الدرس الأول: عذوبة الأمل
نهى الشاعر عن الجزع في قصيدته، أين تلمح ذلك؟
يا قلب لا تجزع أمام تصلب الدهر العصور فإذا صرخت توجعاً هزات بصرختك الدهور.
لماذا أعد الشاعر الصراخ عيباً؟
يا قلب لا تسخط على الأيام فالزهر البديع يصغي لضجات العواصف قبل أنغام الربيع.
استعان الشاعر بمظاهر الطبيعة لمحاربة اليأس، أين تجد ذلك في القصيدة؟
يا قلب لا تقنع بشوك اليأس بين الزهور .............. فوراء أوجاع الحياة عذوبة الأمل الجسور.
1- كيف جسد الشاعر عنوان القصيدة في أبياته؟
من خلال دعوة الشاعر لمحاربة اليأس من خلال تشبيهه بالشوك مقابل الأمل الذي يتجلى بصورة الزهور الجميلة.
2- يذكر الشاعر (إن زهرات الربيع تبسمت أكمامها)، تحاور مع زملائك في توضيح المعنى الذي أراده الشاعر.
من خلال أخذ الحكمة والمثل من واقع الطبيعة الجميل عندما يمزج بين تصبر الزهور وهي تصغي لصوت الرعود وتحملها الكثير من متغيرات الطبيعة حتى تخرج الزهرة من غلافها الذي يحيط بها.
3- ورد في القصيدة أسلوب النداء غير مرة، عينه ثم أعربه، وبين أداته.
يا قلب: منادى مبني على الضم.