حلول الأسئلة

السؤال

عدد بنقاط أهمية التجارة الخارجية بالنسبة للمجتمعات؟

الحل

  1. ربط الدول والمجتمعات بعضها ببعض، لزيادة تصريف فائض الإنتاج عن حاجة السوق المحلية.
  2. المساهمة في تعديل الموازين التجارية للدول بالاعتماد على رفع القدرة التنافسية للمنتجات المحلية.
  3. تحقيق المكاسب على أساس الحصول على سلع تكلفتها أقل مما لو أنتجت محلياً.
  4. التخصص والتقسيم الدولي للعمل.
  5. نقل التكنولوجيات والمعارف وفنون الإنتاج التي تشارك في تعزيز عملية التنمية الشاملة.
  6. إقامة العلاقات الودية وعلاقات الصداقة مع الدول الأخرى على أساس المصالح المشتركة.

مشاركة الحل

المطلب الأول: أهمية التجارة الدولية وأسباب قيامها

أولاً: اهمية التجارة (الخارجية) الدولية:

علل: عرف الإنسان التجارة منذ زمن بعيد وبمرور الوقت أصبحت من أهم الأنشطة الاقتصادية في سائر المجتمعات؟

وذلك لأنه يعتمد عليها في رفع المستوى الاقتصادي وتوفير فرص العمل، من خلال تصدير الفائض من السلع والخدمات المنتجة محلياً.

علل: تعد التجارة ذو أهمية في رفع المستوى الاقتصادي وتوفير فرص العمل؟

  • وذلك من خلال تصدير الفائض من السلع والخدمات المنتجة محلياً.
  • في الغالب يتم التبادل التجاري بين دولتين كل واحدة منها تمتلك من السلع والخدمات ما تفتقر إليه الأخرى، مما يجعلها تلجأ لاستيرادها من دول الفائض.
  • التجارة الخارجية: وهي عملية تبادل السلع والخدمات بين دولتين كل واحدة منها تمتلك السلع والخدمات ما تفتقر إليه الدولة الأخرى مما يجعلها تلجأ لاستيرادها من دول الفائض.
  • ومما ساعد على انتشار مفهوم التجارة الدولية هو الثورة الصناعية والتطور الكبير الذي حدث في وسائل النقل والمواصلات وفي ظل عصر العولمة وثورة الاتصالات، أخذت التجارة الدولية بعداً أكبر للمجتمعات كافة التي انتظمت في منظمة التجارة الدولية (WTO) التي باتت مسؤولة عن تنظيم العمل التجاري العالمي.

س: عدد بنقاط أهمية التجارة الخارجية بالنسبة للمجتمعات؟

  1. ربط الدول والمجتمعات بعضها ببعض، لزيادة تصريف فائض الإنتاج عن حاجة السوق المحلية.
  2. المساهمة في تعديل الموازين التجارية للدول بالاعتماد على رفع القدرة التنافسية للمنتجات المحلية.
  3. تحقيق المكاسب على أساس الحصول على سلع تكلفتها أقل مما لو أنتجت محلياً.
  4. التخصص والتقسيم الدولي للعمل.
  5. نقل التكنولوجيات والمعارف وفنون الإنتاج التي تشارك في تعزيز عملية التنمية الشاملة.
  6. إقامة العلاقات الودية وعلاقات الصداقة مع الدول الأخرى على أساس المصالح المشتركة.

علل: تعمل التجارة الدولية على ربط المجتمعات بعضها بالبعض الآخر؟

وذلك من خلال تصريف فائض الإنتاج عن حاجة السوق المحلية.

علل: تساهم التجارة الدولية في تعديل الموازين التجارية للدول؟

وذلك بالاعتماد على رفع القدرة التنافسية للمنتجات المحلية.

