حلول الأسئلة

السؤال

عرف التيفوئيد

الحل

مرض ينتقل للإنسان عن طريق الأكل والشرب الملوث ببكتريا التيفوئيد.

مشاركة الحل

بعض أمراض الجهاز الهضمي

الكوليرا:

مرض وبائي ينتقل بالعدوى: تسببه بكتيريا تدعى ضمات الكوليرا اكتشفه العالم الألماني كوخ عام 1883م يصاب به الإنسان عن طريق الغذاء والماء الملوثين بالبكتيريا ويعتبر من الأمراض المتوطنة.

أعراضه:

  1. تظهر أعراض المرض بعد يومين من إصابة الشخص بالبكتيريا عن طريق الماء والغذاء الملوثين.
  2. تقيؤ وإسهال شديد بدون ألم في الأمعاء، وارتفاع درجة الحرارة في بداية الإصابة.
  3. يكون لون الغائط سائلاً مشابهاً لماء الرز (الفوح).
  4. جفاف شديد وفقدان كبير لوزن الجسم وتجعد في بشرة المريض.
  5. يصبح المريض غير قادر على الحركة وتنخفض درجة حرارة جسمه باستمرار تقدم المرض بسبب فقدانه للسوائل الجسمية وانخفاض ضغطه.

العلاج:

  1. مراجعة الطبيب فوراً وادخال المريض المستشفى وإعطاؤه المضادات الحيوية اللازمة.
  2. إعطاءه السائل المغذي عن طريق الوريد والإكثار من السوائل لتعويض المفقودة.
  3. عزل المريض عن الأشخاص الأصحاء في مستشفيات خاصة.

كيف تتم الوقاية من مرض الكوليرا؟ (تمهيدي)

  1. عدم الاختلاط بالمصابين والامتناع عن زيارتهم وعدم استعمال أدواتهم وحاجاتهم.
  2. غسل الفواكه والخضر وقت انتشار الوباء بالماء والمطهرات.
  3. عدم تناول أي مادة غذائية من الباعة المتجولين.
  4. زيادة نسبة الكلور في الماء أثناء انتشار الوباء بحيث تكون الكمية المضافة ضمن النسب المسموح بها عالمياً.

التيفوئيد:

مرض ينتقل للإنسان عن طريق الأكل والشرب الملوث ببكتريا التيفوئيد.

أعراضه:

  1. ارتفاع درجة الحرارة لجسم المريض وصداع شديد.
  2. فقدان الشهية للطعام وضعف عام.

العلاج:

  1. مراجعة الطبيب لتناول العلاج.
  2. الراحة وتناول السوائل والعصائر المختلفة والماء بكثرة.
  3. وضع الكمادات عند ارتفاع درجة الحرارة.

الوقاية:

  1. الامتناع عن تناول أي مادة غذائية من الباعة المتجولين.
  2. القضاء على الذباب لأنه أهم واسطة لنقل المرض.
  3. عدم استعمال أدوات وحاجات المريض.
  4. غسل اليدين بالماء والصابون بعد دورة المياه.
  5. التخلص من الأزبال والأوساخ القريبة من المنازل.
  6. تناول الطعام الشراب من مصادر نظيفة.

الزحار الأمبيبي:

مرض تسببه طفيليات الأميبا الزحارية في الأمعاء الغليظة حيث تهاجم بطانتها وقد تنتقل بواسطة الدم إلى الكبد والرئة وتتم الإصابة عن طريق الأغذية الملوثة.

أعراضه:

  1. مغص معدي وإسهال ويكون الغائط مختلط بالدم ورائحته كريهة.
  2. نحول عام بالسم وحمى خفيفة.

العلاج:

  1. تناوله العلاج اللازم.
  2. الراحة وملازمة الفراش وتناول الأطعمة النظيفة.

الوقاية:

  1. عدم تناوله الخضر غير النظيفة مثل الخس والكرفس والرشاد.
  2. غسل الفواكه غسلاً جيداً قبل الأكل.
  3. عدم وضع الخضراوات مع الأطعمة الأخرى في نفس الكيس.

السمنة المفرطة:

السمنة (تعريف): هي تراكم الشحوم في جسم الإنسان من خلال خزن المواد الغذائية الزائدة عن حاجة الجسم والتي يتناولها الإنسان خلال وجبات الطعام أو بينها ومنها النشويات والسكريات والمشروبات الغازية.

أسبابها:

  1. النظام الغذائي السيء الذي يعتمد على تناول كميات كبيرة من الدهنيات والكربوهيدرات (نشويات وسكريات).
  2. عدم ممارسة الرياضة أو بذل أي مجهود بدني يزيل الدهون المتراكمة تحت الجلد.

مضار السمنة:

  1. صعوبة تنقل الشخص وانخفاض مستوى أداء أجهزة جسمه تدريجياً وميله إلى الخمول والركود.
  2. يكون عرضه للإصابة بأمراض عديدة مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم والذبحة الصدرية.
  3. الشيخوخة المبكرة والتجاعيد في الوجه.

