حلول الأسئلة

السؤال

لماذا عادت الدكتورة نزيهة الدليمي للعراق سراً عام 1968م؟

الحل

عادت سراً إلى الوطن 1968 م وبقيت فيه حتى عام 1977م ثم غادرته لتذهب إلى ألمانيا وبقيت حتى وافتها المنية بهدوء عام 2007م لأنها كانت معارضة للنظام السابق.

مشاركة الحل

الدرس الأول: قصة نجاح

الدرس الأول المطالعة والنصوص

النشاط الأول

هل يكون للتربية تأثير على مستقبل الشخص وتوجهاته؟

نعم يكون للتربية أثر كبير على مستقبل الشخص وهي البيت والمدرسة والمجتمع.

النشاط الثاني

كيف ترى موقف الدستور العراقي من المرأة ومشاركتها في الحياة العملية في العراق؟ استعن بمدرس الاجتماعيات.

موقف جيد هو موقف الدستور العراقي من المرأة ومشاركتها في الحياة العملية في العراق إذ أعطى لها نسبة الربع في كل شيء أي نسبة 25% من مقاعد مجلس النواب وبقية الحياة العملية.

النشاط الثالث

هل تؤيد مشاركة المرأة في مجالات الحياة المختلفة لبناء الوطن؟ ولماذا؟

نعم، لأن لا يمكن للمجتمعات الإنسانية أن تكون مجتمعات حية وفاعلة في تاريخ البشر والحضارة ما لم يكن للمرأة فيها حيز ومكانة تشترك من خلاله في بناء المجتمع وتشييد الحضارة.

النشاط الر ابع

اذكر نساء لهن مواقف متميزة في مساعدة شعوبهن، استعن بالمكتبة المدرسية أو بشبكة المعلومات الدولية.

  1. حواء.
  2. سارة.
  3. هاجر.
  4. آسيا امرأة فرعون.
  5. بلقيس.

نشاط الفهم والاستيعاب

ما أهم الأعمال التي أنجزتها الدكتورة نزيهة الدليمي بعد تسلمها منصب الوزارة؟

  1. كان لها أثر في صياغة قانون الأحوال الشخصية لسنة 1959 م.
  2. إنشاء مدينة الثورة (الصدر حالياً).

التمرينات

1- ما أهم صفة ينبغي للطبيب أن يمتاز بها؟

أن يكون إنساني.

2- لماذا كانت الدكتورة نزيهة الدليمي تتنقل بين محافظات العراق؟

لأنها كانت تستقبل المرضى من البسطاء والفقراء في عيادتها في تلك المحافظات.

3- ما الذي كانت تقوم به الدكتورة نزيهة الدليمي في جولاتها في المناطق الشعبية في بغداد؟

كانت تعمل في إطار تنظيمات رابطة المرأة من أجل تعبئة النسوة للنضال في سبيل حقوقهن.

4- لماذا عادت الدكتورة نزيهة الدليمي للعراق سراً عام 1968م؟

عادت سراً إلى الوطن 1968 م وبقيت فيه حتى عام 1977م ثم غادرته لتذهب إلى ألمانيا وبقيت حتى وافتها المنية بهدوء عام 2007م لأنها كانت معارضة للنظام السابق.

مشاركة الدرس

السؤال

لماذا عادت الدكتورة نزيهة الدليمي للعراق سراً عام 1968م؟

الحل

عادت سراً إلى الوطن 1968 م وبقيت فيه حتى عام 1977م ثم غادرته لتذهب إلى ألمانيا وبقيت حتى وافتها المنية بهدوء عام 2007م لأنها كانت معارضة للنظام السابق.

الدرس الأول: قصة نجاح

الدرس الأول المطالعة والنصوص

النشاط الأول

هل يكون للتربية تأثير على مستقبل الشخص وتوجهاته؟

نعم يكون للتربية أثر كبير على مستقبل الشخص وهي البيت والمدرسة والمجتمع.

النشاط الثاني

كيف ترى موقف الدستور العراقي من المرأة ومشاركتها في الحياة العملية في العراق؟ استعن بمدرس الاجتماعيات.

موقف جيد هو موقف الدستور العراقي من المرأة ومشاركتها في الحياة العملية في العراق إذ أعطى لها نسبة الربع في كل شيء أي نسبة 25% من مقاعد مجلس النواب وبقية الحياة العملية.

النشاط الثالث

هل تؤيد مشاركة المرأة في مجالات الحياة المختلفة لبناء الوطن؟ ولماذا؟

نعم، لأن لا يمكن للمجتمعات الإنسانية أن تكون مجتمعات حية وفاعلة في تاريخ البشر والحضارة ما لم يكن للمرأة فيها حيز ومكانة تشترك من خلاله في بناء المجتمع وتشييد الحضارة.

النشاط الر ابع

اذكر نساء لهن مواقف متميزة في مساعدة شعوبهن، استعن بالمكتبة المدرسية أو بشبكة المعلومات الدولية.

  1. حواء.
  2. سارة.
  3. هاجر.
  4. آسيا امرأة فرعون.
  5. بلقيس.

نشاط الفهم والاستيعاب

ما أهم الأعمال التي أنجزتها الدكتورة نزيهة الدليمي بعد تسلمها منصب الوزارة؟

  1. كان لها أثر في صياغة قانون الأحوال الشخصية لسنة 1959 م.
  2. إنشاء مدينة الثورة (الصدر حالياً).

التمرينات

1- ما أهم صفة ينبغي للطبيب أن يمتاز بها؟

أن يكون إنساني.

2- لماذا كانت الدكتورة نزيهة الدليمي تتنقل بين محافظات العراق؟

لأنها كانت تستقبل المرضى من البسطاء والفقراء في عيادتها في تلك المحافظات.

3- ما الذي كانت تقوم به الدكتورة نزيهة الدليمي في جولاتها في المناطق الشعبية في بغداد؟

كانت تعمل في إطار تنظيمات رابطة المرأة من أجل تعبئة النسوة للنضال في سبيل حقوقهن.

4- لماذا عادت الدكتورة نزيهة الدليمي للعراق سراً عام 1968م؟

عادت سراً إلى الوطن 1968 م وبقيت فيه حتى عام 1977م ثم غادرته لتذهب إلى ألمانيا وبقيت حتى وافتها المنية بهدوء عام 2007م لأنها كانت معارضة للنظام السابق.