حلول الأسئلة
السؤال
تنتشر في العراق مجموعة من الأنماط الزراعية ويختلف توزيعها في مناطق العراق على أساس متطلباتها عددها؟
الحل
- نمط الزراعة الكثيفة: ويتصف بزراعة محاصيل معينة تتطلب وفرة من اليد العاملة كمحصول الرز وأشجار الفاكهة وتتصف الحيازة الزراعية في هذا النمط الزراعي بصغر مساحتها، ويظهر هذا النمط الزراعي في جنوب العراق ووسطه.
- نمط الزراعة الواسعة: حيث تسود زراعة القمح والشعير خاصة في شمال العراق وهنا تقل كثافة الأيدي العاملة الزراعية ويتسع حجم الحيازة الزراعية نسبياً.
- نمط الزراعة المختلطة: يربى فيه المزارع الثروة الحيوانية إلى جانب زراعة المحاصيل، وتتمثل الثروة الحيوانية هنا الأبقار والأغنام.
- نمط الزراعة التجارية: ويظهر بشكل خاص حيث تظهر استعمالات الأرض الزراعية بزراعة المحاصيل الصناعية كالقطن وزهرة الشمس والبنجر التي تظهر بشكل خاص على أكتاف الأنهار وقصب السكر الذي يزرع في جنوب العراق في مزرعة واسعة تديرها وزارة الزراعة، والتبغ الذي يزرع في المنطقة الجبلية في شمال العراق، وأصناف التبغ هنا تدخل في صناعة السجائر، كما يزرع صنف آخر من التبغ في الفرات الأوسط هو الصنف الذي يستخدم في النرجيلة وكذلك الحبوب كالقمح والرز والشعير ليس فقط لسد حاجة الفلاح وإنما يظهر أيضاً وراء إنتاجها هدف تجاري.
مشاركة الحل
دراسة تطبيقية لجغرافية الزراعة في العراق
س: أهم الخصائص الجغرافية الزراعة في العراق؟
يمكن تلخيص ذلك على النحو الآتي:
- تزرع في العراق محاصيل زراعية متعددة أهمها الحبوب وهو القمح والشعير والرز حيث بلغت المساحة التي تشغلها زراعة القمح والشعير حوالي ستة ملايين وأربعة ملايين على التوالي في حين بلغت المساحة التي تمتد فيها زراعة الرز 428 ألف دونم.
- تمتاز الزراعة في العراق بتنوعها وبتنوع المحاصيل الزراعية فيها وتنوع الفصول المناخية في العراق حيث نجد أن موقعه في المنطقة المعتدلة الدافئة الشمالية، بين دائرتي عرض 29 درجة و5 دقائق و37.22 درجة شمالاً.
- تنوع استعمالات الأرض بزراعة المحاصيل الوقتية، ففي فصل الشتاء التي تمتاز حرارته بالبرودة المعتدلة نسبياً أتاح زراعة المحاصيل في أنحاء العراق المختلفة وخاصةً محصولي القمح والشعير التي تعتمد زراعتهما في الشمال على الأمطار وفي الوسط والجنوب على الري.
- تنوع موارد المياه في العراق من أمطار إلى موارد مياه نهري دجلة والفرات وروافدهما أدى إلى اتساع المساحات التي تشغلها استعمالات الأرض بزراعة المحاصيل وتنوعها.
- يقترن تنوع استعمالات الأرض الزراعية أيضاً بخصائص الزراعة الخارجية الأخرى كالتربة وأشكال سطح الأرض وانحداره وتوفير المياه.
- استخدام المكننة على نطاق واسع في مجال حراثة الأرض أو حصاد المحصول.
- يسود في العراق نمط الزراعة المختلطة حيث يربي المزارع الثروة الحيوانية إلى جانب زراعة المحاصيل وتمثل الثروة الحيوانية هنا الأبقار والأغنام.
