حلول الأسئلة

السؤال

هل يمكن الفرار من الموت؟ وكيف يكون العمل لما بعد الموت؟

الحل

كلا إن الموت لا مفر منه أبداً، لأنه آتٍ عند مجيء أجل الإنسان ثم يرجع إلى الله تعالى يوم البعث فيجزيه بأعماله وسيجازيه عليها.

مشاركة الحل

الدرس الأول: سورة الجمعة

الدرس الأول سورة الجمعة

1- ماذا تقصد الآية الكريمة بالتسبيح لله تعالى؟

أي أن الله تعالى ينزه عن كل ما لا يليق به كل ما في السماوات والأرض وهو وحده المالك لكل شيء المتصرف بلا منازع المنزه عن كل نقص العزيز الذي لا يغالي الحكيم في وصفه.

2- بماذا شبّه الله سبحانه وتعالى الذين يحملون التوراة ولا يعملون بها، ولماذا؟

شبه اليهود الذين كلفوا العمل بالتوراة ثم لم يعملوا بها بالحمار الذي يحمل كتباً لا يدري ما فيها وقد قبح مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله ولم ينتفعوا بها، والله لا يوفق القوم الذين يتجاوزون حدوده ويخرجون عن طاعته.

3- من هم الذين لا يتمنون الموت؟ ولماذا؟

هم اليهود الذين تمسكوا بالملة اليهودية المنحرفة وذلك إيثاراً لحياة الدنيا على الآخرة، وخوفاً من عقاب الله لهم بسبب ما قدموه من الكفر وسوء الأفعال، والله عليم بالظالمين الذي لا يخفى عليه من ظلمهم شيء.

4- ماذا أمرنا الله سبحانه عند المناداة للصلاة يوم الجمعة؟ وما أهميتها؟

يأمرنا الله تعالى إذا نادى المؤذن للصلاة في يوم الجمعة بأن نمضي إلى سماع الخطبة وأداء الصلاة وترك البيع والشراء وكل ما يشغلنا عن أدائها لما فيها (صلاة الجمعة) من غفران للذنوب وثواب من الله والآية الكريمة ودليل على وجوب حضور الجمعة واستماع الخطبة.

5- بعث الله تعالى في الأميين رسولاً فمن هم الأميّون ومن هو رسولهم وماذا علمهّم؟

الله تعالى هو الذي أرسل في العرب الذين لا يقرؤون ولا كتاب عندهم ولا أثر رسالة لديهم، رسولاً منهم إلى الناس جميعاً، يقرأ عليهم القرآن ويطهرهم من العقائد الفاسدة والأخلاق السيئة ويعلمهم القرآن والسنة.

6- هل يمكن الفرار من الموت؟ وكيف يكون العمل لما بعد الموت؟

كلا إن الموت لا مفر منه أبداً، لأنه آتٍ عند مجيء أجل الإنسان ثم يرجع إلى الله تعالى يوم البعث فيجزيه بأعماله وسيجازيه عليها.

مشاركة الدرس

السؤال

هل يمكن الفرار من الموت؟ وكيف يكون العمل لما بعد الموت؟

الحل

كلا إن الموت لا مفر منه أبداً، لأنه آتٍ عند مجيء أجل الإنسان ثم يرجع إلى الله تعالى يوم البعث فيجزيه بأعماله وسيجازيه عليها.

الدرس الأول: سورة الجمعة

الدرس الأول سورة الجمعة

1- ماذا تقصد الآية الكريمة بالتسبيح لله تعالى؟

أي أن الله تعالى ينزه عن كل ما لا يليق به كل ما في السماوات والأرض وهو وحده المالك لكل شيء المتصرف بلا منازع المنزه عن كل نقص العزيز الذي لا يغالي الحكيم في وصفه.

2- بماذا شبّه الله سبحانه وتعالى الذين يحملون التوراة ولا يعملون بها، ولماذا؟

شبه اليهود الذين كلفوا العمل بالتوراة ثم لم يعملوا بها بالحمار الذي يحمل كتباً لا يدري ما فيها وقد قبح مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله ولم ينتفعوا بها، والله لا يوفق القوم الذين يتجاوزون حدوده ويخرجون عن طاعته.

3- من هم الذين لا يتمنون الموت؟ ولماذا؟

هم اليهود الذين تمسكوا بالملة اليهودية المنحرفة وذلك إيثاراً لحياة الدنيا على الآخرة، وخوفاً من عقاب الله لهم بسبب ما قدموه من الكفر وسوء الأفعال، والله عليم بالظالمين الذي لا يخفى عليه من ظلمهم شيء.

4- ماذا أمرنا الله سبحانه عند المناداة للصلاة يوم الجمعة؟ وما أهميتها؟

يأمرنا الله تعالى إذا نادى المؤذن للصلاة في يوم الجمعة بأن نمضي إلى سماع الخطبة وأداء الصلاة وترك البيع والشراء وكل ما يشغلنا عن أدائها لما فيها (صلاة الجمعة) من غفران للذنوب وثواب من الله والآية الكريمة ودليل على وجوب حضور الجمعة واستماع الخطبة.

5- بعث الله تعالى في الأميين رسولاً فمن هم الأميّون ومن هو رسولهم وماذا علمهّم؟

الله تعالى هو الذي أرسل في العرب الذين لا يقرؤون ولا كتاب عندهم ولا أثر رسالة لديهم، رسولاً منهم إلى الناس جميعاً، يقرأ عليهم القرآن ويطهرهم من العقائد الفاسدة والأخلاق السيئة ويعلمهم القرآن والسنة.

6- هل يمكن الفرار من الموت؟ وكيف يكون العمل لما بعد الموت؟

كلا إن الموت لا مفر منه أبداً، لأنه آتٍ عند مجيء أجل الإنسان ثم يرجع إلى الله تعالى يوم البعث فيجزيه بأعماله وسيجازيه عليها.