عين الخبر المقدم وحكمه والسبب، فيما يأتي:

1. قال تعالى: (لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش وكذلك نجزي الظالمين).

2. قال تعالى: (ويوم نحشرهم جميعاً ثم نقول للذين أشركوا أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون).

3. قال تعالى: (وإن تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصيرٌ بالعباد).

4. قال تعالى: (لكل امرئ منهم يومئذٍ شأنٌ يغنيه).

5. قال تعالى: (ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو الد الخصام).

6. قال الشاعر: لا يملكون عداوةٌ من حاسدٍ ولكل بيت مروءةٍ حسادها.

اسئلة وزارية في تقديم الخبر على المبتدأ

كيف الرشاد إذا ما كنت في نفر لهم عن الرشد أغلال وأقياد.

ثمة تقديم عينه وبين نوعه.

الجواب: كيف: تقديم الخبر على المبتدأ وجوباً لأنه من الألفاظ التي لها الصدارة في الكلام.

من مقالة المنفلوطي: (أيها الغد إن لنا آمالاً كباراً وصغاراً فحدثنا عن آمالنا أين مكانها منك؟).

ثمة تقديم في النص ما نوعه؟ ولم تقدم وجوباً؟

الجواب: أين: خبر مقدم وجوباً لأنه من الألفاظ التي لها حق الصدارة في الكلام.

ترى المرء مخلوقاً وللعين حضها وليس بآحناء الأمور بخابر.

ما حقه التأخير، بين نوعه ذاكراً السبب؟

الجواب: للعين: تقديم الخبر على المبتدأ وجوباً لأن في المبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر.

لو قلنا (للعراق تاريخه العظيم).

فما الذي أوجب تقديم الخبر على المبتدأ.

الجواب: للعراق: خبر مقدم وجوباً لأن في المبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر.

قال تعالى: (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها).

في النص الكريم تقديم دل على المقدم ذاكراً نوعه وحكم تقديمه والسبب.

الجواب: على القلوب: خبر مقدم وجوباً. السبب: اتصل بالمبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر.

نقول (لمحمدٍ رأيه ولكم رأيكم).

عين الخبر المتقدم وجوباً واذكر سبب التقديم.

الجواب: لمحمد: خبر مقدم. السبب: اتصل بالمبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر.

ويا صاحبي وللفصحى حلاوتها لا تنكروا ناقلاً تمراً إلى هجر.

في البيت تقديم دل على المقدم ثم بين نوعه وحكم تقديمه معللاً.

الجواب: الخبر: للفصحى شبه جملة (جار ومجرور) مقدم وجوباً، السبب: اتصل بالمبتدأ (حلاوتها) ضمير يعود على بعض الخبر.

لا يملكون عداوة من حاسدٍ ولكل بيت مروءةٍ حسادها.

في البيت تقدم الخبر على مبتدئه عينه، ثم اذكر حكم تقديمه والسبب.

الجواب: لكل بيت: خبر مقدم وجوباً. السبب: اتصل بالمبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر.

قال تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا).

في الآية الكريمة متقدم حقه التأخير دل عليه واذكر حكم تقديمه معللاً.

الجواب: وليكم: خبر مقدم وجوباً. السبب: الخبر مقصور على المبتدأ ب إنما.

أما الحق فانصر وابغ تقواك فإنما الخالق الله بالإحسان يلقاك.

في الشطر الثاني تقديم دل عليه ثم بين حكمه.

الجواب: الخالق: خبر مقدم.

الست ترى الخطوب لها رواحٌ عليك بصرفها ولها بكور.

في البيت تقديمان أيهما قدم وجوباً ولماذا؟

الجواب: لها بكور: لأن المبتدأ نكرة غير مخصصة.

عندي اصطبار وشكوى عند فاتنتي فهل بأعجب من هذا امرؤ سمعا.

ما نوع التقديم الوارد في البيت؟ وما حكمه مع ذكر السبب؟

الجواب: عندي: خبر مقدم وجوباً، السبب: الخبر شبه جملة والمبتدأ نكرة غير مخصصة.

ما أثر حذف ما فوق الخط على حكم تقديم الخبر معللاً.

ولي أمل وحيد ولست اثني على شيءٍ سواه وهو سؤالي.

الجواب: ولي أمل: تقديم الخبر وجوباً لأن المبتدأ نكرة غير مخصصة والخبر شبه جملة.

قال تعالى: (وما يشعرون في قلوبهم مرضٌ فزادهم الله مرضاً ولهم عذابٌ أليمٌ).

دل على متقدم حقه التأخير مبيناً نوعه وسبب تقدمه.

الجواب: في قلوبهم: تقديم الخبر على المبتدأ، لأن المبتدأ نكرة غير مخصصة.

لهم: تقديم الخبر على المبتدأ جوازاً لأن المبتدأ نكرة مخصصة.

(ولكل أمة رجلٌ).

عين الخبر المقدم وحكم تقديمه مؤيداً بالقاعدة.

الجواب: لكل أمة: خبر مقدم وجوباً لأن المبتدأ نكرة غير مخصصة.

