حلول الأسئلة
السؤال
دراهم ودنانير ممنوعتان من الصرف لأنهما صيغتا منتهى الجموع، بين سبب صرفها في النص، وهل هناك طريقة أخرى لصرف الممنوع من الصرف؟
الحل
بسبب دخول (ال) التعرف عليهما، وهناك طريقة أخرى هي إذا أضيفت إلى الكلمة التي بعدها مثلاً: (لدراهم الرجل) (لدنانير الرجل).
مشاركة الحل
الدرس الثاني: كان وأخواتها
استخرج الأفعال الناقصة من النصوص التالية وأعربها مع تعيين أسمائها وأخبارها:
1- قال تعالى: (ولا يزالون مختلفين) (هود: 118).
2- قال تعالى: (لن نبرح عليه عاكفين) (طه: 91).
3- قال ابن السكيت:
نفسي تروم أموراً لست أدركها ما دمت أحذر ما يأتي به القدر
ليس ارتحالك في كسب الغنى سفراً لكن مقامك في ضر هو السفر
4- قال الشاعر:
ترى بين الرجال العين فضلا وفيما أضمروا الفضل المبين
كلون الماء مشتبهاً وليست تخبر عن مذاقته العيون
5- قال المتنبي:
وللنفس أخلاق تدل على الفتى أكان سخاء ما أتى أم تساخياً
ت | الفعل الناقص | إعرابه | اسمه | خبره |
1 | لا يزلون | فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الافعال الخمسة. | واو الجماعة | مختلفين |
2 | لن نبرح | فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة. | ضمير مستتر | عاكفين |
3 | لست | فعل ماضي ناقص جامد مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل. | تاء الفاعل | الجملة الفعلية أدركها |
ما دمت | فعل ماض مبين على السكون لاتصاله بتاء الفاعل. | تاء الفاعل | الجملة الفعلية احذر | |
ليس | فعل ماض ناقص جامد مبني على الفتح. | ارتحالك | سفرا | |
4 | ليست | فعل ماض ناقص جامد مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث. | العيون | الجملة الفعلية تخبر |
5 | كان | كان فعل ماض ناقص مبني على الفتح. | ضمير مستتر | سخاء |
اقرأ النص التالي وأجب عن الأسئلة الواردة بعده:
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يوزع على المسلمين بيادر الدراهم والدنانير ثم يدخل بيته وليس فيه طعام؛ حتى إن السيدة عائشة كانت تقول: كنا نمكث الشهر والشهرين لا يوجد في بيتنا نار للطبخ، إنما هو الأسودان: التمر والماء.
1- استخرج الأفعال الناقصة التي وردت في النص وعين الاسم والخبر لكل واحد منها.
الفعل الناقص | اسمه | خبره |
|
|
|
2- دراهم ودنانير ممنوعتان من الصرف لأنهما صيغتا منتهى الجموع، بين سبب صرفها في النص، وهل هناك طريقة أخرى لصرف الممنوع من الصرف؟
بسبب دخول (ال) التعرف عليهما، وهناك طريقة أخرى هي إذا أضيفت إلى الكلمة التي بعدها مثلاً: (لدراهم الرجل) (لدنانير الرجل).
3- ما سبب تسمية التمر والماء بالأسودين؟ استعن بمدرسك وبشبكة المعلومات الدولية.
جاءت هذه التسمية من باب التغليب فالعرب تقول للشمس والقمر (القمران) وأن هذه التسمية نسبة إلى سواد التمر كما إن التمر يمكن أن يختلط بالماء ويصبح لونه أسود.
كان هناك ساق يعمل لدى أحد الملوك، وكان عنده جرتان، إحداهما سليمة، والأخرى ملئى بالثقوب والتشققات، وكان الملك كل يوم يختار الجرة السليمة ليشرب منها وحزنت الجرة المثقبة وقالت للساقي: لماذا تملؤني بالماء وأنت تعلم أن الملك لا يشرب من مائي، فتبسم الساقي بهدوء وقال للجرة: لا تتعجلي واصبري، سأوضح لك غداً لماذا أحتفظ بك وأصر على أن أملأك بالماء كل يوم، وفي الصباح الباكر ملأ الجرتين كعادته، ثم قال للجرة المثقبة: انظري خلفك، ولما نظرت رأت جهة الأرض التي تمر بها كل يوم مع الساقي وقد امتلأت بالخضرة والأزهار الجميلة التي تطير حولها الفراشات الملونة، أما الجرة السليمة فكانت جهتها جافة قاحلة ليس فيها زرع ولا أزهار ولا فراشات. فعلمت الجرة المثقبة أن لكل شيء دوره في هذه الحياة.
1- استخرج خبر (كان وأخواتها) التي وردت في النص وبين نوعه.
(هناك - عنده - يختار - جافة - فيها).
2- لماذا وردت كلمة (الساقي) على صورتين (ساق) و (الساقي)؟ وماذا نسمي هذا النوع من الأسماء؟
لأن الاسم المقصور إذا كان نكرة تحذف ياؤه ويعوض عنها بتنوين العوض، أما (الساقي) فهي معرفة ولا تحذف منها الياء.
3- حول الخبر المفرد الوارد في النص إلى خبر جملة فعلية.
كانت جهتها تجف.
4- حول الخبر الجملة الوارد في النص إلى خبر مفرد.
وكان الملك مختاراً الجرة.
ميز بين (كان وأخواتها) الناقصة والتامة في كل مما يأتي:
- قال تعالى: (فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون) (الروم: 17)
- قال تعالى: (وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة) (البقرة: 280).
- سأواصل دراستي ما دمت قادراً.
- لو دام العدل لانتشرت السعادة.
- ظلت الأم صابرة.
ت | الفعل | نوعه |
1 | تمسون - تصبحون | تام |
2 | كان | تام |
3 | ما دمت | ناقص |
4 | دام | تام |
5 | ظلت | ناقص |
أدخل الباء على خبر (ليس) في الجمل الآتية وأعربه:
1- ليس الفقر عيباً.
ليس الفقر بعيب: الباء حرف جر زائد للتوكيد وخبرها مجرور لفظاً منصوب محلاً.
2- ليس الخائن صديقاً.
ليس الخائن بصديقٍ: الباء حرف جر زائد للتوكيد وخبرها مجرور لفظاً منصوب محلاً.
3- ليس التنافس مذموماً.
ليس التنافس بمذمومٍ: الباء حرف جر زائد للتوكيد وخبرها مجرور لفظاً منصوب محلاً.
4- ليس كل غني ذا سعادة.
ليس كل غني بذي سعادةٍ: الباء حرف جر زائد للتوكيد وخبرها مجرور لفظاً منصوب محلاً.
أعرب ما تحته خط.
- اتق الله حيثما كنت.
- إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي أن تترددا.
- كانت الممرضتان رحيمتين.
ت | الكلمة | إعرابها |
1 |
|
|
2 |
|
|
3 |
|
|