عرف ما يلي:

• الجيومرفولوجية: وهي كلمة مكونة من ثلاثة مقاطع في اللغة الإغريقية وهي (جيو) المشتقة من كلمة (جيا) وتعني الأرض والمقطع الثاني (مورفو) ومعناه شكل، أما المقطع الثالث (لوجيا) فهو مشتق من كلمة لوجوس ومعناه علم أو منطق وعليه فإن مصطلح الجيومرفولوجية يعني علم شكل الأرض، ويختص هذا العلم بدراسة وتفسير أصل التضاريس الطبيعية وتطورها بفعل عوامل فيزيائية وكيميائية وحياتية تحدث على الأرض أو بالقرب منها بين الغلاف الغازي والغلاف المائي.
• الجغرافية الطبيعية: تعد دراسة الظواهر الطبيعية لكوكب الأرض أولى أركان علم الجغرافية الطبيعية التي هي أحد فرعي الجغرافية كما أنها دراسة تضع القواعد والأصول للدراسة الجغرافية على أساس سطح كوكب الأرض، وهو المتحف الطبيعي الذي يحتفظ بالظواهر التضاريسية العديدة والمتباينة.
• الغلاف الجوي: وهو الغلاف الذي يحيط بالكرة الأرضية إحاطة تامة، وفيه يعيش معظم الكائنات الحية وتحدث كل التغيرات المناخية.
• التجوية: وهي العمليات التي تقوم بتحطيم الصخور وانحلالها وهي موجودة في مواقعها الطبيعية الأصلية، وتقوم التجوية بتهيئة وتحضير الصخور كي تصبح أكثر ملائمة لأن تتأثر بعمليات التعرية الأخرى.
• نطاق حلقة النار: وهي المنطقة المحيطة بالمحيط الهادئ على سواحل أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وآسيا وأستراليا، وهي أشهر مناطق العالم من حيث نشاطها البركاني.
• الغلاف الصخري: وهو يشمل النطاق الصخري الذي يمثل القشرة الأرضية بما في ذلك قيعان البحار والمحيطات وسمك هذا الغلاف غير محدد تماماً، ويتكون من طبقتين هما السيال والسيما.
• المياه الجارية: يتضمن مفهوم المياه الجارية كل من المجاري النهرية ومجاري السيول الموسمية والمياه المذابة من الجليد والتي تجري جميعها فوق سطح الأرض وتنحدر من المناطق المرتفعة إلى المناطق المنخفضة.
• الزلازل: هي عبارة عن هزات أرضية تحدث في مناطق معينة من القشرة الأرضية نتيجة لانتقال موجات زلزالية في الصخور ويعتقد العلماء أن السبب المباشر لحدوث الزلازل هو انكسار الصخور انكساراً مفاجئاً نتيجة لتعرضها للضغط أو الشد أو الازدواج الشديد الذي يوصلها إلى حد من الإجهاد يتسبب في انفصالها وتشوهها بالكسر.
• التلال: وهي عبارة عن أرض شبه هرمية أو قابية الشكل تبدو أعلى منسوباً من سطح الأرض المجاورة لها.
• النحت: ونعني بها عملية الصقل أو النحت الميكانيكي الذي تقوم بها الأنهار والتي تنجم عن عدة عمليات مثل اصطدام المواد الصلبة التي يحملها النهر كذرات الرمل أو الغرين والطين والحصى المختلفة الأحجام بجوانب المجرى النهري أو من خلال التصادم المتكرر الذي يحدث بين الصخور الكبيرة الأحجام وبين قاع مجرى النهر خلال الفيضانات بشكل خاص وتكون النتيجة وراء كل هذه العمليات تناقص أحجام ذرات المواد المنقولة ويصبح من السهل على النهر حملها، وقد تكون عملية النحت التي تقوم بها الأنهار كيميائية وذلك بفعل إذابة مياه الأنهار للمعادن المكونة لصخور جوانب الأنهار وقيعانها، ومن أهم المظاهر التضاريسية الناشئة عن عمليات النحت النهري هي الخوانق النهرية والوديان العميقة والشلالات والجنادل.
• النقل: وهي عملية إزالة المواد المفتتة الناتجة بفعل التجوية والتعرية وحملها ونقلها إلى أماكن ترسيبها في السهول والبحار.

