حلول الأسئلة
السؤال
كيف تفسر نظرية التصادم عملية حدوث التفاعل الكيميائي؟
الحل
عند اقتراب جزيئتين متحركتين بسرعة كبيرة من بعضهما فإن جزء من الطاقة الحركية لكل منهما سوف يتحول إلى طاقة كامنة (بسبب قوة التنافر بينهما) وفي لحظة التصادم تتوقف الجزيئتان وتتحول كل الطاقة الحركية لكليهما إلى طاقة كامنة للتصادم، فإذا كانت هذه الطاقة أقل من طاقة التنشيط فإنهما سوف يرتدان عن بعضهما دون حدوث تفاعل (تصادم غير منتج)، أما إذا كانت هذه الطاقة تساوي أو تفوق طاقة التنشيط فسوف يحدث تفاعل تصادم منتج).
مشاركة الحل
الدرس: 5-4-1 نظرية التصادم
ما هي أهم الفرضيات التي طرحتها نظرية التصادم؟
- يحدث التفاعل الكيميائي نتيجة تصادم دقائق المواد المتفاعلة (الكروية الشكل) مع بعضها.
- تزداد سرعة التفاعل بزيادة عدد الاصطدامات الفعالة.
- معظم الاصطدامات الغير الفعالة لا تؤدي تكوين نواتج.
ما هي الشروط التي يجب توفرها لكي يكون الاصطدام فعلاً ويؤدي إلى نواتج؟
- أن تمتلك الجزيئات المتصادمة الحد الأدنى من الطاقة الكامنة فيها للتغلب على قوة التنافر بينهما (طاقة التنشيط).
- أن يكون اتجاه الجزيئات المتصادمة مناسباً، أي أن تكون الجزيئات المتصادمة بوضع فراغي (هندسي) مناسب.
كيف تفسر نظرية التصادم عملية حدوث التفاعل الكيميائي؟
عند اقتراب جزيئتين متحركتين بسرعة كبيرة من بعضهما فإن جزء من الطاقة الحركية لكل منهما سوف يتحول إلى طاقة كامنة (بسبب قوة التنافر بينهما) وفي لحظة التصادم تتوقف الجزيئتان وتتحول كل الطاقة الحركية لكليهما إلى طاقة كامنة للتصادم، فإذا كانت هذه الطاقة أقل من طاقة التنشيط فإنهما سوف يرتدان عن بعضهما دون حدوث تفاعل (تصادم غير منتج)، أما إذا كانت هذه الطاقة تساوي أو تفوق طاقة التنشيط فسوف يحدث تفاعل تصادم منتج).
ما هي الأسباب التي أدت إلى فشل نظرية التصادم؟
لم تنجح نظرية التصادم لأنها فشلت في إعطاء القيم الحقيقية لسرعة التفاعل لكونها تفترض أن الجزيئات جميعها كروية الشكل، وهذا لا ينطبق إلا على عدد ضئيل جداً من الجزيئات الأحادية الذرة.