حلول الأسئلة
السؤال
(أي رجل أكرمت)، (من أكرمت).
في الجملتين اسمان استفهام، أعربهما إعراباً مبنياً الفرق بينهما.
الحل
الجواب:
- أي: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
- من: اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
- الفرق بينهما: أي: معربة يليها مضاف إليه مجرور. / من: اسم استفهام مبني.
مشاركة الحل
الأسئلة الوزارية في درس الطلب
أيدري عباد الله متى مالم إذا ما بدا من ساعة الحشر مطلع.
*أجعل الاستفهام الوارد في بداية البيت تصورياً.
الجواب: أيدري عباد الله أم لا يدرون/ أو/ أيدري عباد الله ام يجهلون.
تقول العاذلات علاك شيبٌ أهذا الشيب يمنعني مزاحي
أجعل الاستفهام في عجز البيت تصورياً.
الجواب: أهذا الشيب يمنعني أم غيره.
أيا راكب الوجناء هل أنت عالم فداؤك نفسي كيف تلك معالم
*استبدل ب (هل) الهمزة جاعلاً الاستفهام تصورياً.
الجواب: أ أنت عالم أم غيرك. / أ أنت عالم أم ابوك.
أيدري الربع أي دم أراق؟
ما دلالة (أي) في النص؟ ثم أجعلها دالة على الحدث.
الجواب: دلالة (أي) لغير العاقل. أي إراقة أراق؟ (دالة على الحدث).
قال تعالى: (أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر).
لماذا لا يجوز استبدال (هل) ب (الهمزة)؟ وماذا نسمي الاستفهام؟
الجواب: لأن الهمزة لها الصدارة في الكلام. استفهام تصديق.
أعرب ما تحته خط:
لي الله ماذا منك يا ليل طاف بي ومن ذلك الساقي وماذا سقاينا
دعونا وما يبقى إذا ما فنيتم فو الله ما شيء خلا الحب باقيا
الجواب:
- ماذا: اسم استفهام في محل رفع مبتدأ. تلاه فعل لازم (طاف)، منك: جار ومجرور.
- ذلك: اسم اشارة في محل رفع مبتدأ او خبر مقدم، ما: اسم استفهام في محل رفع مبتدأ.
قال تعالى: (أفبنعمة الله تجحدون).
للهمزة خصائص، فأي منها ورد في النص الكريم؟ علل ذلك.
الجواب: لها الصدارة في الكلام فهي تسبق حروف العطف.
قال تعالى: (أفلم يسير ما في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم).
1- هل يمكنك استبدال (هل) بالهمزة؟ علل ذلك.
2- أعرب اسم الاستفهام معللاً.
الجواب:
- لا يمكن الاستبدال لوجود النفي. ومن خصائص (هل) أنها لا تدخل على كلام منفي.
- كيف: خبر للفعل الناقص، تلاه فعل ناقص لم يستوفي خبره.
قال تعالى: (فهل على الرسل إلا البلاغ المبين).
هل يجوز استبدال الهمزة ب (هل)؟ علل ذلك.
الجواب: نعم. لأن الهمزة لها حق الصدارة في الكلام. أفعلى الرسل؟
ما لي احتملت سنين العمر مصطبراً واليوم لا صبر لي فيها ولا جلدا
أعرب ما تحته خط:
الجواب: مـا: اسم استفهام في محل رفع مبتدأ، تلاه شبه جملة (جار ومجرور).
أما سمعت بضيق في مجالسهم ولا قرار لهم يا صاح في الدار
لماذا لا يجوز استبدال (هل) بالهمزة في هذه الحالة؟
الجواب: لوجود النفي (ما).
لو قيل لك: أي معلقة قرأت؟ أو أي معلقة قرأتها
كيف تعرب اسم الاستفهام في الحالتين؟ ولماذا؟
الجواب:
- الأولى: مفعول به لأن بعد المضاف اليه فعل متعدي لم يستوفي مفعوله.