تمتد الأراضي القابلة للزراعة في العراق ما نسبته حوالي 27% من مساحة العراق الكلية البالغة 435.052 كم مربع، وقد بلغت الحياة الزراعية في العراق عدا السليمانية ودهوك وأربيل للسنوات من 1977 إلى 2007 زهاء 32مليون دونم كان المزروع منها بالمحاصيل الوقتية فقط في سنة 2005 حوالي 24 مليون دونم، وقد بلغ عدد السكان العاملين في الزراعة سنة 2004 في العراق 996 ألف نسمة ويؤلفون 15% من أعداد السكان العاملين فيه البالغ 6735 ألف نسمة.
س: إن موقع العراق المناخي بين دائرتي عرض 29 درجة و5 دقائق و37.22 درجة شمالاً أضفى عليه خصائص مناخية معينة بينها؟
- أولها: طول فصل النمو الذي يمتد على مدار السنة مما أتاح ظهور استعمالات للأرض بزراعة المحاصيل الدائمة كأشجار الفاكهة بأنواعها.
- ثانيهما: تنوع استعمال الأرض بزراعة المحاصيل الوقتية، الشتوية مثل القمح والشعير والصيفية كالرز.
- ثالثهما: تنوع مصادر المياه ومواردها في العراق إلى موارد نهري دجلة والفرات وروافدهما.
س: إن تنوع الخصائص للموارد المائية في العراق لها أثرها على استعمالات أرض الزراعية فيه، بين ذلك الأثر؟
- يلعب تذبذب سقوط الأمطار ظهور سنوات تتسم بقلة ما يسقط فيها من أمطار دوراً في تحديد المساحات المزروعة وبالتالي قلة الإنتاج الزراعي.
- قلة تصريف مياه نهري دجلة والفرات في بعض السنوات له دور مماثل في المناطق التي تعتمد على الري وخاصة في السهل الرسوبي وتحكم الدول التي تقع فيها منابع هذين النهرين والدول التي تمر بها النهرين بإقامة السدود والخزانات ترتب عليه قلة تصريف مياه هذين النهرين الواصلة إلى العراق.
- تقليص المساحات المشغولة بزراعة المحاصيل وتغير نمط الزراعة الكثيفة السائدة في وسط وجنوب العراق.
س: تنعكس الهيئة المكانية للأشكال (التربة وأشكال سطح الأرض وانحداره وتوفر المياه) سطح الأرض في العراق على سعة المساحات المزروعة فسر ذلك؟
- ففي المناطق القليلة الانحدار نسبياً كهضبة الجزيرة والمناطق المتموجة في شمال العراق حيث يزرع محصولا القمح والشعير على نطاق واسع.
- يكون حجم الحيازة الزراعية كبير نسبياً مقارنة بما هو عليه في جميع أنحاء العراق الأخرى.
- مكنت هذه الأمور استخدام المكننة على نطاق واسع في مجال حراثة الأرض أو حصاد المحصول.
س: إن تنوع استعمال الأرض الزراعية في العراق يرتبط بتنوع خصائص التربة في أنحاء العراق المختلفة ناقش ذلك؟
- إن اتساع المساحات بزراعة القمح والشعير في شمال منطقة الجزيرة العربية وفي المنطقة المتموجة يرتبط (بتربية جيدة التصريف (رملية)) حيث يكون قطر حبيباتها المكونة لها كبيراً مقارنة مع ما هو عليه في جنوب العراق.
- في جنوب العراق توجد (التربة الطينية) حيث تتصف الحبيبات المكونة للتربة الطينية بالصغر وبالتالي ضيق المسامات التي تقع بين هذه الحبيبات مما يساعدها على الاحتفاظ بالمياه وهذا يتماشى وحاجة محصول الرز من مياه وفيرة التي توفرها لها طريقة الري سيحا.
- حين تظهر في ترب الأكتاف الأنهار تربة تتصف بكونها (مزيجه) جيدة التصريف.
س: يرتبط تنوع استعمالات الأرض الزراعية في العراق بزراعة المحاصيل بخصائص الزراعة الخارجية البشرية أيضاً وضح ذلك؟
ويأتي في مقدمتها عدد العاملين في الزراعة فيقل العدد في شمال العراق وخاصة في شمال منطقة الجزيرة وفي المنطقة المتموجة، لذلك تزرع محاصيل لا تتطلب أيدي عاملة كثيرة وهي القمح والشعير هذا ما يفسر اتساع المساحات التي تشغلها استعمالات الأرض بزراعتهما في هاتين المنطقتين، في حين يزداد عدد العاملين في الزراعة في جنوب العراق، إذ نجد زراعة محصول الرز هناك لأن زراعة هذا المحصول يتطلب أيدي عاملة كثيرة.
