ابحث في ذاكرتك عن أسماءٍ تكون أحوالاً في كل جملةٍ مما يلي ثم اضبط آخره بالشكل:

1. تؤكل بالفواكه ناضجة .
2. الطالبات جلسن في الدرس منتبهات .
3. يبدو الهلال واضحاً .
4. تجاوزت الشارع مسرعا .
5. نعمل على حفظ النظام مخلصين .

الدرس الثاني: الحال

اتبع الخطوات السابقة في تحليل الجلة التالية وإعرابها: (يرضى الله بالعودة إلى النهر خائباً)

استخرج الحال وصاحبتها مما يأتي، وبين علامة نصب الحال:

1- قال تعالى: (وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين) (الدخان/ 16).

2- قال الشاعر: ومن يتتبع جاهداً كل عثرةٍ يجدها ولا يسلم له الدهر صاحب

3- حضرت الطالبات محتشمات.

4- حيا المدرس تلاميذه واقفين فتلقوا تحيته مغتبطين

5- اقبل السائحون عل الأهوار سعداء.

6- إذا أردت أن يحبك الناس فقابلهم مبتسماً.

اقرأ الجمل فيما يأتي ثم أجب عن الأسئلة الآتية:

1. يؤدي العاملان عملهما مخلصين.

2. بعث الله الرسل مبشرين.

3. أحترم الرجل صادقاً.

- عين المعارف والنكرات التي وردت في الجمل السابقة.

- ضع خطا تحت الحال وخطين تحت صاحب الحال.

1. يؤدي العاملان عملهما مخلصين.

2. بعث الله الرسل مبشرين.

3. أحترم الرجل صادقاً.

- اجعل كل اسمٍ مما يأتي مبيناً لهيئة في جملةٍ تامةٍ من إنشائك (متشوقةً - مثمراً - مسرعاتٍ).

وقفت الأم متشوقة لبنتها.

زرعت شجراً مثمراً.

اقبلت اللاعبات مسرعاتٍ.

مثل لما يأتي بجملٍ مفيدةٍ:

1- حال علامة نصبها الكسرة؛ لأنها جمع مؤنث سالم.

اقبلت اللاعبات إلى الملعب فرحات.

2- حال علامة نصبها الياء وتدل على اثنين.

جاء الطالبان لاستلام نتائجهم متفائلين.

3- حال صاحبها اسم مجرور بحرف الجر.

اثنيت على الصديق مخلصاً.

4- حال علامة نصبها الفتحة.

جئتك مسروراً.

5- حال صاحبها نائب الفاعل.

كتب الدرس سهلاً.

ابحث في ذاكرتك عن أسماءٍ تكون أحوالاً في كل جملةٍ مما يلي ثم اضبط آخره بالشكل:

1. تؤكل بالفواكه ناضجة.
2. الطالبات جلسن في الدرس منتبهات.
3. يبدو الهلال واضحاً.
4. تجاوزت الشارع مسرعا.
5. نعمل على حفظ النظام مخلصين.

أعرب ما كتب باللون الأحمر:

- قال تعالى: (وسخر لكم الشمس والقمر دائبين) (ابراهيم/ 33).

دائبين: حال منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى.

- المصلي ساجداً أقرب إلى الله منه راكعاً.

ساجداً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

راكعاً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

عد إلى تقويم اللسان، ثم صحح الخطأ في العبارة الآتية: (انطلق كافة الناس إلى النهر لصد فيضانه، أما المتكاسل فبقي لوحده في القرية).

المتكاسل فبقي وحده في القرية.