ثانياً: الفرق بين التجارة الداخلية والخارجية:

س: ميز بين التجارة الداخلية والخارجية أو (قارن بين التجارة والخارجية)؟

  1. التجارة الداخلية تتم داخل حدود الدولة الجغرافية أو السياسية في حين تكون مساحة التجارة الخارجية على مستوى العالم.
  2. التجارة الخارجية تتم مع نظم اقتصادية وسياسية مختلفة، في حين التجارة الداخلية تقوم في ظل نظام اقتصادي وسياسي واحد.
  3. تتم التجارة الداخلية بالعملة المحلية الواحدة، في حين تتعامل التجارة الخارجية بعملات دولية.
  4. اختلاف ظروف السوق والعوامل المؤثرة فيه في حالة التجارة الخارجية عنها في حالة التجارة الداخلية.
  5. سهولة انتقال عوامل الإنتاج داخل الدولة الواحدة، في حين يصعب ذلك على المستوى الخارجي.
  6. اختلاف الأذواق ومتطلبات السوق المحلية هما هو مطلوب في الأسواق الخارجية.

ثالثاً: أسباب قيام التجارة الخارجية:

يرجع تفسير أسباب قيام التجارة الخارجية بين الدول إلى جذور المشكلة الاقتصادية، أو ما يسميه الاقتصاديون بمشكلة الندرة النسبية، ومدى توافر الموارد الاقتصادية والطبيعية للدولة.

س: هناك عدة أسباب أدت إلى قيام التجارة الخارجية (الدولية) وما تلك الأسباب عددها؟

  1. ليس لكل الدول الإمكانيات نفسها التي تكفي لإنتاج كل السلع والخدمات التي يحتاج إليها أفرادها مما يتطلب استيرادها من دول أخرى.
  2. اختلاف تكاليف إنتاج السلع بين الدول مختلفة نظراً لاختلاف درجة توافر عناصر الإنتاج فيما بينها.
  3. اختلاف مستوى التكنولوجيا من دولة إلى أخرى.
  4. عدم إمكانية تحقيق الاكتفاء الذاتي لأي دولة نتيجة وجود نقص في إنتاج بعض السلع وفائض في الأخرى.
  5. الحصول على الأرباح من التجارة الخارجية وهو ما يعزز النمو الاقتصادي، ويزيد في الدخل القومي ويجعل الميزان التجاري موافقاً.

علل: إن اختلاف تكاليف إنتاج السلع بين الدول مختلفة؟

نظراً لاختلاف درجة توفر عناصر الإنتاج.

علل: عدم إمكانية تحقيق الاكتفاء الذاتي لأي دولة؟

وذلك نتيجة وجود نقص في إنتاج بعض السلع وفائض في الأخرى.

س: هناك فوائد عديدة للأرباح التي تحصل عليها الدول من التجارة الخارجية بينها؟

  • يعزز النمو الاقتصادي.
  • يزيد في الدخل القومي.
  • يجعل الميزان التجاري موافقاً.

نشاط:

اكتب مقالة حول التمييز بين التجارة الداخلية والتجارة الخارجية؟

تختلف التجارة الداخلية عن التجارة الخارجية بعدة اختلافات من خلال الآتي:

تتم التجارة الداخلية داخل حدود الدولة الجغرافية أو السياسية، في حين تتم التجارة الخارجية على مستوى العالم أي بين الداخل والخارج، تتم التجارة الخارجية مع نظم اقتصادية وسياسية مختلفة، في حين أن التجارة الداخلية تتم في ظل نظام اقتصادي وسياسي واحد، يتم التعامل التجاري بالعملة المحلية في حين يكون التعامل في التجارة الخارجية بعملات دولية، تختلف عوامل السوق والعوامل المؤثرة في حالة التجارة الخارجية عن التجارة الداخلية، يسهل داخل حدود الدولة انتقال عوامل الإنتاج داخل حدود الدولة في حين يصعب ذلك على المستوى الدولي، وتختلف المتطلبات بين الداخل والخارج.

