حلول الأسئلة
السؤال
بماذا يوصينا الله تعالى في الآية الكريمة: (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون).
الحل
الإسلام العظيم: لم يترك شاردة ولا واردة ولا صغيرة ولا كبيرة في كل ما يؤدي بالمسلم إلى الخلق القويم إلا وبينها إلينا وأمر بها:
- الإسلام جاء أمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر.
- الإسلام دين محبة والمحبة خلق حسن والإسلام دين إيثار ونبذ الأنانية.
- أمر الإسلام بطاعة الوالدين.
- العطف على الصغير والضعيف.
- أوصى بالجار والصديق.
- أداء الأمانات.
- صيانة الحرمات وأمر بالعدل.
- ونهى ديننا عن الغيبة والنميمة والحسد والنفاق والشقاق والخصام إذ لا إيمان في سوء خلق.
مشاركة الحل
الدرس الثالث: من الحديث الشريف: حسن الخلق
المناقشة:
س1: ما البرهان على الإيمان وعلى صحته وكماله؟
ليس الإيمان بالإدعاء ولا بالتمني ولا بالمظاهر ولكن بالعمل ولا يكفي العمل الظاهري من دون تأثر به وإثمار لنتائجه وتطبيق روحي واعتقادي له والبرهان على الإيمان وصحته وكماله: حسن الخلق ولطف المعاملة أي التعامل مع الناس فقد قال (ص): (الدين المعاملة) و(الدين حسن الخلق).
س2: لماذا أكد نبينا محمد (ص) الوصية بالمرأة في مناسبات عديدة؟
المرأة الصالحة جديرة بكل رعاية وقد شدد (ص) الوصية بالمرآة في مناسبات عديدة اعترافاً بأهمية المرأة في المجتمع وفي بناء الأسرة فالمرأة ذراع الرجل وساعده وهي الأم والأخت والزوجة والابنة التي وجبت رعايتها فالمرأة ولاسيما الزوجة هي الراعية في بيت زوجها في أسرتها والأسرة نواة المجتمع، وهكذا فالمرأة هي راعية لنواة المجتمع وعليها يتوقف تماسك الأسرة بالدرجة الأولى وترابط العائلة ولقد وصف القرآن الكريم أدق وصف في قوله تعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون).
س3: بماذا يوصينا الله تعالى في الآية الكريمة: (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون).
الإسلام العظيم: لم يترك شاردة ولا واردة ولا صغيرة ولا كبيرة في كل ما يؤدي بالمسلم إلى الخلق القويم إلا وبينها إلينا وأمر بها:
- الإسلام جاء أمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر.
- الإسلام دين محبة والمحبة خلق حسن والإسلام دين إيثار ونبذ الأنانية.
- أمر الإسلام بطاعة الوالدين.
- العطف على الصغير والضعيف.
- أوصى بالجار والصديق.
- أداء الأمانات.
- صيانة الحرمات وأمر بالعدل.
- ونهى ديننا عن الغيبة والنميمة والحسد والنفاق والشقاق والخصام إذ لا إيمان في سوء خلق.