حلول الأسئلة
السؤال
تميزت حركة اليقظة الفكرية في أوروبا وفرنسا خاصة في القرن الثامن عشر بعدة مميزات؟
الحل
1. عالمية في مبادئها وأفكارها وتدعو إلى:
- المساواة بين الجنس البشري.
- القضاء على الأنظمة المطلقة.
- العودة إلى الشعب كمصدر للسلطات.
2. انسانية في نزعتها كما ظهرت في كتابات المفكرين الذين دعوا:
- التمسك بحقوق الانسان.
- القوانين والحكومات ماهي الا وسائل لإسعاد الانسان لا لتقييد حريته.
- قيمة اي نظام سياسي تتوقف على مدى استجابته لحقوق مواطنيه واحترامهم.
3. اتسمت بطابع النقد والسخرية اللاذعة لنشر أفكارها من خلال:
- نقد الأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.
- النقد اللاذع للكنيسة والحكومة ومساوئها.
مشاركة الحل
اسئلة الفصل الاول
أولاً: أكمل الفراغات الآتية بما يناسبها:
- كان المجتمع الفرنسي قبل ثورة 1789م مقسم إلى ثلاث طبقات هي الأشراف ورجال الدين والطبقة العامة.
- من أشهر المفكرين الفرنسيين الذين دعوا للثورة على النظام الملكي هم فولتير ومنتسكيو وجان جاك روسو.
- أطلق الفرنسيون على يوم 14 تموز 1789م يوم الحرية وهو العيد الوطني لفرنسا.
- من أهم مقررات مؤتمر فينا على الصعيد الإنساني إلغاء تجارة العبيد.
- أقرت الجمعية الوطنية الفرنسية دستور عام 1791م ويتضمن مبادئ الحرية والإخاء والمساواة.
ثانياً: ضع دائرة حول الإجابات الصحيحة لما يأتي:
1. تسند المقولة الآتية (الدولة أنا) للملك:
- لويس الثالث عشر.
- لويس الرابع عشر.
- لويس السادس عشر.
- لويس الثامن عشر.
2. ثار الشعب الفرنسي عام 1789 م ضد الحكم:
- الجمهوري.
- الدستوري.
- الملكي.
- النيابي.
ثالثاً: وضح الآتي:
1. ما هي المزايا التي جاءت بها الثورة الفرنسية عام 1789م؟
- المبادئ الإنسانية التي جاءت بها تلك الثورة كالحرية والمساواة وهي ما نصت عليه مبادئ حقوق الإنسان.
- ما صاحب تلك الثورة من حروب عديدة عرفت بالحروب النابليونية نسبة إلى القائد العسكري المعروف (نابليون بونابرت).
- ما أنتجته الثورة من نظام جمهوري، ومؤسسات تمثيلية ودستورية، أصبحت مثالاً يحتذى به في بقية دول العالم حتى الوقت الحاضر.
2. تميزت حركة اليقظة الفكرية في أوروبا وفرنسا خاصة في القرن الثامن عشر بعدة مميزات؟
1. عالمية في مبادئها وأفكارها وتدعو إلى:
- المساواة بين الجنس البشري.
- القضاء على الأنظمة المطلقة.
- العودة إلى الشعب كمصدر للسلطات.
2. انسانية في نزعتها كما ظهرت في كتابات المفكرين الذين دعوا:
- التمسك بحقوق الانسان.
- القوانين والحكومات ماهي الا وسائل لإسعاد الانسان لا لتقييد حريته.
- قيمة اي نظام سياسي تتوقف على مدى استجابته لحقوق مواطنيه واحترامهم.
3. اتسمت بطابع النقد والسخرية اللاذعة لنشر أفكارها من خلال:
- نقد الأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.
- النقد اللاذع للكنيسة والحكومة ومساوئها.
3. أعمال الجمعية الوطنية في فرنسا بعد سقوط الباستيل.
- إلغاء حقوق الإشراف الإقطاعية جميعها وما يتبعها من حقوق قضائية.
- إلغاء أعمال السخرة والضرائب المفروضة على المطاحن والأفران.
- إلغاء ضريبة العشر التي كانت تدفع للكنيسة.
- إعلان المساواة التامة بين جميع المواطنين في الحصول على الوظائف العامة.
- إصلاح القضاء بحيث يتساوى الجميع أمامه في الحقوق والواجبات.
4. ما مضامين لائحة حقوق الإنسان التي قدمتها الجمعية الوطنية الفرنسية عام 1789م.
- الناس يولدون أحراراً ويظلون أحراراً متساوين في الحقوق.
- الغرض من الحكومات ضمان وحماية الحقوق الطبيعية للإنسان وهي: الحرية، والملكية الفردية، وحماية الأرواح، وحق دفع المظالم.
- لا يسجن أحد أو يوقف إلا في الحالات التي يحددها القانون.
- للشعب الحق في مشاركة الحكومة في وضع القوانين وتقرير الضرائب عن طريق ممثليه في الجمعية الوطنية.
رابعاً: ناقش الآتي:
1. قد جرت محاولات عدة زمن الملك لويس السادس عشر لإصلاح الوضع المالي غير أنها باءت بالفشل.
قام بها وزراء المالية من أمثال (تروجو ونيكر وكالون) غير أنها باءت بالفشل بسبب إصرار النبلاء ورجال الدين على التمسك بالإعفاءات الضريبية الممنوحة لهم وبقية الامتيازات وأتت المحاولة الإصلاحية الأخيرة التي قام بها الوزير كالون تتضمن:
- يتساوى الفرنسيون في تحمل أعباء مصاريف الدولة.
- تزال الحاجز الجمركية بين الأقاليم الفرنسية لتنشيط التجارة الداخلية وتسهيل انتقال البضائع والسلع داخل فرنسا.
- إقناع الأشراف ورجال الدين بقبول تلك الإصلاحات لأنها ضرورية لسلامة الدولة إن هذه المحاولة فشلت أيضاً بسبب تمسك رجال الطبقة العليا بامتيازاتهم الشخصية.
2. يعد تشريع القانون المدني للفرنسيين من أعظم إنجازات نابليون الحضارية.
لأن هذا القانون ضمن للشعب الفرنسي جميع الحريات التي جاءت بها الثورة الفرنسية مثل حرية الرأي والتفكير والعمل والتملك وضمنت له المساواة والعدالة أمام القانون.
3. كانت المبادئ التي سار عليها (مؤتمر فينا) تقوم على محورين أساسيين.
- أولهما: إرساء قاعدة التوازن الدولي في أوروبا وعدم انفراد دولة أو حلف بالشؤون الأوروبية، ولذلك جاء مبدأ (إرجاع القديم إلى قدمه) أي إرجاع أوضاع أوروبا عامة إلى سنوات ما قبل الثورة الفرنسية، أو ما يطلق عليه (الالتزام بالحقوق الشرعية) للعائلات الحاكمة في أوروبا آنذاك، لا سيما عائلة آل بوربون الحاكمة لفرنسا.
- ثانيهما: إقرار مبدأ التعويض على وفق قاعدة (إرجاع القديم إلى قدمه) ويعني تعويض الدول الكبرى المنتصرة على نابليون ببعض الأقاليم والمناطق التي استولى عليها نابليون خلال حروبه السابقة، فحصلت كل دولة في الواقع على ما تريد من فرنسا.