها محافظة ديالى.
  7. احتلت محافظة النجف المرتبة الأولى في زراعة الرز.

س 6. هنالك مجموعة من الأسباب أدت إلى تدني إنتاج النخيل وزراعته في العراق؟ عددها.

  1. الظروف المناخية المتمثلة بهبوب الرياح الجافة في فصل الصيف التي تؤدي إلى جفاف الثمار.
  2. تعرض أشجار النخيل إلى الآفات والأمراض مثل (حشرة الدوباس) إذ تؤدي هذه الأمراض إلى ضعف مقاومتها ومن ثم هلاك النخيل.
  3. كثرة رواسب الأنهار والجداول المتفرعة الأمر الذي يسبب بإعاقة وصول المياه إلى بساتين النخيل، ولاسيما في بساتين شط العرب فضلاً عن ظاهرة المد والجزر وما تسببه من تدني إنتاج النخيل بسبب ارتفاع نسبة الأملاح فيها.
  4. هجرة المزارعين إلى المراكز الحضرية (الهجرة من الريف إلى المدينة).
  5. وجود مشكلات وعقبات تتعلق بعمليات تسويق المنتوج من التمور تؤثر بشكل مباشر في تصريف الإنتاج.
  6. التوسع في استعمالات الأرض الحضرية على حساب الأراضي.

س 7: يعاني الإنتاج الزراعي في العراق مجموعة من المشكلات؟ عددها.

  1. الاعتماد على الطرائق التقليدية في الزراعة، وقلة استعمال الأساليب التكنولوجية الحديثة فيها الزراعة كالمكننة الزراعية ورش المبيدات بالوسائل الحديثة وعدم وجود أسمدة وبذور محسنة.
  2. قلة التخصيصات الاستثمارية للقطاع الزراعي قياساً بحجم التحديات التي يواجهها.
  3. ضعف القدرات التنافسية للمحاصيل الزراعية في الأسواق المحلية مقابل السلع الزراعية المستوردة، إذ تتميز أغلب السلع الزراعية الوطنية بارتفاع أسعارها نتيجة لارتفاع تكاليف إنتاجها.
  4. ضعف الإمكانات المالية والفنية والتكنولوجية والمعلوماتية والتسويقية للقطاع الزراعي الخاص والذي يشكل النسبة الأكبر من مجمل النشاط الزراعي.
  5. تأثر قسم كبير من الأراضي الزراعية بمشكلة التملح والتغدق بالمياه الجوفية ولاسيما في المنطقتين الجنوبية والوسطى، إذ تشير الإحصاءات إلى أنّ 75 % من الأراضي المروية تعاني الملوحة بسبب سوء أعمال التشغيل والصيانة وانعدام شبكة البزل المتكاملة فانعكس ذلك على الإنتاج كماً ونوعاً.
  6. شحة مصادر المياه نتيجة لسياسة الدول المجاورة للعراق والمتمثلة بإقامة العديد من السدود على نهري دجلة والفرات الأمر الذي أدى إلى تناقص الواردات المائية ومن ثم تراجع أداء القطاع الزراعي.
  7. تنمية الإنتاج الحيواني في العراق من خلال التوسع في زراعة محاصيل العلف وتوفير الكوادر الطبية اللازمة ومكافحة الأمراض التي تصيب الحيوانات وتشريع القوانين التي تحافظ على الإنتاج الحيواني كمنع عمليات الصيد الجائر والعناية بالمحميات الطبيعية.

س9: وضح دور العوامل التاريخية والاقتصادية في توزيع السكان.

