حلول الأسئلة

السؤال

ماذا جسد الشاعر في قصيدته؟ وما الغرض من ذلك؟

الحل

وقصيدته (بغداد) يجسد فيها الشاعر كل ما يراه ويحسه بمنتهى الصدق مع استيعاب تفاصيل الصورة وجزئياتها لغرض إثارة المتلقي عبر تاريخها الممتد، فقد اشتبكت عليها العصور القاسية والحوادث الجسام فذبلت وولت وظلت بغداد مزهرة خضراء، ومرت بها ظلمات الأيام ولكنها انجلت وظل صباحها مشمساً منيراً.

مشاركة الحل

الدرس الرابع والعشرون: مصطفى جمال الدين

مصطفى جمال الدين

أسئلة للمناقشة

1- ماذا جسد الشاعر في قصيدته؟ وما الغرض من ذلك؟

وقصيدته (بغداد) يجسد فيها الشاعر كل ما يراه ويحسه بمنتهى الصدق مع استيعاب تفاصيل الصورة وجزئياتها لغرض إثارة المتلقي عبر تاريخها الممتد، فقد اشتبكت عليها العصور القاسية والحوادث الجسام فذبلت وولت وظلت بغداد مزهرة خضراء، ومرت بها ظلمات الأيام ولكنها انجلت وظل صباحها مشمساً منيراً.

2- كيف كانت رؤية الشاعر بخلود بغداد من خلال تجربته الشعرية؟ حدد ذلك شعراً.

بغداد ما اشتبكت عليك الأعصر إلا ذوت ووريق عمرك أخضر

مرت بك الدنيا وصبحك مشمس ودجت عليك ووجه ليلك مقمر

3- كيف كان الشاعر ينظر إلى (بغداد)؟

المدينة الصامدة المورقة بلا انقطاع فعمرها زاهٍ أخضر على الرغم من تعاقب الغزاة والمحتلين عليها فهي قبسه من أمل وتفاءل صمود.

4- هل وفق الشاعر في بناء قصيدته؟ وما أسباب ذلك؟

نعم وفق الشاعر وذلك لأن صور القصيدة هادئة شفافة تداعب المشاعر والعقل والنفس من خلال وصفه بغداد المدينة الصامدة المورقة بلا انقطاع فعمرها زاهٍ أخضر على الرغم من تعاقب الغزاة والمحتلين عليها فهي قبسه من أمل وتفاءل وصمود.

5- بم تميز شعره عامة؟

أمتاز شعره بجودة الصياغة ورصانة الأسلوب وجمال الصورة ومفردته الشعرية طيعة بين يديه يوشيها بأبهى الألوان البلاغية من سحر البيان وروعة البديع.

6- هل تكسب الشاعر بشعره؟ وماذا قال بصدد ذلك؟

مصطفى جمال الدين لم يتكسب بشعره إذ يقول (لقد عاصرت ملوك العراق ورؤساءه وحكامه والمتنفذين فيه فلم أمدح أحداً منهم).

مشاركة الدرس

السؤال

ماذا جسد الشاعر في قصيدته؟ وما الغرض من ذلك؟

الحل

وقصيدته (بغداد) يجسد فيها الشاعر كل ما يراه ويحسه بمنتهى الصدق مع استيعاب تفاصيل الصورة وجزئياتها لغرض إثارة المتلقي عبر تاريخها الممتد، فقد اشتبكت عليها العصور القاسية والحوادث الجسام فذبلت وولت وظلت بغداد مزهرة خضراء، ومرت بها ظلمات الأيام ولكنها انجلت وظل صباحها مشمساً منيراً.

الدرس الرابع والعشرون: مصطفى جمال الدين

مصطفى جمال الدين

أسئلة للمناقشة

1- ماذا جسد الشاعر في قصيدته؟ وما الغرض من ذلك؟

وقصيدته (بغداد) يجسد فيها الشاعر كل ما يراه ويحسه بمنتهى الصدق مع استيعاب تفاصيل الصورة وجزئياتها لغرض إثارة المتلقي عبر تاريخها الممتد، فقد اشتبكت عليها العصور القاسية والحوادث الجسام فذبلت وولت وظلت بغداد مزهرة خضراء، ومرت بها ظلمات الأيام ولكنها انجلت وظل صباحها مشمساً منيراً.

2- كيف كانت رؤية الشاعر بخلود بغداد من خلال تجربته الشعرية؟ حدد ذلك شعراً.

بغداد ما اشتبكت عليك الأعصر إلا ذوت ووريق عمرك أخضر

مرت بك الدنيا وصبحك مشمس ودجت عليك ووجه ليلك مقمر

3- كيف كان الشاعر ينظر إلى (بغداد)؟

المدينة الصامدة المورقة بلا انقطاع فعمرها زاهٍ أخضر على الرغم من تعاقب الغزاة والمحتلين عليها فهي قبسه من أمل وتفاءل صمود.

4- هل وفق الشاعر في بناء قصيدته؟ وما أسباب ذلك؟

نعم وفق الشاعر وذلك لأن صور القصيدة هادئة شفافة تداعب المشاعر والعقل والنفس من خلال وصفه بغداد المدينة الصامدة المورقة بلا انقطاع فعمرها زاهٍ أخضر على الرغم من تعاقب الغزاة والمحتلين عليها فهي قبسه من أمل وتفاءل وصمود.

5- بم تميز شعره عامة؟

أمتاز شعره بجودة الصياغة ورصانة الأسلوب وجمال الصورة ومفردته الشعرية طيعة بين يديه يوشيها بأبهى الألوان البلاغية من سحر البيان وروعة البديع.

6- هل تكسب الشاعر بشعره؟ وماذا قال بصدد ذلك؟

مصطفى جمال الدين لم يتكسب بشعره إذ يقول (لقد عاصرت ملوك العراق ورؤساءه وحكامه والمتنفذين فيه فلم أمدح أحداً منهم).