لماذا ظن أصحاب البستان أنهم ضلوا الطريق إليه؟

ظنوا أنهم ضلوا الطريق إليه لأنهم تركوه بالأمس وهو عامر بالثمار والخيرات واليوم لا شيء سوى الرماد.

الدرس الثاني: أصحاب البستـان

1- كيف تكون أعمالنا مرهونة بيد الله وبمشيئته؟ تكلم على ذلك.

إن الأعمال مرهونة بمشيئة الله تعالى فيجب علينا إذا قررنا عملاً أن لا نجزم بعلمه من دون أن نقرنه بمشيئة الله تعالى فنقول: إن شاء الله وتكون جميع أعمالنا نحو الخير.

2- ماذا قرر أصحاب البستان؟ وماذا كانت إرادة الله؟ ناقش ذلك.

اتفقوا على أن لا يعطوا الفقراء شيئاً من ثمار البستان حتى يزدادوا غنى وتكثر أموالهم، ولكن الله تعالى أرسل على بستانهم في الليل وهم نيام ناراً أحرقت البستان فلم يبق شيئاً منه.

3- لماذا ظن أصحاب البستان أنهم ضلوا الطريق إليه؟

ظنوا أنهم ضلوا الطريق إليه لأنهم تركوه بالأمس وهو عامر بالثمار والخيرات واليوم لا شيء سوى الرماد.

4- لماذا كانوا يتخفون من الفقراء؟

كانوا يتخفون من الفقراء حتى لا يعطوهم شيئاً مما يرزقهم الله.