  • العوامل الطبيعية: وتتمثل بالتضاريس والمناخ والموارد المائية، فللتضاريس تأثير كبير في توزيع السكان، فالسكان عادةً يفضلون المناطق السهلية لما تتمتع به من سهولة التنقل والتربة الخصبة وإمكانية القيام بالعمليات الزراعية والنشاطات الاقتصادية الأخرى.
  • العوامل الاقتصادية: تظهر أهمية العوامل الاقتصادية في توزيع السكان لأنها تحدد نوع استعمالات الأرض سواء كانت للأغراض التجارية أم الصناعية أم الزراعية أم الخدمية فضلاً عن أهميتها في تحديد نمط توزيع السكان وكثافتهم.
  • العوامل الإدارية والدينية: كثيراً ما تشجع مراكز المدن الإدارية على جذب السكان إليها نظراً لتوافر فرص العمل والنشاطات الاقتصادية والخدمية والتجارية.
  • العوامل التاريخية: يتناسب عدد السكان مع قدم الاستيطان البشري تناسباً طردياً فكلما كان الاستيطان في المنطقة قديماً ازداد تركز السكان وتوزيعهم في تلك المناطق.

س 10: ما أهمية دراسة التركيب النوعي للسكان؟

  • معرفة حجم قوة العاملة ونوعها.
  • معدلات الخصوبة والوفيات واتجاه النمو السكاني.
  • والمشكلات الناجمة عن زيادة أحد الجنسيين.

س 11: وضح دور العوامل الطبيعية في توزيع السكان.

  • فللتضاريس تأثير كبير في توزيع السكان، فالسكان عادةً يفضلون المناطق السهلية لما تتمتع به من سهولة التنقل والتربة الخصبة وإمكانية القيام بالعمليات الزراعية والنشاطات الاقتصادية الأخرى، وتعد منطقة السهل الرسوبي (الفيضي) المتمثلة في وسط وجنوب العراق من أكثر المناطق التضاريسية سكاناً إذ تضم بنحو ثلثي عدد السكان، أما في المنطقة الشمالية فيتوزع السكان على سهول المنطقة المتموجة وسهول المنطقة الجبلية، في حين نجد أن سكان الهضبة الغربية الصحراوية يقتصر توزيعهم حول مناطق الواحات ومراكز الوحدات الإدارية.
  • أما بالنسبة لتأثير المناخ والموارد المائية فنظراً لسيادة المناخ الصحراوي وظروف الجفاف التي تتمثل بارتفاع درجات الحرارة وقلة الأمطار، نجد أن غالبية سكان العراق يتركزون عادة بالقرب من المصادر المائية والتي تتمثل بنهر دجلة وروافده والفرات وفروعه فحين نجد أن سكان الهضبة الغربية قد اعتمدوا في تركزهم بصورة رئيسة على المياه الجوفية ومياه الأمطار.

س 12: اكتب عن الكثافة العامة للسكان في العراق.

تعد كثافة السكان إحدى أهم المقاييس التي يوضح من خلالها التباين في توزيع السكان، ويتم الحصول عليها عن طريق قسمة عدد السكان على مساحة الدولة ولمّا كانت مساحة وطننا العراق تبلغ( 435,052 كم 2)، وعدد سكانه (39127889 نسمة)، فهذا يعني أن الكثافة العامة للسكان تبلغ بنحو ( 90 نسمة كم 2)، ولابد من القول إن هذه النسبة لا تعكس حقيقة كثافة السكان وذلك لعدم توزيع السكان على جميع أجزاء وطننا على نحو متساوٍ، نظراً لوجود مساحات شبه خالية من السكان كما هي الحال في الهضبة الغربية وبادية الجزيرة في القسم الغربي والشمال الغربي من العراق.

س 13: ما أهمية التركيب العمري للسكان؟ وضح ذلك.

  1. إن دراسة هذا النوع من التركيب له أهمية كبيرة في عملية التخطيط المستقبلي للسكان كوضع الخطط الخاصة بالتعليم أو العمل أو الصحة أو السكن.
  2. أهميته في وصف حالة المجتمع إذا كان فتياً أم كهلاً، إذ تترتب عليه تحديد نسبة القوى العاملة (الأيدي العاملة) والأطفال والشيوخ والعجزة.

س 14: وضح دور العوامل الإدارية والدينية في توزيع السكان.