اسئلة الفصل الاول

س1: عرف ما يلي:

• الجيومرفولوجية: وهي كلمة مكونة من ثلاثة مقاطع في اللغة الإغريقية وهي (جيو) المشتقة من كلمة (جيا) وتعني الأرض والمقطع الثاني (مورفو) ومعناه شكل، أما المقطع الثالث (لوجيا) فهو مشتق من كلمة لوجوس ومعناه علم أو منطق وعليه فإن مصطلح الجيومرفولوجية يعني علم شكل الأرض، ويختص هذا العلم بدراسة وتفسير أصل التضاريس الطبيعية وتطورها بفعل عوامل فيزيائية وكيميائية وحياتية تحدث على الأرض أو بالقرب منها بين الغلاف الغازي والغلاف المائي.
• الجغرافية الطبيعية: تعد دراسة الظواهر الطبيعية لكوكب الأرض أولى أركان علم الجغرافية الطبيعية التي هي أحد فرعي الجغرافية كما أنها دراسة تضع القواعد والأصول للدراسة الجغرافية على أساس سطح كوكب الأرض، وهو المتحف الطبيعي الذي يحتفظ بالظواهر التضاريسية العديدة والمتباينة.
• الغلاف الجوي: وهو الغلاف الذي يحيط بالكرة الأرضية إحاطة تامة، وفيه يعيش معظم الكائنات الحية وتحدث كل التغيرات المناخية.
• التجوية: وهي العمليات التي تقوم بتحطيم الصخور وانحلالها وهي موجودة في مواقعها الطبيعية الأصلية، وتقوم التجوية بتهيئة وتحضير الصخور كي تصبح أكثر ملائمة لأن تتأثر بعمليات التعرية الأخرى.
• نطاق حلقة النار: وهي المنطقة المحيطة بالمحيط الهادئ على سواحل أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وآسيا وأستراليا، وهي أشهر مناطق العالم من حيث نشاطها البركاني.
• الغلاف الصخري: وهو يشمل النطاق الصخري الذي يمثل القشرة الأرضية بما في ذلك قيعان البحار والمحيطات وسمك هذا الغلاف غير محدد تماماً، ويتكون من طبقتين هما السيال والسيما.
• المياه الجارية: يتضمن مفهوم المياه الجارية كل من المجاري النهرية ومجاري السيول الموسمية والمياه المذابة من الجليد والتي تجري جميعها فوق سطح الأرض وتنحدر من المناطق المرتفعة إلى المناطق المنخفضة.
• الزلازل: هي عبارة عن هزات أرضية تحدث في مناطق معينة من القشرة الأرضية نتيجة لانتقال موجات زلزالية في الصخور ويعتقد العلماء أن السبب المباشر لحدوث الزلازل هو انكسار الصخور انكساراً مفاجئاً نتيجة لتعرضها للضغط أو الشد أو الازدواج الشديد الذي يوصلها إلى حد من الإجهاد يتسبب في انفصالها وتشوهها بالكسر.
• التلال: وهي عبارة عن أرض شبه هرمية أو قابية الشكل تبدو أعلى منسوباً من سطح الأرض المجاورة لها.
• النحت: ونعني بها عملية الصقل أو النحت الميكانيكي الذي تقوم بها الأنهار والتي تنجم عن عدة عمليات مثل اصطدام المواد الصلبة التي يحملها النهر كذرات الرمل أو الغرين والطين والحصى المختلفة الأحجام بجوانب المجرى النهري أو من خلال التصادم المتكرر الذي يحدث بين الصخور الكبيرة الأحجام وبين قاع مجرى النهر خلال الفيضانات بشكل خاص وتكون النتيجة وراء كل هذه العمليات تناقص أحجام ذرات المواد المنقولة ويصبح من السهل على النهر حملها، وقد تكون عملية النحت التي تقوم بها الأنهار كيميائية وذلك بفعل إذابة مياه الأنهار للمعادن المكونة لصخور جوانب الأنهار وقيعانها، ومن أهم المظاهر التضاريسية الناشئة عن عمليات النحت النهري هي الخوانق النهرية والوديان العميقة والشلالات والجنادل.
• النقل: وهي عملية إزالة المواد المفتتة الناتجة بفعل التجوية والتعرية وحملها ونقلها إلى أماكن ترسيبها في السهول والبحار.

