ماذا تسبب الأتربة والغبار والعواصف الترابية للإنسان وكيف تتم الوقاية منها؟

تسبب أذى كبير لصحة الإنسان وخصوصاً الأشخاص المصابين بأمراض الجهاز التنفسي كالربو وكذلك الحساسية للعينين والأنف وتتم الوقاية منها في وضع كمامات على الأنف وغلق النوافذ في المنزل وقلة التنقل.

المخدرات - التلوث ومصادره

المخدرات:

يشكل الإدمان على المخدرات من أخطر المشاكل التي تواجه العالم.

ما هي أهم أضرار المخدرات؟

1. سهولة الإصابة بمرض الإيدز والأمراض الأخرى.
2. عدم العمل والإنتاج والركون إلى النوم والكسل.
3. فقدان الشهية للطعام والضعف العام وقلة مقاومة الجسم والإصابة بالأمراض.
4. انحطاط المستوى الذهني والهلوسة.
5. رفض المجتمع له والانزواء.
6. دمار الحياة العائلية وفقدانه لعمله ودراسته.

ما هو التلوث وما هي مصادره؟

التلوث:

هو مجموع التغيرات السلبية التي تحدث في البيئة مسببة تدميرها.

مصادر التلوث:

1- تلوث كيميائي:

ويشمل جميع المواد التي تصل البيئة من مصادر مختلفة.

مصادر التلوث الكيميائي:

1. الغازات المنبعثة من عادمات السيارات والمصانع المختلفة.
2. الأسمدة الكيمياوية المتسربة للماء.
3. المبيدات.
4. المولدات الكهربائية ومصافي النفط.

الأمراض التي يسببها التلوث الكيميائي:

السرطان والتسمم الكيمياوي وغيرها.

2- تلوث فيزيائي:

وهي جميع المواد التي تغير في البيئة.

مصادر التلوث الفيزيائي:

1. وجود دقائق غبار عالقة في الهواء.
2. المياه الحارة التي تلقى في الأنهار والبحيرات ومصدرها محطات الكهرباء.
3. تبريد المحطات النووية وكذلك الإشعاعات التي يكون مصدرها من بقايا اليورانيوم المخصب المستخدم بالأسلحة.
4. زيادة كمية الأشعة فوق البنفسجية.

الأمراض التي يتسببها التلوث الفيزيائي:

أمراض السرطان وأمراض الجهاز التنفسي مثل الربو وغيرها.

3) التلوث الإحيائي:

ويقصد به جميع الملوثات التي تأتي من مياه فضلات المنازل ومصانع الألبان وفضلات المستشفيات والمجازر وحقول الدواجن والصناعات الغذائية وغيرها والتي تحوي على أنواع من الجراثيم.

الأمراض التي يتسببها التلوث الإحيائي:

الكوليرا والتهاب الكبد الفيروسي والاسهالات المعوية لأنها تحتوي على أنواع كثيرة من الجراثيم.

يتعرض العراق إلى عواصف ترابية كثيرة سنوياً؟

ذلك بسبب التصحر وقلة الأمطار وموقعه الجغرافي.

ماذا تسبب الأتربة والغبار والعواصف الترابية للإنسان وكيف تتم الوقاية منها؟

تسبب أذى كبير لصحة الإنسان وخصوصاً الأشخاص المصابين بأمراض الجهاز التنفسي كالربو وكذلك الحساسية للعينين والأنف وتتم الوقاية منها في وضع كمامات على الأنف وغلق النوافذ في المنزل وقلة التنقل.