كثيراً ما تشجع مراكز المدن الإدارية على جذب السكان إليها نظراً لتوفير فرص العمل والنشاطات الاقتصادية والخدمية والتجارية، كما أن المراقد الدينية المقدسة ولاسيما في النجف وكربلاء وسامراء والكاظمية ساعد على جذب أعداد كبيرة من السكان لغرض زيادة تلك المرقد والاستقرار فيها الأمر الذي أدى إلى ازدياد النشاط التجاري وتوسع العمران فيها.

مشاركة الدرس

السؤال

هنالك مجموعة من الأسباب أدت إلى تدني إنتاج النخيل وزراعته في العراق؟ عددها.

الحل

  1. الظروف المناخية المتمثلة بهبوب الرياح الجافة في فصل الصيف التي تؤدي إلى جفاف الثمار.
  2. تعرض أشجار النخيل إلى الآفات والأمراض مثل (حشرة الدوباس) إذ تؤدي هذه الأمراض إلى ضعف مقاومتها ومن ثم هلاك النخيل.
  3. كثرة رواسب الأنهار والجداول المتفرعة الأمر الذي يسبب بإعاقة وصول المياه إلى بساتين النخيل، ولاسيما في بساتين شط العرب فضلاً عن ظاهرة المد والجزر وما تسببه من تدني إنتاج النخيل بسبب ارتفاع نسبة الأملاح فيها.
  4. هجرة المزارعين إلى المراكز الحضرية (الهجرة من الريف إلى المدينة).
  5. وجود مشكلات وعقبات تتعلق بعمليات تسويق المنتوج من التمور تؤثر بشكل مباشر في تصريف الإنتاج.
  6. التوسع في استعمالات الأرض الحضرية على حساب الأراضي.

حل اسئلة الخصائص البشرية لجغرافية العراق

س1: عرف كلاً مما يأتي: التركيب النوعي للسكان، التركيب العمري للسكان، الحركة المكانية للسكان (الهجرة)، التوزيع
البيئي للسكان، كثافة السكان، نمو السكان، العنبر، المحاصيل الزيتية، الزراعة المحمية.

  • التركيب النوعي للسكان: ويقصد بها تقسيم السكان إلى ذكور وإناث وإيجاد النسبة بينها.
  • التركيب العمري للسكان: وهي إحدى الدراسات السكانية التي تقوم بوصف الحالة العمرية لأفراد المجتمع وتقسيمها إلى فئات عمرية لكل سنة أو خمس سنوات بحيث يوضع كل فرد من أفراد المجتمع في المجموعة العمرية التي ينتمي إليها.
  • الحركة المكانية للسكان: هي الانتقال الجغرافي للسكان من مكان إلى آخر بغض النظر عن أسباب هذا الانتقال ودوافعه والمسافة التي يقطعها.
  • التوزيع البيني للسكان: ويقصد به دراسة وتوزيع السكان بين الحضر والريف.
  • كثافة السكان: إحدى أهم المقاييس التي يوضح من خلالها التباين وتوزيع السكان.
  • نمو السكان: التغير في حجم السكان سواء بالزيادة أو النقصان خلال مدة زمنية محددة.
  • العنبر: وهو أحد اجود أنواع الرز الذي يزرع في وطننا العراق في المناطق الوسطى والجنوبية من العراق.
  • المحاصيل الزيتية: وهي من المحاصيل التي تدخل في الصناعة ولاسيما صناعة الزيوت النباتية فضلاً عن أهميتها بوصفها غذاء للسكان ومن أهمها (زهرة الشمس والسمسم).
  • الزراعة المحمية: وهي أحد أنماط الزراعة التي ساعدت على زراعة المحاصيل في غير أوقات زراعتها المحددة وهي محمية وظهرت بعد التطور الذي حصل في وسائل النقل.

س2: علل ما يأتي:

1. لدراسة التركيب العمري للسكان أهمية كبيرة.