وإني لمن قوم كأن نفوسهم بها آنفٌ إن تسكن اللحم والعظما.

1- ما حكم تقديم الخبر على المبتدأ؟

2- اجعل حكم التقديم عكس ما هو عليه في النص.

الجواب: بها: خبر مقدم وجوباً لأن النكرة غير مخصصة.

2- بها آنفٌ شديدٌ (حكم تقديمه: جوازاً).

ما أطيب النيل ما أحلى شمائله في ضفتيه من الجنات أرواح

في البيت تقديم حقه التأخير ما نوع المقدم؟ وما حكم التقديم؟ ولماذا؟

الجواب: في ضفتيه: خبر مقدم وجوباً، السبب: الخبر شبه جملة والمبتدأ نكرة غير مخصصة.

وبي مما رمتك به الليالي جراحات لها في القلب عمق.

في الشطر الثاني تقديم بين نوعه وحكمه ذاكراً السبب.

الجواب: لها: خبر مقدم وجوباً، السبب: الخبر شبه جملة والمبتدأ نكرة غير مخصصة.

لله درك كيف تأمن محنقاً تغلي عداوة صدره في مرجل.

في البيت الشعري تقديم حقه التأخير، ما حكمه؟ ولماذا؟

الجواب: لله درك: تعجب سماعي بصيغة (لله درك).

فلله دري حين توقظ همتي مساورة الأشجان والنجم ناس.

ما رأي النحاة في حكم تقديم الخبر معللاً؟

الجواب: حكم التقديم: وجوباً لأن في تأخير خفاء للمعنى الذي قصده المتكلم (التعجب).

لماذا يعد تقديم الخبر جائزاً في قولنا (لله أنت من مواطن)؟

الجواب: لأن فيه خفاء للمعنى المراد وهو (التعجب).

أبى الله إلا أن يكون لنا الدهر لتحيا بنا الدنيا ويفتخر العصر

الجواب: لنا: خبر مقدم جوازاً.

في يديك القنديل ذاك فعلم جيلنا كيف يشعل القنديلا.

دل على الخبر المقدم وبين حكم تقديمه.

الجواب: في يديك القنديل: الحكم (جوازاً).

قال تعالى: (إلى ربك منتهاها إنما أنت منذرٌ من يخشاها).

كيف تستدل على المقدم جوازاً في النص؟

الجواب: إلى ربك منتهاها: الخبر شبه جملة والمبتدأ معرفة.

قال تعالى: (له دعوة الحق والذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشيءٍ).

في النص الكريم تقديم لما حقه التأخير ما نوعه؟ وما حكمه؟ وما فائدته؟

الجواب: له دعوة الحق: تقديم الخبر على المبتدأ جوازاً أفاد التوكيد.

ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم بهن فلول من قراع الكتائب.

تقديم الخبر في عجز البيت على المبتدأ، دل عليه ذاكراً حكم تقديمه.

الجواب: الخبر المقدم: بهن. حكمه: جوازاً لأن مبتدأ نكرة مخصصة والخبر شبه جملة.

لنا الكروم فهل في القول من حرجٍ إذا سألنا أين العناقيد.

في النص أكثر من تقديم دل عليه وبين حكم تقديمه.

الجواب: لنا: خبر مقدم جوازاً، في القول: خبر مقدم جوازاً، أين: خبر مقدم وجوباً.

(لكل أمة حضارتها، ولكل شعب تاريخ مجيدٌ).

تقدم الخبر مرتين ما حكم تقديمه في كل مرة؟ ولماذا؟

الجواب: لكل أمة: خبر مقدم وجوباً، السبب: اتصل بالمبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر.

لهم حقٌ وليس له مثيل ومهما قالوا فالحسن جميل.

لو حذفت الواو من الشطر الأول فما حكم التقديم؟

الجواب: لهم حق ليس له مثيل: جائز التقديم، السبب: الخبر شبه جملة، والمبتدأ نكرة مخصصة.

ولي - أيها المكروب - عندك مأملٌ ومنك العطايا يا آلهي اطلب.

في البيت تقديم للخبر، دل عليه.

الجواب: لي: تقديم الخبر على المبتدأ وجوباً.

ولي همة لا تطلب المال للغنى ولكنها منك المودة تطلب.

ما نوع المقدم في الشطر الأول؟ وما حكم تقديمه؟

الجواب: لي: خبر مقدم جوازاً.

عين الخبر المقدم وحكمه والسبب، فيما يأتي:

1. قال تعالى: (لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش وكذلك نجزي الظالمين).

2. قال تعالى: (ويوم نحشرهم جميعاً ثم نقول للذين أشركوا أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون).

3. قال تعالى: (وإن تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصيرٌ بالعباد).

4. قال تعالى: (لكل امرئ منهم يومئذٍ شأنٌ يغنيه).

5. قال تعالى: (ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو الد الخصام).

6. قال الشاعر: لا يملكون عداوةٌ من حاسدٍ ولكل بيت مروءةٍ حسادها.