مشاركة الدرس

السؤال

عدد بنقاط أهمية التجارة الخارجية بالنسبة للمجتمعات؟

الحل

  1. ربط الدول والمجتمعات بعضها ببعض، لزيادة تصريف فائض الإنتاج عن حاجة السوق المحلية.
  2. المساهمة في تعديل الموازين التجارية للدول بالاعتماد على رفع القدرة التنافسية للمنتجات المحلية.
  3. تحقيق المكاسب على أساس الحصول على سلع تكلفتها أقل مما لو أنتجت محلياً.
  4. التخصص والتقسيم الدولي للعمل.
  5. نقل التكنولوجيات والمعارف وفنون الإنتاج التي تشارك في تعزيز عملية التنمية الشاملة.
  6. إقامة العلاقات الودية وعلاقات الصداقة مع الدول الأخرى على أساس المصالح المشتركة.

المطلب الأول: أهمية التجارة الدولية وأسباب قيامها

أولاً: اهمية التجارة (الخارجية) الدولية:

علل: عرف الإنسان التجارة منذ زمن بعيد وبمرور الوقت أصبحت من أهم الأنشطة الاقتصادية في سائر المجتمعات؟

وذلك لأنه يعتمد عليها في رفع المستوى الاقتصادي وتوفير فرص العمل، من خلال تصدير الفائض من السلع والخدمات المنتجة محلياً.

علل: تعد التجارة ذو أهمية في رفع المستوى الاقتصادي وتوفير فرص العمل؟

  • وذلك من خلال تصدير الفائض من السلع والخدمات المنتجة محلياً.
  • في الغالب يتم التبادل التجاري بين دولتين كل واحدة منها تمتلك من السلع والخدمات ما تفتقر إليه الأخرى، مما يجعلها تلجأ لاستيرادها من دول الفائض.
  • التجارة الخارجية: وهي عملية تبادل السلع والخدمات بين دولتين كل واحدة منها تمتلك السلع والخدمات ما تفتقر إليه الدولة الأخرى مما يجعلها تلجأ لاستيرادها من دول الفائض.
  • ومما ساعد على انتشار مفهوم التجارة الدولية هو الثورة الصناعية والتطور الكبير الذي حدث في وسائل النقل والمواصلات وفي ظل عصر العولمة وثورة الاتصالات، أخذت التجارة الدولية بعداً أكبر للمجتمعات كافة التي انتظمت في منظمة التجارة الدولية (WTO) التي باتت مسؤولة عن تنظيم العمل التجاري العالمي.

س: عدد بنقاط أهمية التجارة الخارجية بالنسبة للمجتمعات؟

  1. ربط الدول والمجتمعات بعضها ببعض، لزيادة تصريف فائض الإنتاج عن حاجة السوق المحلية.
  2. المساهمة في تعديل الموازين التجارية للدول بالاعتماد على رفع القدرة التنافسية للمنتجات المحلية.
  3. تحقيق المكاسب على أساس الحصول على سلع تكلفتها أقل مما لو أنتجت محلياً.
  4. التخصص والتقسيم الدولي للعمل.
  5. نقل التكنولوجيات والمعارف وفنون الإنتاج التي تشارك في تعزيز عملية التنمية الشاملة.
  6. إقامة العلاقات الودية وعلاقات الصداقة مع الدول الأخرى على أساس المصالح المشتركة.

علل: تعمل التجارة الدولية على ربط المجتمعات بعضها بالبعض الآخر؟

وذلك من خلال تصريف فائض الإنتاج عن حاجة السوق المحلية.

علل: تساهم التجارة الدولية في تعديل الموازين التجارية للدول؟

وذلك بالاعتماد على رفع القدرة التنافسية للمنتجات المحلية.