إن دراسة هذا النوع من السكان له أهمية كبيرة في عملية التخطيط المستقبلي كوضع الخطط الخاصة بالتعليم والصحة والعمل والسكن ووصف حالة المجتمع إذا كان فتياً أم كهلاً إذ يترتب عليه معرفة تحديد نسبة القوى العاملة (الأيدي العاملة) والأطفال والشيوخ والعجزة.

2. تعد الحركة المكانية للسكان من أبرز المشكلات التي تواجه المجتمعات في الوقت الحاضر.

لما يترتب عليها من نتائج ديموغرافية كثيرة تؤثر في تركيب السكان النوعي والعمري وتوزيعهم على الأنشطة الاقتصادية.

3. تباين مناطق زراعة القمح والشعير في العراق في المناطق المروية.

تبعاً لاختلاف نوعية التربة وكمية المياه.

4. إن الكثافة العامة للسكان لا تعكس حقيقة التوزيع الجغرافي لكثافة السكان في العراق.

وذلك لعدم توزيع السكان على جميع أجزاء وطننا العراق على نحو متساو نظراً لوجود المساحات شبه خالية من السكان كما هو الحال في الهضبة الغربية وبادية الجزيرة في القسم الغربي والشمال الغربي من العراق.

5. انخفاض عدد الذكور عن الإناث في المجتمعات التي تشهد حالات غير طبيعية.

بسبب تعرض الذكور إلى مخاطر العمل والمهن المختلفة أكثر من الإناث كالعمل في الصناعات الثقيلة والأعمال الشاقة وكذلك الحروب التي لها النصيب الأكبر من انخفاض نسبة الذكور على حساب الإناث.

6. إنتاج الخضروات لا يكفي لسد الحاجة المحلية.

بسبب زيادة عدد السكان في المدن المتمثلة بالنمو السكاني وارتفاع مستوى المعيشة.

7. لمحصول القطن استعمالات متعددة.

مادة أولية في العديد من الصناعات كصناعة المنسوجات القطنية، كما تستعمل بذوره في صناعة الزيوت النباتية، وعلف للحيوانات.

8. لظاهرة المد والجزر تأثير سلبي في زراعة النخيل.

لما تسببه من تدني إنتاج النخيل وارتفاع نسبة الأملاح.

9. ارتفاع معدلات النمو السكاني في العراق.

بسب تحسن الحالة الصحية وارتفاع مستوى دخل الفرد وزيادة الخصوبة.

10. لدراسة التركيب النوعي للسكان أهمية كبيرة.

  • معرفة حجم قوة العاملة ونوعها.
  • معدلات الخصوبة والوفيات واتجاه النمو السكاني.
  • والمشكلات الناجمة عن زيادة أحد الجنسين.

س3: املأ الفراغات التالية بكلمات مناسبة:

  1. يزرع محصول زهرة الشمس في العديد من المحافظات منها بغداد وبابل.
  2. احتلت محافظة نينوى المرتبة الأولى في إنتاج الشعير تلتها محافظة القادسية.
  3. يعود نجاح الزراعة في العراق إلى أسباب عدة منها توفر الظروف الطبيعية والبشرية الملائمة لها، ومن أمثلتها التربة الملائمة والمناخ الملائم.
  4. تتوزع زراعة القمح والشعير في منطقتين هما المطرية (الديمية) والمنطقة الإروائية.
  5. يتحدد نمو السكان بعوامل عدة هي الولادة والوفيات والهجرة.
  6. احتلت محافظة نينوى المرتبة الأولى في زراعة محصول القمح تلتها محافظة ديالى.
  7. احتلت محافظة النجف المرتبة الأولى في زراعة الرز.

س 6. هنالك مجموعة من الأسباب أدت إلى تدني إنتاج النخيل وزراعته في العراق؟ عددها.