س2: املأ الفراغات الآتية بما يناسبها:

1. يعزى نشوء التلال إلى عوامل عدة أهمها حركات التوائية وتعرض المناطق الجبلية للتعرية
2. من أنواع الصخور النارية الصخور الحامضية والصخور المتوسطة والصخور القاعدية والصخور فوق القاعدية.
3. تتفاوت سرعة المياه الجارية ومدى اتساع مجاريها إلى عوامل عدة منها كمية المياه الجارية ودرجة انحدار المناطق التي تجري خلالها المياه وطبيعة المواد التي تحملها المياه وتنوع حجم المفتتات الصخرية.
4. يقصد بعملية التعرية مجموعة العوامل التي تفعل فعلها في الصخور من حيث نحتها وإظهار ما تحتها.
5. تقسم الجبال إلى عدة أنواع حسب عوامل تكونها أهمها الجبال الالتوائية والجبال الانكسارية والجبال البركانية والجبال التحتية.
6. تقسم السهول الجليدية إلى نوعين هما سهول التعرية الجليدية وسهول الترسيب الجليدي

س2: ميز بين:

أ. اللافا الحامضية واللافا القاعدية.

ب. التجوية والتعرية.

• عمليات التجوية: وهي العمليات التي تقوم بتحطيم الصخور وانحلالها وهي موجودة في مواقعها الطبيعية الأصلية، وتقوم التجوية بتهيئة وتحضير الصخور كي تصبح أكثر ملائمة لأن تتأثر بعمليات التعرية الأخرى.
• عوامل تعرية: ونعني بها مجموعة العوامل التي تفعل فعلها في الصخور من حيث نحتها وإظهار ما تحتها فضلاً على نقل ما ينتج عنها من فتات صخري من مكان إلى آخر ثم إرسالها في مواقع بعيدة كل البعد عن مناطق نشأتها ولعل من أهم العناصر التي تؤثر في وظيفة هذه العوامل هي طبيعة الصخور من حيث صلابتها وشكل تركيبها.

س4: عدد ما يلي:

1. أنواع الدلتاوات؟

1. الدلتاوات المقوسة: تتكون عند مصاب الأنهار التي لها عدة فروع كما هو الحال في دلتاوات أنهار النيل والراين.
2. دلتاوات المصبات: تتكون هذه الدلتاوات عند المصاب النهرية التي تتعرض لظاهرة الإنغمار وتتكون من حواجز رسوبية غارقة ومن أمثلة هذا النوع من الدلتاوات دلتا نهر مكنزي ونهر هدسون وغيرها.
3. دلتاوات رجل الطير: تنشأ في الأنهار التي تنقل كميات كبيرة من الرواسب الناعمة، وتعد دلتا المسيسبي أفضل مثال على هذا النوع من الدلتاوات.
4. الدلتاوات القرنية: يكون الشكل الخارجي لهذه الدلتاوات مدبباً يشبه الأسنان كما هو الحال في دلتا نهر بو ونهر النيبر في إيطاليا.

2. العوامل المسؤولة عن نشأت السهول؟

1. حدوث حركة التوائية في منطقة ما، وفي الوقت نفسه تتعرض أراضي تلك المنطقة لفعل عوامل التعرية الشديدة.
2. تعرض المناطق الجبلية القديمة العمر لعوامل التعرية المختلفة خلال مدة زمنية طويلة جداً.

س5: أكتب باختصار عن العوامل الجيومرفولوجية المؤثرة في القشرة الأرضية مع الأمثلة؟

1. الانحدار: وهو ميل سطح الأرض في منطقة معينة ويمكن وصف انحدارات سطح الأرض بأنها قد تكون شديدة أو متوسطة أو بسيطة.
2. مظهر مواد سطح الأرض: يتباين هذا المظهر من مكان إلى آخر فالمناطق المغطاة بالصخور أو الرمال أو الأحجار الكبيرة أو الثلج الدائم تختلف اختلافاً كبيراً عن تلك المناطق التي تغطيها الرواسب الناعمة.
3. التنظيم: وهو مظهر مكمل للمظهرين السابقين ونعني به الطريقة التي تنتظم بها المواد السطحية ودرجات الانحدار.
4. الامتداد: يمكن قياس الامتداد أفقياً وعمودياً، فمن الناحية الأفقية يمكن أن نأخذ بنظر الاعتبار المسافات بين الأودية ومجاري المياه أو بين السلاسل الجبلية، أما من الناحية العمودية فإن امتداد سطح الأرض يكون أساس نوع المظهر التضاريس المحلي.