الدرس الرابع: الشريف الرضي
س1: كيف وصف الشاعر حرارة الحزن في فراق والدته، وماذا تمنى؟ اذكر ذلك شعراً.
ما كنت أذخر في فداك رغيبة لو كان يرجع ميت بفداء
لو كان يدفع ذا الحمام بقوةٍ لتكدست عصب وراء لوائي
س2: اذكر ثلاث مؤلفات للشاعر، وهل كان له ديوان شعر؟
أهم مؤلفاته هي: (حقائق التأويل في متشابه التنزيل) و(تلخيص البيان عن مجازات القرآن) و(المجازات النبوية) و(خصائص الأئمة) و(ديوان شعره).
س3: أرجع الكلمات التالية إلى أبياتها في القصيدة: عبرة، رغيبة، الحمام، اللغوب.
- عبرة: كم عبرة موهتها بأناملي وسترتها متجملاً بردائي.
- رغيبة: ما كنت أذخر في فداك رغيبة لو كان يرجع ميت بفداء.
- الحمام: لو كان يدفع ذا الحمام بقوة لتكدست غصب وراء لوائي.
- اللغوب: وكأن طول العمر روحة راكب قضى اللغوب وجد في الإسراء.
س4: لماذا كتب الشاعر القصيدة؟ وإلى أي غرض شعري تنتمي؟
الغرض: هو الرثاء.
الشاعر يرثي والدته، وتبدو مشاعر الحزن والألم تعتصر في نفسه، فيصرح أن البكاء لا يستطيع أن يزيل حرارة الأحشاء المتقدة، وإن القول في الرثاء لا يذهب الحزن والمرض اللذين ألما به.