علل: اتساع المساحات التي تشغلها زراعة محصولي القمح والشعير في شمال منطقة الجزيرة وفي المنطقة المتموجة؟
وذلك لأن هذه المناطق تزرع فيها محاصيل لا تحتاج إلى أيدي عاملة كثيرة ومنها القمح والشعير.
علل: يزداد عدد العاملين في الزراعة في جنوب العراق وخاصة في زراعة الرز؟
لأن زراعة هذا المحصول (الرز) تتطلب أيدي عاملة كثيرة.
س: تتسم الزراعة في العراق بعدة ميزات وخصائص بينها؟
- استخدام المخصبات الكيماوية في زراعة المحاصيل المختلفة منها الحبوب والخضروات وتحديد مواقع زراعتها بالقرب من الأسواق وطرق السيارات والمدن.
- تلعب السياسة الحكومية دوراً بارزاً في اتساع المساحات التي تشغلها استعمالات الأرض بالزراعة خاصة الحبوب حيث تقوم الحكومة بتحديد أسعار الحبوب بل وحتى شرائها، توفير المخصبات الكيمياوية بأسعار رخيصة تحقيقاً لزيادة إنتاجية الوحدة المساحية.
- التباين في خصائص الزراعة في العراق انعكست على تباين البنى المكانية للزراعة، والتي تمثلت بأنماط معينة من الزراعة.
س: تنتشر في العراق مجموعة من الأنماط الزراعية ويختلف توزيعها في مناطق العراق على أساس متطلباتها عددها؟
- نمط الزراعة الكثيفة: ويتصف بزراعة محاصيل معينة تتطلب وفرة من اليد العاملة كمحصول الرز وأشجار الفاكهة وتتصف الحيازة الزراعية في هذا النمط الزراعي بصغر مساحتها، ويظهر هذا النمط الزراعي في جنوب العراق ووسطه.
- نمط الزراعة الواسعة: حيث تسود زراعة القمح والشعير خاصة في شمال العراق وهنا تقل كثافة الأيدي العاملة الزراعية ويتسع حجم الحيازة الزراعية نسبياً.
- نمط الزراعة المختلطة: يربى فيه المزارع الثروة الحيوانية إلى جانب زراعة المحاصيل، وتتمثل الثروة الحيوانية هنا الأبقار والأغنام.
- نمط الزراعة التجارية: ويظهر بشكل خاص حيث تظهر استعمالات الأرض الزراعية بزراعة المحاصيل الصناعية كالقطن وزهرة الشمس والبنجر التي تظهر بشكل خاص على أكتاف الأنهار وقصب السكر الذي يزرع في جنوب العراق في مزرعة واسعة تديرها وزارة الزراعة، والتبغ الذي يزرع في المنطقة الجبلية في شمال العراق، وأصناف التبغ هنا تدخل في صناعة السجائر، كما يزرع صنف آخر من التبغ في الفرات الأوسط هو الصنف الذي يستخدم في النرجيلة وكذلك الحبوب كالقمح والرز والشعير ليس فقط لسد حاجة الفلاح وإنما يظهر أيضاً وراء إنتاجها هدف تجاري.
مشاكل الزراعة في العراق:
س: ما المشكلات التي تعاني منها الزراعة في العراق؟
- انتشار ملوحة التربة.
- قلة الاهتمام بالثروة الحيوانية.
- عدم الاهتمام بنمط الزراعة الكثيفة.
- قلة تصريف مياه نهري دجلة والفرات.
- تذبذب كميات الأمطار الساقطة.
- الرعي الجائر.
- عدم اعتماد التقنيات الحديثة في الري.
- منافسة المنتجات الزراعية المستوردة لنظيرتها المحلية.
س: هناك بعض المشاكل التي تواجه الزراعة في العراق، عددها، وكيف يمكن معالجتها من أجل تحقيق التنمية الزراعية؟
1. انتشار الملوحة في التربة: تظهر في منطقة السهل الرسوبي في وسط العراق وجنوبه:
آثارها:
- تحديد سعة المساحات الزراعية من جهة.
