الدرس الأول: علم التجويد
ت- 1- عين المد الأصلي في النصوص القرآنية، ذاكراً السبب.
1- قال تعالى: (واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا ياويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين) {الأنبياء/ 97}.
- فإذا: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- شاخصة: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- أبصار: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- الذين: الياء ساكنة ما قبلها مكسور.
- كفروا: الواو ساكنة ما قبلها مضموم.
- كنا: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- ظالمين: الياء ساكنة ما قبلها مكسور.
2- قال تعالى: (خلق السماوات والأرض بالحق تعالى عما يشركون) {النحل}.
- السماوات: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- تعالى: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- عما: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- يشركون: الواو ساكنة ما قبلها مضموم.
3- قال تعالى: (خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين) {النحل}.
- الإنسان: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- خصيم: الياء ساكنة ما قبلها مكسور.
- مبين: الياء ساكنة ما قبلها مكسور.
4- قال تعالى: (والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون) {النحل}.
- الأنعام: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- خلقها: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- فيها: الياء ساكنة ما قبلها مفتوح.
- منافع: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- منها: الألف ساكنة ما قبلها مفتوح.
- تأكلون: الواو ساكنة ما قبلها مضموم.
ت- 2- عين الألف الساكنة المفتوح ما قبلها في النصوص القرآنية الآتية إن وجدت:
1- قال تعالى: (الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق) {الرعد}.
الميثاق.
2- قال تعالى: (فوربك لنسئلنهم أجمعين عما كانوا يعملون) {الحجر}.
عما، كانوا.
3- قال تعالى: (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة) {النحل/ 125}.
الموعظة.
4- قال تعالى: (وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به) {النحل/ 126}.
عاقبتم، فعاقبوا، ما.
ت- 3- عين الياء الساكنة المكسور ما قبلها، والواو الساكنة المضموم ما قبلها، في النصوص القرآنية الكريمة.
1- قال تعالى: (إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون) {النحل/ 128}.
الذين، الذين، محسنون.
2- قال تعالى: (وإذا رأوك إن يتخذونك إلا هزواً) {الفرقان/ 41}.
يتخذونك، هزواً.
3- قال تعالى: (أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون) {الفرقان/ 44}.
يسمعون، يعقلون.
4- قال تعالى: (وأحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها) {الكهف/ 42}.
أحيط، فيها، عروشها.
ت- 1- عين أحرف القلقلة في النصوص القرآنية الآتية، وعين نوع القلقلة:
1- قال تعالى: (لا أقسم بيوم القيامة) {القيامة}.
القيامة: قلقلة صغرى.
2- قال تعالى: (وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق) {الحج}.
عميق: قلقلة كبرى.
3- قال تعالى: (والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير) {فاطر}.
قطمير: قلقلة صغرى.
4- قال تعالى: (فصب عليهم ربك سوط عذاب) {الفجر}.
عذاب: قلقلة صغرى.
5- قال تعالى: (قتل أصحاب الأخدود النار ذات الوقود) {البروج}.
- الأخدود: قلقلة كبرى.
- الوقود: قلقلة كبرى.
ت- 2-
أ- عرف القلقلة الكبرى ومثل لها.
القلقلة الكبرى: هي أن تكون حروف القلقلة في آخر الكلمة متحركة ثم نقف عليها بالسكون وتكون نبرتها أكثر قوة من القلقلة الصغرى مثل قوله تعالى: (فصب عليهم ربك سوط عذاب).
ب- عرف القلقلة الصغرى ومثل لها.
القلقلة الصغرى: وهي أن تكون حروف القلقلة وسط الكلمة وتكون نبرتها أقل قوة من القلقلة الكبرى مثل قوله تعالى: (لا أقسم بيوم القيامة).
ج- ما الفرق بين القلقلة الصغرى والقلقلة الكبرى وضح ذلك بالمثلة؟
القلقلة الصغرى | القلقلة الكبرى |
|
|