حلول الأسئلة

السؤال

كان الشهيد (رض) جليبيب شجاعاً مقداماً، تحدث عن هذا الجانب.

الحل

وحين خرج النبي (ص) في إحدى المعارك أقبل جليبيب على موقف البذل والتضحية والفداء وبعد انتهاء القتال وتحقق النصر، قال رسول الله (ص) لصحابته هل تفتقدون؟ فقالوا: لا، فرد عليهم قائلاً: لكني أفقد جليبيباً فاطلبوه في المعركة)، وأخذ الصحابة يبحثون عنه هنا وهناك حتى وجدوه قد لحق بربّه بعد أن قتل سبعة من الأعداء.

مشاركة الحل

الدرس الخامس: 2. الصحابي جليبيب الأنصاري (رض)

 الصحابي جليبيب الأنصاري (رض)

المناقشة

1- من جليبيب الأنصاري (رض)؟

صحابي جليل وفدائي شهيد وهو أنصاري من خيار المؤمنين المجاهدين كان ممن يحبهم رسول الله (ص) ويعنى بأمرهم، وكان رجل فقير الحال لا يعتز إلا بإيمانه ويقينه وصدق جهاده وحسن أعماله وذات يوم عرض عليه رسول الله (ص) أن يتزوج فقال جليبيب: إذن، تجدني يا رسول الله كاسداً - أي لا يرغب الناس في تزوجي - لدمامتي وفقري فرد عليه النبي (ص) قائلاً: لكنك عند الله لست بكاسد فتزوج بإحدى فتيات المدينة وكان جليبيب من خيار المجاهدين مع رسول الله (ص) وكان يشهد معه المعارك.

2- كان الشهيد (رض) جليبيب شجاعاً مقداماً، تحدث عن هذا الجانب.

وحين خرج النبي (ص) في إحدى المعارك أقبل جليبيب على موقف البذل والتضحية والفداء وبعد انتهاء القتال وتحقق النصر، قال رسول الله (ص) لصحابته هل تفتقدون؟ فقالوا: لا، فرد عليهم قائلاً: لكني أفقد جليبيباً فاطلبوه في المعركة)، وأخذ الصحابة يبحثون عنه هنا وهناك حتى وجدوه قد لحق بربّه بعد أن قتل سبعة من الأعداء.

3- ماذا قال الرسول الكريم بحق جليبيب (رض) بعد استشهاده.

فوقف النبي (ص) أمام جثمان البطل الشهيد وقال: (قتل سبعة ثم قتلوه هذا مني وأنا منه)، ثم أعادها مرة أخرى (قتل سبعة ثم قتلوه هذا مني وأنا منه).

مشاركة الدرس

السؤال

كان الشهيد (رض) جليبيب شجاعاً مقداماً، تحدث عن هذا الجانب.

الحل

وحين خرج النبي (ص) في إحدى المعارك أقبل جليبيب على موقف البذل والتضحية والفداء وبعد انتهاء القتال وتحقق النصر، قال رسول الله (ص) لصحابته هل تفتقدون؟ فقالوا: لا، فرد عليهم قائلاً: لكني أفقد جليبيباً فاطلبوه في المعركة)، وأخذ الصحابة يبحثون عنه هنا وهناك حتى وجدوه قد لحق بربّه بعد أن قتل سبعة من الأعداء.

الدرس الخامس: 2. الصحابي جليبيب الأنصاري (رض)

 الصحابي جليبيب الأنصاري (رض)

المناقشة

1- من جليبيب الأنصاري (رض)؟

صحابي جليل وفدائي شهيد وهو أنصاري من خيار المؤمنين المجاهدين كان ممن يحبهم رسول الله (ص) ويعنى بأمرهم، وكان رجل فقير الحال لا يعتز إلا بإيمانه ويقينه وصدق جهاده وحسن أعماله وذات يوم عرض عليه رسول الله (ص) أن يتزوج فقال جليبيب: إذن، تجدني يا رسول الله كاسداً - أي لا يرغب الناس في تزوجي - لدمامتي وفقري فرد عليه النبي (ص) قائلاً: لكنك عند الله لست بكاسد فتزوج بإحدى فتيات المدينة وكان جليبيب من خيار المجاهدين مع رسول الله (ص) وكان يشهد معه المعارك.

2- كان الشهيد (رض) جليبيب شجاعاً مقداماً، تحدث عن هذا الجانب.

وحين خرج النبي (ص) في إحدى المعارك أقبل جليبيب على موقف البذل والتضحية والفداء وبعد انتهاء القتال وتحقق النصر، قال رسول الله (ص) لصحابته هل تفتقدون؟ فقالوا: لا، فرد عليهم قائلاً: لكني أفقد جليبيباً فاطلبوه في المعركة)، وأخذ الصحابة يبحثون عنه هنا وهناك حتى وجدوه قد لحق بربّه بعد أن قتل سبعة من الأعداء.

3- ماذا قال الرسول الكريم بحق جليبيب (رض) بعد استشهاده.

فوقف النبي (ص) أمام جثمان البطل الشهيد وقال: (قتل سبعة ثم قتلوه هذا مني وأنا منه)، ثم أعادها مرة أخرى (قتل سبعة ثم قتلوه هذا مني وأنا منه).