ثانياً: الفرق بين التجارة الداخلية والخارجية:

س: ميز بين التجارة الداخلية والخارجية أو (قارن بين التجارة والخارجية)؟

  1. التجارة الداخلية تتم داخل حدود الدولة الجغرافية أو السياسية في حين تكون مساحة التجارة الخارجية على مستوى العالم.
  2. التجارة الخارجية تتم مع نظم اقتصادية وسياسية مختلفة، في حين التجارة الداخلية تقوم في ظل نظام اقتصادي وسياسي واحد.
  3. تتم التجارة الداخلية بالعملة المحلية الواحدة، في حين تتعامل التجارة الخارجية بعملات دولية.
  4. اختلاف ظروف السوق والعوامل المؤثرة فيه في حالة التجارة الخارجية عنها في حالة التجارة الداخلية.
  5. سهولة انتقال عوامل الإنتاج داخل الدولة الواحدة، في حين يصعب ذلك على المستوى الخارجي.
  6. اختلاف الأذواق ومتطلبات السوق المحلية هما هو مطلوب في الأسواق الخارجية.

ثالثاً: أسباب قيام التجارة الخارجية:

يرجع تفسير أسباب قيام التجارة الخارجية بين الدول إلى جذور المشكلة الاقتصادية، أو ما يسميه الاقتصاديون بمشكلة الندرة النسبية، ومدى توافر الموارد الاقتصادية والطبيعية للدولة.

س: هناك عدة أسباب أدت إلى قيام التجارة الخارجية (الدولية) وما تلك الأسباب عددها؟

  1. ليس لكل الدول الإمكانيات نفسها التي تكفي لإنتاج كل السلع والخدمات التي يحتاج إليها أفرادها مما يتطلب استيرادها من دول أخرى.
  2. اختلاف تكاليف إنتاج السلع بين الدول مختلفة نظراً لاختلاف درجة توافر عناصر الإنتاج فيما بينها.
  3. اختلاف مستوى التكنولوجيا من دولة إلى أخرى.
  4. عدم إمكانية تحقيق الاكتفاء الذاتي لأي دولة نتيجة وجود نقص في إنتاج بعض السلع وفائض في الأخرى.
  5. الحصول على الأرباح من التجارة الخارجية وهو ما يعزز النمو الاقتصادي، ويزيد في الدخل القومي ويجعل الميزان التجاري موافقاً.

علل: إن اختلاف تكاليف إنتاج السلع بين الدول مختلفة؟

نظراً لاختلاف درجة توفر عناصر الإنتاج.

علل: عدم إمكانية تحقيق الاكتفاء الذاتي لأي دولة؟

وذلك نتيجة وجود نقص في إنتاج بعض السلع وفائض في الأخرى.

س: هناك فوائد عديدة للأرباح التي تحصل عليها الدول من التجارة الخارجية بينها؟

  • يعزز النمو الاقتصادي.
  • يزيد في الدخل القومي.
  • يجعل الميزان التجاري موافقاً.

نشاط:

اكتب مقالة حول التمييز بين التجارة الداخلية والتجارة الخارجية؟

تختلف التجارة الداخلية عن التجارة الخارجية بعدة اختلافات من خلال الآتي:

تتم التجارة الداخلية داخل حدود الدولة الجغرافية أو السياسية، في حين تتم التجارة الخارجية على مستوى العالم أي بين الداخل والخارج، تتم التجارة الخارجية مع نظم اقتصادية وسياسية مختلفة، في حين أن التجارة الداخلية تتم في ظل نظام اقتصادي وسياسي واحد، يتم التعامل التجاري بالعملة المحلية في حين يكون التعامل في التجارة الخارجية بعملات دولية، تختلف عوامل السوق والعوامل المؤثرة في حالة التجارة الخارجية عن التجارة الداخلية، يسهل داخل حدود الدولة انتقال عوامل الإنتاج داخل حدود الدولة في حين يصعب ذلك على المستوى الدولي، وتختلف المتطلبات بين الداخل والخارج.