- انخفاض إنتاجية المحاصيل الزراعية من جهة أخرى.
- تحديد نوع المحاصيل الزراعية التي تزرع.
- تفضيل زراعة محصول الشعير في التربة التي ترتفع فيها الملوحة النسبية.
المعالجة:
- إنشاء مبازل زراعية بالشكل الذي تشمل فيه على مبازل حقلية تتصل برتبة أعلى من المبازل تنتهي عندها المبازل الحقلية وهذا المبازل تنتهي في مبازل ثانوية تنتهي في مبازل رئيسية.
- استخدام السماد الطبيعي والسماد الأخضر خاصة في زراعة الخضروات وأشجار الفاكهة، في تقليل ملوحة التربة فضلاً عن أهميته في رفع إنتاجية المحاصيل.
2. قلة الاهتمام بالثروة الحيوانية:
آثارها: ولهذا العامل أثره على قلة ما تضيفه تربية الثروة الحيوانية إلى الدخل العائد من الإنتاج الزراعي.
المعالجة:
- التوسع في استعمال الأرض بزراعة المحاصيل العلفية كالجت والبرسيم والحشائش.
- زيادة الاهتمام بصحة الحيوانات بالتوسع في إنشاء مراكز الطب البيطري ومراقبة ما يمكن أن تتعرض له من أمراض وبائية تقضي على عدد كبير من الثروة الحيوانية.
- تنمية الثروة الحيوانية وفتح أسواق جديدة لمنتجاتها من الألبان.
علل: من وسائل تنمية الثروة الحيوانية هي تصنيع منتجات الألبان وإقامة المعامل وتهيئة وسائل نقل مبردة؟
وذلك من أجل نقل هذه المنتجات ولكي لا يقتصر على تلك الأسواق المحاذية من أجل أن تمتد إلى مناطق بعيدة عن مواقع الإنتاج.
3. عدم الاهتمام بنمط الزراعة الكثيفة:
- قلة الإنتاجية الوحدة المساحة.
- انخفاض كثافة العمل المستخدم فيها وقلة رأس المال المستخدم وانخفاض إنتاجية المحاصيل الزراعية وخاصة محاصيل الرز والخضروات.
- انخفاض العائد للمزارع وكذلك انخفاض الدخل الوطني الذي يعتبر من أهم الأهداف التي يسعى إليها الإنتاج.
المعالجة:
- التوسع بزراعة المحاصيل ذات الإنتاجية العالية.
- زيادة ما يستخدم في المزارع من رأس مال كالأسمدة والمخصبات الكيمياوية ونوعية محسنة من البذور.
- إقامة المخازن المكيفة لحفظ الإنتاج مما يمكن من التحكم بتسويقه خلال فترة طويلة من السنة ليحافظ على سعر أعلى له حيث يتحكم المشتري آنذاك بالأسعار.
علل: إن السمة الأساسية لنمط الزراعة الكثيفة هو إنتاجية العالية لوحدة المساحة؟
وذلك بفعل كثافة العمل المستخدم فيها أو كثافة رأس المال وزراعة المحاصيل لتكون إنتاجية عالية في الوحدة المساحية كالرز والخضروات.
علل: من وسائل الاهتمام بنمط الزراعة الكثيفة هي إقامة المخازن المكيفة لحفظ الإنتاج مما يمكن من التحكم بتسويقه خلال فترة طويلة من السنة؟
وذلك من أجل الحفاظ على أعلى سعر له بدلاً من موسم جني المحصول وبالتالي زيادة عرضه مما يقلل أسعاره حيث يتحكم المشتري آنذاك بالأسعار.
4. قلة تصريف مياه نهري دجلة والفرات:
آثارها:
- قلة مناسيب المياه في نهري دجلة والفرات.
- قيام دول المنبع ببناء العديد من السدود على الأنهار دون تنظيم اتفاقية بتوزيع المياه.
المعالجة:
- بناء المشاريع الخاصة الخزانات والسدود.