- الثانية: مبتدأ لأن بعد المضاف إليه فعل متعدي استوفى مفعوله.
حاور الحجاج رجلاً فقال له: أشاعر أنت أم خطيب؟ قال كلاهما.
ما خصيصة الهمزة.
الجواب: استفهام تصور، لوجود أم المعادلة فالإجابة تكون بالتعيين.
قال تعالى: (إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون).
كيف توجه إعراب اسم الاستفهام معللاً.
الجواب: مـا: مفعول به، فعل متعدٍ لم يستوفي مفعوله.
قال تعالى: (ألم يعلم بأن الله يرى).
تميزت همزة الاستفهام بخصيصة من خصائصها، ما هي؟
الجواب: الدخول على الكلام المنفي.
من مقالة المنفلوطي (أيها الغد إن لنا آمالاً كباراً وصغاراً فحدثنا عن آمالنا أين مكانها منك؟ وخبرنا عن أمنياتنا ماذا صنعت بها؟)
ورد في المقالة اسماً استفهام. أعرب الأول منها.
الجواب: أين - ماذا. أين: اسم استفهام في محل رفع خبر مقدم، تلاه اسم معرفة.
أعرب ما تحته خط:
قال تعالى: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم).
الجواب: كيف: اسم استفهام في محل نصب حال، تلاه فعل تام.
قال تعالى: (قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير).
في ضوء منهجك أعرب (ماذا) موحدة ومجزأة.
الجواب: ماذا: مفعول به، تلاه فعل متعدي لم يستوفي مفعوله.
ما: مبتدأ او خبر مقدم. / ذا: خبر او مبتدأ مؤخر.
يا قلب مالي أراك لا تقر إياك أعني وعندك الخبر
أعرب (مـا) معززاً ذلك بالقاعدة.
الجواب: مبتدأ، تلاه شبه جملة (جار ومجرور).
أليس فيك من العشاق حيرتهم فكيف لا يفهم العشاق نجواك
بماذا اختصت الهمزة في البيت؟
الجواب: الدخول على الكلام المنفي.
قال تعالى (أولم يروا إلى ما خلق الله).
اذكر خصائص الهمزة الواردة في النص.
الجواب: الصدارة في الكلام / الدخول على الكلام المنفي.
قال تعالى: (وما تلك بيمينك يا موسى).
في النص الكريم اسم استفهام. استخرجه ووجه إعرابه.
الجواب: ما: مبتدأ او خبر مقدم، تلاه اسم معرفة.
وما كنت أدري قبل عزة ما البكا ولا موجعات القلب حتى تولت
ما الوجه الإعرابية في إعراب (ما) الثانية؟
الجواب: ما: مبتدأ او خبر مقدم، تلاه اسم معرفة.
فما بال كتبي لا يرد جوابها فهل أكرمت إلا تقابل بالرد
استبدل بحرف الاستفهام حرفاً آخر وأكتب العبارة مع التعليل.
الجواب: أفأكرمت: الهمزة لها الصدارة في الكلام.
قال تعالى: (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون).
فلو اطلعت على تباريح الهوى لعلمت اي دم ببك يهدر
1- تكررت (اي) في النصين السابقين، ماذا افادت في كل مرة؟
2- كيف توجه اعرابهما في النصين موثقاً اجابتك بالقاعدة.
الجواب:
- ي منقلب: - الاستفهام عن الحدث / مفعول مطلق منصوب.
- أي دم: - لغير العاقل / مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة تلاه المضاف اليه فعل مبني للمجهول.
قال تعالى (ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو).
في ضوء منهجك أعرب (ماذا) موحدة غير مجزأة معززاً ذلك بالقاعدة.
الجواب: ماذا: اسم استفهام مبني في محل نصب مفعول به مقدم. تلاه فعل متعدٍ لم يستوفي مفعوله.
قال تعالى: ويسألونك عن الساعة أيان مرساها).