مشاركة الدرس

السؤال

عرف التيفوئيد

الحل

مرض ينتقل للإنسان عن طريق الأكل والشرب الملوث ببكتريا التيفوئيد.

بعض أمراض الجهاز الهضمي

الكوليرا:

مرض وبائي ينتقل بالعدوى: تسببه بكتيريا تدعى ضمات الكوليرا اكتشفه العالم الألماني كوخ عام 1883م يصاب به الإنسان عن طريق الغذاء والماء الملوثين بالبكتيريا ويعتبر من الأمراض المتوطنة.

أعراضه:

  1. تظهر أعراض المرض بعد يومين من إصابة الشخص بالبكتيريا عن طريق الماء والغذاء الملوثين.
  2. تقيؤ وإسهال شديد بدون ألم في الأمعاء، وارتفاع درجة الحرارة في بداية الإصابة.
  3. يكون لون الغائط سائلاً مشابهاً لماء الرز (الفوح).
  4. جفاف شديد وفقدان كبير لوزن الجسم وتجعد في بشرة المريض.
  5. يصبح المريض غير قادر على الحركة وتنخفض درجة حرارة جسمه باستمرار تقدم المرض بسبب فقدانه للسوائل الجسمية وانخفاض ضغطه.

العلاج:

  1. مراجعة الطبيب فوراً وادخال المريض المستشفى وإعطاؤه المضادات الحيوية اللازمة.
  2. إعطاءه السائل المغذي عن طريق الوريد والإكثار من السوائل لتعويض المفقودة.
  3. عزل المريض عن الأشخاص الأصحاء في مستشفيات خاصة.

كيف تتم الوقاية من مرض الكوليرا؟ (تمهيدي)

  1. عدم الاختلاط بالمصابين والامتناع عن زيارتهم وعدم استعمال أدواتهم وحاجاتهم.
  2. غسل الفواكه والخضر وقت انتشار الوباء بالماء والمطهرات.
  3. عدم تناول أي مادة غذائية من الباعة المتجولين.
  4. زيادة نسبة الكلور في الماء أثناء انتشار الوباء بحيث تكون الكمية المضافة ضمن النسب المسموح بها عالمياً.

التيفوئيد:

مرض ينتقل للإنسان عن طريق الأكل والشرب الملوث ببكتريا التيفوئيد.

أعراضه:

  1. ارتفاع درجة الحرارة لجسم المريض وصداع شديد.
  2. فقدان الشهية للطعام وضعف عام.

العلاج:

  1. مراجعة الطبيب لتناول العلاج.
  2. الراحة وتناول السوائل والعصائر المختلفة والماء بكثرة.
  3. وضع الكمادات عند ارتفاع درجة الحرارة.

الوقاية:

  1. الامتناع عن تناول أي مادة غذائية من الباعة المتجولين.
  2. القضاء على الذباب لأنه أهم واسطة لنقل المرض.
  3. عدم استعمال أدوات وحاجات المريض.
  4. غسل اليدين بالماء والصابون بعد دورة المياه.
  5. التخلص من الأزبال والأوساخ القريبة من المنازل.
  6. تناول الطعام الشراب من مصادر نظيفة.

الزحار الأمبيبي:

مرض تسببه طفيليات الأميبا الزحارية في الأمعاء الغليظة حيث تهاجم بطانتها وقد تنتقل بواسطة الدم إلى الكبد والرئة وتتم الإصابة عن طريق الأغذية الملوثة.

أعراضه:

  1. مغص معدي وإسهال ويكون الغائط مختلط بالدم ورائحته كريهة.
  2. نحول عام بالسم وحمى خفيفة.

العلاج:

  1. تناوله العلاج اللازم.
  2. الراحة وملازمة الفراش وتناول الأطعمة النظيفة.

الوقاية:

  1. عدم تناوله الخضر غير النظيفة مثل الخس والكرفس والرشاد.
  2. غسل الفواكه غسلاً جيداً قبل الأكل.
  3. عدم وضع الخضراوات مع الأطعمة الأخرى في نفس الكيس.

السمنة المفرطة:

السمنة (تعريف): هي تراكم الشحوم في جسم الإنسان من خلال خزن المواد الغذائية الزائدة عن حاجة الجسم والتي يتناولها الإنسان خلال وجبات الطعام أو بينها ومنها النشويات والسكريات والمشروبات الغازية.

أسبابها:

  1. النظام الغذائي السيء الذي يعتمد على تناول كميات كبيرة من الدهنيات والكربوهيدرات (نشويات وسكريات).
  2. عدم ممارسة الرياضة أو بذل أي مجهود بدني يزيل الدهون المتراكمة تحت الجلد.

مضار السمنة:

  1. صعوبة تنقل الشخص وانخفاض مستوى أداء أجهزة جسمه تدريجياً وميله إلى الخمول والركود.
  2. يكون عرضه للإصابة بأمراض عديدة مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم والذبحة الصدرية.
  3. الشيخوخة المبكرة والتجاعيد في الوجه.