  1. الظروف المناخية المتمثلة بهبوب الرياح الجافة في فصل الصيف التي تؤدي إلى جفاف الثمار.
  2. تعرض أشجار النخيل إلى الآفات والأمراض مثل (حشرة الدوباس) إذ تؤدي هذه الأمراض إلى ضعف مقاومتها ومن ثم هلاك النخيل.
  3. كثرة رواسب الأنهار والجداول المتفرعة الأمر الذي يسبب بإعاقة وصول المياه إلى بساتين النخيل، ولاسيما في بساتين شط العرب فضلاً عن ظاهرة المد والجزر وما تسببه من تدني إنتاج النخيل بسبب ارتفاع نسبة الأملاح فيها.
  4. هجرة المزارعين إلى المراكز الحضرية (الهجرة من الريف إلى المدينة).
  5. وجود مشكلات وعقبات تتعلق بعمليات تسويق المنتوج من التمور تؤثر بشكل مباشر في تصريف الإنتاج.
  6. التوسع في استعمالات الأرض الحضرية على حساب الأراضي.

س 7: يعاني الإنتاج الزراعي في العراق مجموعة من المشكلات؟ عددها.

  1. الاعتماد على الطرائق التقليدية في الزراعة، وقلة استعمال الأساليب التكنولوجية الحديثة فيها الزراعة كالمكننة الزراعية ورش المبيدات بالوسائل الحديثة وعدم وجود أسمدة وبذور محسنة.
  2. قلة التخصيصات الاستثمارية للقطاع الزراعي قياساً بحجم التحديات التي يواجهها.
  3. ضعف القدرات التنافسية للمحاصيل الزراعية في الأسواق المحلية مقابل السلع الزراعية المستوردة، إذ تتميز أغلب السلع الزراعية الوطنية بارتفاع أسعارها نتيجة لارتفاع تكاليف إنتاجها.
  4. ضعف الإمكانات المالية والفنية والتكنولوجية والمعلوماتية والتسويقية للقطاع الزراعي الخاص والذي يشكل النسبة الأكبر من مجمل النشاط الزراعي.
  5. تأثر قسم كبير من الأراضي الزراعية بمشكلة التملح والتغدق بالمياه الجوفية ولاسيما في المنطقتين الجنوبية والوسطى، إذ تشير الإحصاءات إلى أنّ 75 % من الأراضي المروية تعاني الملوحة بسبب سوء أعمال التشغيل والصيانة وانعدام شبكة البزل المتكاملة فانعكس ذلك على الإنتاج كماً ونوعاً.
  6. شحة مصادر المياه نتيجة لسياسة الدول المجاورة للعراق والمتمثلة بإقامة العديد من السدود على نهري دجلة والفرات الأمر الذي أدى إلى تناقص الواردات المائية ومن ثم تراجع أداء القطاع الزراعي.
  7. تنمية الإنتاج الحيواني في العراق من خلال التوسع في زراعة محاصيل العلف وتوفير الكوادر الطبية اللازمة ومكافحة الأمراض التي تصيب الحيوانات وتشريع القوانين التي تحافظ على الإنتاج الحيواني كمنع عمليات الصيد الجائر والعناية بالمحميات الطبيعية.

س9: وضح دور العوامل التاريخية والاقتصادية في توزيع السكان.

  • العوامل الطبيعية: وتتمثل بالتضاريس والمناخ والموارد المائية، فللتضاريس تأثير كبير في توزيع السكان، فالسكان عادةً يفضلون المناطق السهلية لما تتمتع به من سهولة التنقل والتربة الخصبة وإمكانية القيام بالعمليات الزراعية والنشاطات الاقتصادية الأخرى.
  • العوامل الاقتصادية: تظهر أهمية العوامل الاقتصادية في توزيع السكان لأنها تحدد نوع استعمالات الأرض سواء كانت للأغراض التجارية أم الصناعية أم الزراعية أم الخدمية فضلاً عن أهميتها في تحديد نمط توزيع السكان وكثافتهم.
  • العوامل الإدارية والدينية: كثيراً ما تشجع مراكز المدن الإدارية على جذب السكان إليها نظراً لتوافر فرص العمل والنشاطات الاقتصادية والخدمية والتجارية.
  • العوامل التاريخية: يتناسب عدد السكان مع قدم الاستيطان البشري تناسباً طردياً فكلما كان الاستيطان في المنطقة قديماً ازداد تركز السكان وتوزيعهم في تلك المناطق.