كيف تعرب اسم الاستفهام (يان) مستعيناً بالقاعدة؟ وما الفرق بينه وبين (متى).
الجواب: - اسم استفهام في محل رفع خبر مقادم، تلاه معرفة.
- إيان: يستفهم بها عن الزمان المستقبل مع التهويل والتعظيم.
- متى: يستفهم بها عن الزمان عموماً (الماضي - الحاضر).
قال تعالى: (فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تحرمون).
ماذا سألقي في غد لا تسألي أنا لست في علم النجوم خبيراً
ما إعراب (ماذا) موحدةً غير مجزأة في الموضوعين؟ ولماذا؟
الجواب: (ماذا) الأولى: - تعرب مبتدأ تلاه شبه جملة (ظرف).
(ماذا) الثانية: تعرب مفعولاً به تلاه فعل متعدٍ لم يستوف مفعوله.
يا دار ما فعلت بك الأيام ضامتك والأيام ليس تضام
كيف يكون السؤال لو أردنا إعراب اسم الاستفهام مبتدأ؟
الجواب: يا دار ما فعلته بك الأيام؟
قال تعالى: (فكيف إذا جمعناهم ليومٍ لا ريب فيه).
ما إعراب كيف إذا كان هناك فعل محذوف تقديره (كيف تفعلون)؟
الجواب: في محل نصب حال.
تسألني من الشرق أنت فقلت أجل من بقايا العرب
ثمة حرف محذوف دل عليه وبين سبب حذفه.
الجواب: الهمزة. أمن الشرق أنت؟ / حذفت للتخفيف.
قال تعالى: (أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا).
إلى أي معنى خرجت أنى في النص؟ وما إعرابها؟
الجواب: المعنى/ للمكان. الإعراب/ خبر مقدم.
(أي رجل أكرمت)، (من أكرمت).
في الجملتين اسمان استفهام، أعربهما إعراباً مبنياً الفرق بينهما.
الجواب:
- أي: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
- من: اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
- الفرق بينهما: أي: معربة يليها مضاف إليه مجرور. / من: اسم استفهام مبني.
قال تعالى: (فمنهم من يقول أيكم زارته هذه إيماناً).
دل على أداة الاستفهام في الآية مبيناً معناها وإعرابها.
الجواب: أيكم/ الاستفهام عن العاقل. أيكم: مبتدأ تلاه فعل متعدٍ استوفى مفعوله.
قال تعالى: (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوبٍ أقفالها).
الاستفهام في النص الكريم للتصديق لا للتصور، علل ذلك.
الجواب: لسببين:
- لأن الفاء جاءت بعدها.
- لمجيء النفي بعد الهمزة.
إلى أي حين تكثر الذل والنوى وحتى متى أبقى لشوقك أكتم
أعرب اسم الاستفهام الوارد مرتين.
الجواب:
- أي: اسم استفهام مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
- متى: اسم استفهام مبني على السكون في محل جر بحرف الجر.
وأي جميل أشكر وأي أياديك الجليلة أذكر
1- اضبط حركة (أي) في النص أعلاه معللاً. 2- ما إعراب الاسم الواقع بعد (أي) مباشرة.
الجواب:
- أي: مفعول به منصوب، تلاه فعل متعد لم يستوف مفعوله.
- يعرب الاسم بعد (أي) مضاف إليه مجروراً.
قال تعالى: (أفبعذابنا يستجلون)، (عم يتساءلون عن النبإ العظيم).
1- في النص الكريم الأول خصيصة من خصائص الهمزة ما هي؟
2- في النص الكريم الثاني استفهام عينه ثم أعربه موضحاً ما طرأ عليه من تغيير.
الجواب:
- الهمزة/ لها الصدارة على أحرف العطف.
- عم: - ما: اسم استفهام مبني على السكون في محل جر بحرف الجر، حذفت ألفه لأنه سبق بحرف جر تخفيفاً. ووضعت الفتحة دلالة على الألف المحذوفة.