حلول الأسئلة

السؤال

المسجد الحرام في مكة المكرمة أول مسجد مبارك تضاعفت فيه الحسنات وهناك مسجد آخر بارك الله ما حوله بأنواع البركات الحسية والمعنوية ماذا تعرف عن هذا المسجد الآخر وما معنى البركات الحسية والمعنوية التي خص بها ما حول هذا المسجد؟

الحل

هو المسجد الأقصى.

  • والبركات المادية هي: بما تهبه هذه الأرض الخصبة الخضراء من مزايا العمران والأنهار والأشجار والثمار.
  • أما البركات المعنوية فهي: من كونها مركزاً للنبوات الإلهية ومهبط الملائكة ومنطلقاً لنور التوحيد وأرضاً للدعوة إلى عبودية الله تعالى.

مشاركة الحل

الدرس الأول: من القرآن الكريم: من سورة آل عمران (90 - 97)

المناقشة:

س1: هناك سلسلة من العقوبات توقع بالذين كفروا بعد إيمانهم دلنا عليها؟

إن الذين جحدوا نبوة محمد (ص) وماتوا على الكفر بالله ورسوله، لن يقبل من أحدهم فدية، ولو افتدى بملء الأرض ذهباً ولهم عذاب مؤلم وموجع، ومالهم من أحد ينقذهم من عذاب الله.

س2: المسجد الحرام في مكة المكرمة أول مسجد مبارك تضاعفت فيه الحسنات وهناك مسجد آخر بارك الله ما حوله بأنواع البركات الحسية والمعنوية ماذا تعرف عن هذا المسجد الآخر وما معنى البركات الحسية والمعنوية التي خص بها ما حول هذا المسجد؟

هو المسجد الأقصى.

  • والبركات المادية هي: بما تهبه هذه الأرض الخصبة الخضراء من مزايا العمران والأنهار والأشجار والثمار.
  • أما البركات المعنوية فهي: من كونها مركزاً للنبوات الإلهية ومهبط الملائكة ومنطلقاً لنور التوحيد وأرضاً للدعوة إلى عبودية الله تعالى.

س3: اكتب مقالة قصيرة لا تزيد على صفحة واحدة عن نبي الله ابراهيم عليه السلام؟

هو خليل الله ابراهيم عليه السلام أحد أولي العزم من الأنبياء أصحاب الشرائع العامة ولد قبل ميلاد المسيح عليه السلام ب(1996) سنة وكان عمر أبيه 75 سنة فلما ولدته أمه أبقته في الغار الذي ولد فيه 12 سنة ولم تخرجه منه خوفاً من بطش النمرود طاغية ذلك العصر فلما توفي أبوه نقلته إلى بيت أزركان آزر وقومه يعبدون الأصنام من دون الله تعالى وكان آزر نجاراً او نحاتاً ينحت الأصنام ويبيعها لعبادها وإبراهيم المؤمن الموحد على طرفي نقيض مع آزر فكان إبراهيم يسخف آراءهم ويحتقر أصنامهم ويقدم لهم البراهين والحجج على تزييف عقائدهم وكان يحثهم على عبادة الله تعالى إلى أن أقدم إبراهيم عليه السلام على تحطيم أصنامهم فأمر نمرود أن يلقوا إبراهيم في النار ليحرقوه ولكن الله تعالى جعلها برداً وسلاماً وبعد أن لاقى الظلم والاضطهاد قرر الرحيل من بابل إلى أور الكلدانيين وهي مدينة قرب الشاطئ الغربي لنهر الفرات، وبعد تنقلات عدة انتقل إلى مصر ثم عاد إلى فلسطين ثم تزوج من ابنة خالته سارة وكانت عاقراً ولما بلغ الخامسة والسبعين تزوج من هاجر القبطية فولدت إسماعيل وبعد ولادة إسماعيل عليه السلام بثلاث عشرة سنة جاءت المعجزة الإلهية فحملت زوجته العقيمة العجوز التي بلغت من العمر 90 سنة فولدت إسحاق، وعمر إبراهيم يومئذ 100 سنة وقد كرمه الله تعالى بأن جعل النبوة من ذريته.