- اتباع الدولة والاعتماد إلى دفع تركيا وإيران وسوريا للتقيد بالاتفاقيات الدولية المعقودة التي أقرها القانون الدولي وذلك من خلال الحفاظ على المصالح المشتركة بين البلدين.
- تنظيم علاقات العراق الدولية بما يخدم تحقيق هذا الهدف.
5. تذبذب كميات الأمطار الساقطة:
- آثارها: قلة مباه الأمطار المطلوبة لزراعة محصولي القمح والشعير وبالتالي يؤدي إلى انخفاض المساحات المزروعة بهذه المحاصيل.
- المعالجة: عدم الاعتماد على الأمطار في المناطق التي يمكن تطوير مشاريع الري بالواسطة فيها.
الرعي الجائر:
وهي إحدى المشاكل التي تعاني منها الزراعة في العراق بتربية أعداد كبيرة من الحيوانات تفوق قدرة الأرض على تحمل تلك الأعداد من الحيوانات مما يؤدي إلى تدمير المراعي لان كل وحدة مساحية من الأرض لها القدرة على إعالة عدد معين من الحيوانات لأن هذا يتسبب بفقدان التربة غطائها من البنات مما يعرضها إلى التعرية.
آثارها: فقدان التربة غطائها النباتي مما يعرضها الى التعرية.
المعالجة:
- تحديد عدد الحيوانات حسب قدرة الوحدة المساحية من الأرض على الإعالة.
- تجنب الزراعة اعتماداً على الأمطار إلى الجنوب من خط المطر المتساوي 400 ملم وتركها لرعي الحيوانات.
علل: إن رعي أعداد كبيرة من الحيوانات تفوق قدرة الأرض على التحمل تعرض المراعي للتدمير؟
لأن هذا يتسبب بفقدان التربة من غطائها من النبات مما يعرضها للتعرية.
علل: تجنب الزراعة اعتماداً على الأمطار إلى الجنوب من خط المطر المتساوي 400 ملم وتركها لرعي الحيوانات؟
لأن فشل الزراعة المحصول إذا ما قلت الأمطار الساقطة يترك التربة جرداء من النبات ويعرضها للتعرية من جهة ويفقد المنطقة مساحات واسعة تصلح للرعي من جهة أخرى.
7. عدم اعتماد التقنيات الحديثة في الري على نطاق واسع:
- تبذير كميات المياه المستخدمة في الزراعة.
- انتشار ملوحة التربة التي تنتج من الزيادة في استخدام المياه للري في الزراعة.
- قلة وانخفاض المساحات التي تشغلها استعمالات الأرض بالزراعة.
المعالجة: الاعتماد على التقنيات الحديثة بالري واستخدام طرق (الرش والتنقيط) من خلال مد أنابيب إلى جذع الشجرة لتلبية متطلبات الشجرة من المقننات المائية، وكذلك مد أنابيب في داخل المزرعة وترتبط هذه الأنابيب بالناقورات داخل المزرعة على بعد عن بعضها.
س: لتقنيات الحديثة واستخدامها في الزراعة أهمية كبيرة بينها؟
- الاقتصاد بكميات المياه المستخدمة في الزراعة.
- التوسع بالمساحات التي تشغلها استعمالات الأرض بالزراعة.
- عدم انتشار الملوحة في التربة التي تسببها كميات المياه الكبيرة المستخدمة في الزراعة.
من أهم التقنيات الحديثة المستخدمة في الري تقنيات التنقيط والرش.
8. منافسة المنتجات الزراعية المستوردة لنظيرتها المحلية:
آثارها:
- يؤثر استيراد المنتجات الزراعية من الدول الأخرى على سعة المساحات التي تشغلها زراعة هذه المحاصيل في العراق.
- تدهور أسعار السلع المحلية وخاصة إذا كانت السلع المستوردة أقل ثمناً من السلع المحلية.
- الحد من التوسع في استعمالات الأرض بزراعة المحاصيل الزراعية التي نافستها السلع المستوردة.
المعالجة:
- تقديم التسهيلات والمساعدات للمزارع من حيث السماد والبذور وتوفير المتطلبات الأساسية للمزارع.
- الحد من تدفق السلع المستوردة من الخارج من أجل عدم منافستها للسلع والمحاصيل المحلية.