النص التقويمي: الشمس والغبار
1- (أريد أن أعيش، نعم سأعيش وأتجول في الحدائق، وأتأمل السماء) عبارة قالها الطبيب، على أي شيء تدل؟
متروك للطالب.
2- (الشمس، الضباب، الملح) هل أراد الكاتب من هذه الألفاظ معناها الحقيقي؟
متروك للطالب.
3- أكد النصان الرئيس والتقويمي غرس الأمل والتفاؤل والنظرة الإيجابية إلى الحياة والذات أين تلمح ذلك فيهما؟
متروك للطالب.
4- (الأمل رحمة من الله أنعم بها على الإنسان فلولاه ما غرست شجرة ولا شق نهر وهو المحرك الأول للنجاح، فلو مات لا ينقطع الرجاء وخاب السعي، وما عبر عابر بحراً، ولا ركب الإنسان صعباً، ولا بنيت حضارة) ما رأيك بهذا الكلام؟ وهل يمكنك أن تضع له عنواناً مناسباً؟
متروك للطالب.
1- وردت في النص كلمات جمعت جمع مؤنث سالماً، دل عليها.
خطوات، جرعات، نباتات.
2- ما إعراب (أنات) في الجملة: يطلق أنات ضعيفة؟
أنات: مفعول به منصوب بالكسرة الظاهرة على آخره لأنه جمع مؤنث سالم.
3- هات مفرد كل من (سنوات، لحظات، خطوات، جرعات، خزات).
- سنوات: سنة.
- لحظات: لحظة.
- خطوات: خطوة.
- جرعات: جرعة.
- خزات: خزة.
4- أعرب ما تحته خط:
أ- حبات السنابل لا تنمو بلا محبة.
حبات: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
ب- للذين انتهت سنوات حياتهم.
سنوات: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
ج- لا تدوسوا على شتلات الأزهار.
شتلات: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف والأزهار مضاف إليه مجرور بالكسرة.