مشاركة الدرس

السؤال

المسجد الحرام في مكة المكرمة أول مسجد مبارك تضاعفت فيه الحسنات وهناك مسجد آخر بارك الله ما حوله بأنواع البركات الحسية والمعنوية ماذا تعرف عن هذا المسجد الآخر وما معنى البركات الحسية والمعنوية التي خص بها ما حول هذا المسجد؟

الحل

هو المسجد الأقصى.

  • والبركات المادية هي: بما تهبه هذه الأرض الخصبة الخضراء من مزايا العمران والأنهار والأشجار والثمار.
  • أما البركات المعنوية فهي: من كونها مركزاً للنبوات الإلهية ومهبط الملائكة ومنطلقاً لنور التوحيد وأرضاً للدعوة إلى عبودية الله تعالى.

الدرس الأول: من القرآن الكريم: من سورة آل عمران (90 - 97)

المناقشة:

س1: هناك سلسلة من العقوبات توقع بالذين كفروا بعد إيمانهم دلنا عليها؟

إن الذين جحدوا نبوة محمد (ص) وماتوا على الكفر بالله ورسوله، لن يقبل من أحدهم فدية، ولو افتدى بملء الأرض ذهباً ولهم عذاب مؤلم وموجع، ومالهم من أحد ينقذهم من عذاب الله.

س2: المسجد الحرام في مكة المكرمة أول مسجد مبارك تضاعفت فيه الحسنات وهناك مسجد آخر بارك الله ما حوله بأنواع البركات الحسية والمعنوية ماذا تعرف عن هذا المسجد الآخر وما معنى البركات الحسية والمعنوية التي خص بها ما حول هذا المسجد؟

هو المسجد الأقصى.

  • والبركات المادية هي: بما تهبه هذه الأرض الخصبة الخضراء من مزايا العمران والأنهار والأشجار والثمار.
  • أما البركات المعنوية فهي: من كونها مركزاً للنبوات الإلهية ومهبط الملائكة ومنطلقاً لنور التوحيد وأرضاً للدعوة إلى عبودية الله تعالى.

س3: اكتب مقالة قصيرة لا تزيد على صفحة واحدة عن نبي الله ابراهيم عليه السلام؟

هو خليل الله ابراهيم عليه السلام أحد أولي العزم من الأنبياء أصحاب الشرائع العامة ولد قبل ميلاد المسيح عليه السلام ب(1996) سنة وكان عمر أبيه 75 سنة فلما ولدته أمه أبقته في الغار الذي ولد فيه 12 سنة ولم تخرجه منه خوفاً من بطش النمرود طاغية ذلك العصر فلما توفي أبوه نقلته إلى بيت أزركان آزر وقومه يعبدون الأصنام من دون الله تعالى وكان آزر نجاراً او نحاتاً ينحت الأصنام ويبيعها لعبادها وإبراهيم المؤمن الموحد على طرفي نقيض مع آزر فكان إبراهيم يسخف آراءهم ويحتقر أصنامهم ويقدم لهم البراهين والحجج على تزييف عقائدهم وكان يحثهم على عبادة الله تعالى إلى أن أقدم إبراهيم عليه السلام على تحطيم أصنامهم فأمر نمرود أن يلقوا إبراهيم في النار ليحرقوه ولكن الله تعالى جعلها برداً وسلاماً وبعد أن لاقى الظلم والاضطهاد قرر الرحيل من بابل إلى أور الكلدانيين وهي مدينة قرب الشاطئ الغربي لنهر الفرات، وبعد تنقلات عدة انتقل إلى مصر ثم عاد إلى فلسطين ثم تزوج من ابنة خالته سارة وكانت عاقراً ولما بلغ الخامسة والسبعين تزوج من هاجر القبطية فولدت إسماعيل وبعد ولادة إسماعيل عليه السلام بثلاث عشرة سنة جاءت المعجزة الإلهية فحملت زوجته العقيمة العجوز التي بلغت من العمر 90 سنة فولدت إسحاق، وعمر إبراهيم يومئذ 100 سنة وقد كرمه الله تعالى بأن جعل النبوة من ذريته.