الدرس الأول: من القرآن الكريم: من سورة الإسراء (23 - 39)
المناقشة:
س1: كيف يكون بر الوالدين حيين أو ميتين؟
- هو الإحسان بهما.
- وكف الأذى عنهما.
- وطاعتهما في المعروف.
س2: تضمنت الآيات مجموعة من الآداب والوصايا تحدث عن سبعة منها؟
- وجوب الدعاء للوالدين بالمغفرة والرحمة.
- وجوب مراقبة الله تعالى وعدم إضمار أي سوء في النفس.
- حرمة التبذير وحقيقته إنفاق المال في المعاصي والمحرمات.
- حرمة البخيل والإسراف معاً وفضيلة الاعتدال والقصد.
- وجوب الوفاء بالعهود وسائر العقود.
- وجوب إيفاء الكيل والوزن وحرمة بخس الكيل والوزن.
- حصول البركة لمن يمتثل أمر الله في كيله ووزنه.
س3: قتل النفس إثم عظيم: بين الأثر المترتب على مرتكب الجريمة؟
ينهى الله تعالى عن قتل النفس وفي الحديث النبوي الشريف قول رسول الله (ص): (لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل مسلم) ثم يبين الله تعالى: إن من قتل مظلوماً فقد جعل الله لوليه سلطاناً وسلطه على القاتل إن شاء قتله قصاصاً وإن شاء عفا عنه وأخذ الدية وإن شاء عفا عنه بغير دية، قال تعالى: (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون)، كي لا يتساهل القاتل ويكرر جرائمه إن أراد تنفيذ القصاص.
س4: الزنا فاحشة عظيمة فيجب على المسلم أن يبتعد من أسبابه ومقدماته التي تعد من الزنا أذكر تلك الأسباب والمقدمات واستشهد على حرمتها؟
ورد عن النبي (ص) أنه قال: (العين تزني والقلب يزني فزنا العين النظر وزنا القلب التمني والفرج يصدق ما هنالك أو يكذبه) لذا وجب الحذر أشد الحذر من مباشرة أسبابه ودواعيه:
- النظر إلى الحرام.
- الخلوة بالأجنبية.
- مس المرأة فهو فعلة ظاهرة القبح (فاحشة) وبئس طريقاً ومسلكاً لما فيه من اختلاط الأنساب وفساد العلاقة بالأزواج
س5: قد يستسهل بعض الناس قذف المحصنات، بين حكم الشرع في ذلك؟
- الجلد ثمانون جلدة.
- لا تقبل له شفاعة.
- يعد من الفاسقين.
س6: اللسان سبب ولوج النار لذا يجب التثبت قبل النطق ما الآية التي أشارت إلى هذا المعنى؟
قال تعالى: (ولا تقف ما ليس لك به علم أن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً).
س7: الاعتدال صفة بين صفتين ما هما وما مصداق ذلك من الآيات الكريمة في السورة؟
الصفات هما: البخل والإسراف والتبذير، قال تعالى: (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوماً محسوراً).