حلول الأسئلة
السؤال
ما هي أعمال الحكومة في بناء الاتحاد السوفييتي من الداخل؟
الحل
- بذل الجهود للقضاء على المعارضين للحكم البلشفي.
- وضع الخطة الخمسية الأولى (1928 - 1933) م.
- حل المشاكل الزراعية ومنها أصدر في عام 1929 قراراً خول بموجبه 4/3 الأراضي الزراعية إلى مزارع جماعية.
- ألغيت الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج.
- تطوير الصناعة.
- تأسيس مصانع جديدة.
- كذلك في مجال التعليم.
مشاركة الحل
ظهور الإتحاد السوفييتي قوة دولية
- أسرة (رمانوف): حكمت الإمبراطورية القيصرية في روسيا (1613 - 1917) م.
- 17 تشرين الأول 1917م: قام (القادة السوفييت) بانقلاب ناجح على الحكومة المؤقتة التي لم توفق في إدارة شؤون البلاد وقد أعلنت إعلان (مرسوم السلام) الذي دعا إلى وضع نهاية للحرب وانسحاب روسيا منها.
- معاهدة (برست لينوفسك): وقعت موسكو هذه المعاهدة مع ألمانيا في 3 آذار 1918 وقد أذعنت فيها لشروط ألمانيا.
- معاهدة ريجا: وقعت بين الروس والبولنديين عام 1921م بعد هزيمتهم.
س: ما هي أعمال الحكومة في بناء الاتحاد السوفييتي من الداخل؟
- بذل الجهود للقضاء على المعارضين للحكم البلشفي.
- وضع الخطة الخمسية الأولى (1928 - 1933) م.
- حل المشاكل الزراعية ومنها أصدر في عام 1929 قراراً خول بموجبه 4/3 الأراضي الزراعية إلى مزارع جماعية.
- ألغيت الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج.
- تطوير الصناعة.
- تأسيس مصانع جديدة.
- كذلك في مجال التعليم.
على الصعيد الخارجي:
س: ما هي أهم أعمال حكومة الاتحاد السوفييتي على الصعيد الخارجي؟
- وقع الاتحاد السوفيتي في عام 1939م معاهدة عدم اعتداء مع إيطاليا.
- إقامة علاقات دبلوماسية مع أمريكا في تشرين الثاني عام 1939م.
- الانضمام لعصبة الأمم عام 1934م.
- وقع معاهدة للتعاون المتبادل والدفاع مع فرنسا وجيكوسلوفاكيا في تموز عام 1936م.
- وقف السوفييت في الحرب الأهلية الإسبانية إلى جانب الجمهوريين.
- عقد مع ألمانيا معاهدة في 23/5/عام 1930م عدم اعتداء وتم بموجبها تقسيم بولندا بين الطرفين.
س: سارع السوفييت بالانتماء إلى عصبة الأمم؟
لتنامي الخط النازي في القارة الأوروبية.
س: أكمل ما يأتي:
- من مظاهر الحركة الفاشية في نظر موسوليني هي التسلح والاستعمار.
- انحلت الملكية الثنائية في النمسا والمجر بعد الحرب العالمية الأولى وتكونت دولتان مستقلتان هما النمسا والمجر.
- من أبرز شخصيات مؤتمر الصلح في باريس لعام 1919 الرئيس الأمريكي ويلسن الذي اشتهر بإصراره على مبدأ تقرير المصير للقوميات المختلفة في وسط أوروبا وشرقها.