حلول الأسئلة

السؤال

ما جزاء الرجل في هذه الصورة؟ ولماذا؟

الحل

صورة 2

الجواب: جزائه النار، لأنه بخيل لم ينفق أمواله في سبيل الله ويعطي المحتاج فهو مستغني عن ثواب الله ومشغول بملذات الدنيا.

مشاركة الحل

الدرس الأول: سورة الليل

سورة الليل (للشرح)

المناقشة

أولاً

1- بماذا أقسم الله سبحانه وتعالى؟

  • (والليل إذا يغشى): أقسم الله تعالى بالليل إذا غطى بظلامه الكون.
  • (والنهار إذا تجلى): وأقسم بالنهار إذا ظهر وانتشر ضوؤه الذي أضاء الكون به.
  • (وما خلق الذكر والأنثى): وأقسم بنفسه تعالى فقال: والذي خلق الذكر والأنثى.

2- كيف يختلف سعي الإنسان؟

أي أن عملكم أيها الناس لمختلف فمنكم من يسعى ويعمل الخير ومنكم من يعمل الشر.

3- ما الفرق بين الكريم والبخيل؟

  • فأما الكريم: الذي يطيع الله وينفق المال في سبيله ولا يؤذي الناس وصدق بما وعد الله من حسن الجزاء فسيدخله الله الجنة.
  • وأما البخيل: المستغني عن ثواب الله، المشغول بملذات الدنيا والمتصف بالصفات الذميمة والذي كذب بما وعدنا الله به من حسن الجزاء فسيهيئه للنار ولا تدفع عنه أمواله عذاب النار إذا مات.

ثانياً

4- سيدخل الله عز وجل الكريم الذي يطيعه ويتصدق بماله الجنة.

5- سيدخل الله عز وجل البخيل المستغني عن ثواب الله والذي لا يصدق بوعده النار.

ثالثاً

ما جزاء الرجل في هذه الصورة؟ ولماذا؟

صورة 1

الجواب: جزائه الجنة، لأنه اتق الله وأطعم المحتاج في سبيل الله رغبة في الثواب.

ما جزاء الرجل في هذه الصورة؟ ولماذا؟

صورة 2

الجواب: جزائه النار، لأنه بخيل لم ينفق أمواله في سبيل الله ويعطي المحتاج فهو مستغني عن ثواب الله ومشغول بملذات الدنيا.

مشاركة الدرس

السؤال

ما جزاء الرجل في هذه الصورة؟ ولماذا؟

الحل

صورة 2

الجواب: جزائه النار، لأنه بخيل لم ينفق أمواله في سبيل الله ويعطي المحتاج فهو مستغني عن ثواب الله ومشغول بملذات الدنيا.

الدرس الأول: سورة الليل

سورة الليل (للشرح)

المناقشة

أولاً

1- بماذا أقسم الله سبحانه وتعالى؟

  • (والليل إذا يغشى): أقسم الله تعالى بالليل إذا غطى بظلامه الكون.
  • (والنهار إذا تجلى): وأقسم بالنهار إذا ظهر وانتشر ضوؤه الذي أضاء الكون به.
  • (وما خلق الذكر والأنثى): وأقسم بنفسه تعالى فقال: والذي خلق الذكر والأنثى.

2- كيف يختلف سعي الإنسان؟

أي أن عملكم أيها الناس لمختلف فمنكم من يسعى ويعمل الخير ومنكم من يعمل الشر.

3- ما الفرق بين الكريم والبخيل؟

  • فأما الكريم: الذي يطيع الله وينفق المال في سبيله ولا يؤذي الناس وصدق بما وعد الله من حسن الجزاء فسيدخله الله الجنة.
  • وأما البخيل: المستغني عن ثواب الله، المشغول بملذات الدنيا والمتصف بالصفات الذميمة والذي كذب بما وعدنا الله به من حسن الجزاء فسيهيئه للنار ولا تدفع عنه أمواله عذاب النار إذا مات.

ثانياً

4- سيدخل الله عز وجل الكريم الذي يطيعه ويتصدق بماله الجنة.

5- سيدخل الله عز وجل البخيل المستغني عن ثواب الله والذي لا يصدق بوعده النار.

ثالثاً

ما جزاء الرجل في هذه الصورة؟ ولماذا؟

صورة 1

الجواب: جزائه الجنة، لأنه اتق الله وأطعم المحتاج في سبيل الله رغبة في الثواب.

ما جزاء الرجل في هذه الصورة؟ ولماذا؟

صورة 2

الجواب: جزائه النار، لأنه بخيل لم ينفق أمواله في سبيل الله ويعطي المحتاج فهو مستغني عن ثواب الله ومشغول بملذات الدنيا.