س 10: ما أهمية دراسة التركيب النوعي للسكان؟

  • معرفة حجم قوة العاملة ونوعها.
  • معدلات الخصوبة والوفيات واتجاه النمو السكاني.
  • والمشكلات الناجمة عن زيادة أحد الجنسيين.

س 11: وضح دور العوامل الطبيعية في توزيع السكان.

  • فللتضاريس تأثير كبير في توزيع السكان، فالسكان عادةً يفضلون المناطق السهلية لما تتمتع به من سهولة التنقل والتربة الخصبة وإمكانية القيام بالعمليات الزراعية والنشاطات الاقتصادية الأخرى، وتعد منطقة السهل الرسوبي (الفيضي) المتمثلة في وسط وجنوب العراق من أكثر المناطق التضاريسية سكاناً إذ تضم بنحو ثلثي عدد السكان، أما في المنطقة الشمالية فيتوزع السكان على سهول المنطقة المتموجة وسهول المنطقة الجبلية، في حين نجد أن سكان الهضبة الغربية الصحراوية يقتصر توزيعهم حول مناطق الواحات ومراكز الوحدات الإدارية.
  • أما بالنسبة لتأثير المناخ والموارد المائية فنظراً لسيادة المناخ الصحراوي وظروف الجفاف التي تتمثل بارتفاع درجات الحرارة وقلة الأمطار، نجد أن غالبية سكان العراق يتركزون عادة بالقرب من المصادر المائية والتي تتمثل بنهر دجلة وروافده والفرات وفروعه فحين نجد أن سكان الهضبة الغربية قد اعتمدوا في تركزهم بصورة رئيسة على المياه الجوفية ومياه الأمطار.

س 12: اكتب عن الكثافة العامة للسكان في العراق.

تعد كثافة السكان إحدى أهم المقاييس التي يوضح من خلالها التباين في توزيع السكان، ويتم الحصول عليها عن طريق قسمة عدد السكان على مساحة الدولة ولمّا كانت مساحة وطننا العراق تبلغ( 435,052 كم 2)، وعدد سكانه (39127889 نسمة)، فهذا يعني أن الكثافة العامة للسكان تبلغ بنحو ( 90 نسمة كم 2)، ولابد من القول إن هذه النسبة لا تعكس حقيقة كثافة السكان وذلك لعدم توزيع السكان على جميع أجزاء وطننا على نحو متساوٍ، نظراً لوجود مساحات شبه خالية من السكان كما هي الحال في الهضبة الغربية وبادية الجزيرة في القسم الغربي والشمال الغربي من العراق.

س 13: ما أهمية التركيب العمري للسكان؟ وضح ذلك.

  1. إن دراسة هذا النوع من التركيب له أهمية كبيرة في عملية التخطيط المستقبلي للسكان كوضع الخطط الخاصة بالتعليم أو العمل أو الصحة أو السكن.
  2. أهميته في وصف حالة المجتمع إذا كان فتياً أم كهلاً، إذ تترتب عليه تحديد نسبة القوى العاملة (الأيدي العاملة) والأطفال والشيوخ والعجزة.

س 14: وضح دور العوامل الإدارية والدينية في توزيع السكان.

كثيراً ما تشجع مراكز المدن الإدارية على جذب السكان إليها نظراً لتوفير فرص العمل والنشاطات الاقتصادية والخدمية والتجارية، كما أن المراقد الدينية المقدسة ولاسيما في النجف وكربلاء وسامراء والكاظمية ساعد على جذب أعداد كبيرة من السكان لغرض زيادة تلك المرقد والاستقرار فيها الأمر الذي أدى إلى ازدياد النشاط التجاري وتوسع العمران فيها.