مراجعة الفصل
المفردات:
أكمل كلاً من الجمل الآتية بالكلمة المناسبة:
(الصلبة، الأذن الوسطى، الشبكية، الأذن الخارجية، البؤبؤ، الأذن الداخلية، الأدمة، الغدد الدهنية، البشرة، الغدد العرقية، المشيمية، المسامات، براعم التذوق).
- تسمى الطبقة الثانية من طبقات الجلد الأدمة.
- تسمى الطبقة الثانية من طبقات العين المشيمية.
- تسمى الفتحة الصغيرة التي يدخل من خلالها الضوء إلى العين البؤبؤ.
- تسمى الغدد المسؤولة عن ترطيب الجلد الغدد الدهنية.
- تسمى طبقة العين التي تحتوي على أجسام حساسة للضوء الشبكية.
- يسمى جزء الأذن الحاوي على الصيوان الأذن الخارجية.
- تسمى الطبقة الأولى من الجلد البشرة.
- يطلق على جزء الأذن الذي يتصل بالعصب السمعي الأذن الداخلية.
- تسمى الفتحات الصغيرة التي تنتشر على طبقة البشرة المسامات.
- تتكون الأذن الوسطى من ثلاثة عظام وتحتوي على غشاء الطبلة.
المفاهيم الأساسية:
أختار الإجابة الصحيحة:
12- الوظيفة التي يقوم بها الجلد وتعمل على تنظيم درجة حرارة الجسم هي:
- إفراز الدهون.
- التعرق.
- اللمس.
13- مم تتركب الأذن في الإنسان؟
تتركب من ثلاثة أجزاء هي الأذن الخارجية والأذن الوسطى والأذن الداخلية.
مهارات عمليات العلم:
أجيب عن الأسئلة الآتية بجمل تامة:
15- الاستنتاج. لماذا أميز الطعم الحلو أسرع من الطعم المر؟
لأن براعم الحلاوة تقع في مقدمة اللسان، أما براعم المرارة فتقع في مؤخرة اللسان.
16- المقارنة. ما وجه التشابه والاختلاف في حاسة التذوق بين شخص سليم وشخص مصاب بالزكام؟
الشخص السليم لا تتأثر حاسة التذوق عنده، بينما الشخص المصاب تقل عنده حاسة التذوق
17- الاستنتاج. ما أهمية النظارات الطبية في تحسين وظيفة العين؟
تقليل إجهاد العين: تساعد على تقليل الضغط على العينين أثناء النشاطات المختلفة.
18- التلخيص. اذكر ثلاث طرق اتمكن بها من مساعدة الأشخاص ضعيفي أو فاقدي البصر.
ساعده على الدخول إلى ملجأ أو غرفة درج في مبنى مجاور. لا تبقى في باحة المدخل. إذا لم يكن ذلك ممكنا، ساعده على الاستلقاء على الأرض وحماية رأسه بيديه.
التفكير الناقد:
19- هل لاختلاف شكل الصيوان بين الناس علاقة بقوة حاسة السمع ولماذا؟
لا علاقة للصوان بقوة حاسة السمع لأنه عبارة عن غضروف يحمي الأذن ولا يتدخل بآلية عملية السمع.
20- هل توجد علاقة بين نوع الغذاء الذي يتناوله الإنسان وقوة حاسة البصر؟ أفسر إجابتي.
نعم توجد، فهنالك أغذية معينة تقوم حاسة البصر مثل الفيتامين A الذي يؤدي نقصه إلى الإصابة بمرض العشو الليلي.