ما هي أهم مدارس علم النفس؟

المدرسة: هي نظرة مجموعة من العلماء متفقة على عدد من المفاهيم التي تفسر السلوك الإنساني ومن أهمها:

• المدرسة البنائية: تستهدف هذه المدرسة وصف البناء أو التركيب النفسي للإنسان وترى هذه المدرسة أن علم النفس يجب أن يركز اهتمامه على (الخبرة الشعورية) أو محتويات الشعور مثل الإحساسات والصور الذهنية والمشاعر.
• المدرسة الوظيفية: عابت المدرسة الوظيفية على البنائية الطابع التحليلي والوصفي لها وتؤكد الوظيفية على:

1. إن علم النفس يجب أن يدرس الوظائف العقلية للإنسان أكثر من دراسته لمحتوى الشعور فقط أو مكوناته.
2. تهتم المدرسة الوظيفية بدراسة القدرة على التكيف لدى الأفراد فالسلوك عندها وظيفة تكيف أفضل للبيئة.
3. درست الوظيفية الإدراك على أنه نشاط يعتمد على بقية الوظائف والانفعالات.
4. ركزت على ما يقوم به الكائن العضوي أكثر من اهتمامها بتحليل ما يقوم به إلى ذرات وعناصر ومركبات.
5. تأثرت بأفكار (تشارلز دارون) عن الصراع من أجل البقاء للأصلح.

• المدرسة السلوكية: ظهرت السلوكية ثورة ضد البنائية وقاد هذه الثورة السلوكية (واطسن) الأمريكي الذي استهدف تكوين علم موضوعي تجريبي للسلوك أكد على:

1. لابد لعالم النفس أن يبتعد عن الاستنباط بما هو عليه من ذاتية وبعد عن الموضوعية فالسلوك أمر عام.
2. يجب أن يهتم العلم بدراسة الحقائق العامة التي يمكن لأي باحث أن يلاحظها وأن يقيد ملاحظاته بالاستجابات الظاهرة الصريحة التي يستجيب بها الكائن العضوي للمنبهات والمظاهر الفيزيولوجية.

• مدرسة الجشطلت: ظهرت مدرسة الجشطلت في ألمانيا قرابة 1916م على يد ماركس فرتايمر وزملائه واستمد أسمها من دراسات الإدراك البصري للشكل المكاني، وتؤكد على:

1. يجب أن يركز علماء النفس اهتمامهم على التراكيب الكلية لأن تحليل الكل إلى أجزاء يفسده ويفقد مضمونه.
2. إن الكل مختلف عن مجموع أجزائه لأن الكل يتكون من أجزاء ذات علاقات معينة.
3. لهذه المدرسة أهمية كبيرة وإسهام أكبر في دراسات الإدراك ولها منهج خاص في دراسة الذكاء الحيواني والإنساني والتقدير الكلي للشخصية.

• مدرسة التحليل النفسي: مؤسس هذه المدرسة هو (سيجموند فرويد) طبيب الأعصاب النمساوي ويعني التحليل النفسي عنده:

1. طريقة فنية للعلاج النفسي.
2. نظرية في الشخصية وفي التحليل النفسي تفسر كيفية نشوء أعراض الإضطرابات النفسية وأمراضها.

مدارس علم النفس

س: ما هي أهم مدارس علم النفس؟

المدرسة: هي نظرة مجموعة من العلماء متفقة على عدد من المفاهيم التي تفسر السلوك الإنساني ومن أهمها:

• المدرسة البنائية: تستهدف هذه المدرسة وصف البناء أو التركيب النفسي للإنسان وترى هذه المدرسة أن علم النفس يجب أن يركز اهتمامه على (الخبرة الشعورية) أو محتويات الشعور مثل الإحساسات والصور الذهنية والمشاعر.
• المدرسة الوظيفية: عابت المدرسة الوظيفية على البنائية الطابع التحليلي والوصفي لها وتؤكد الوظيفية على:

1. إن علم النفس يجب أن يدرس الوظائف العقلية للإنسان أكثر من دراسته لمحتوى الشعور فقط أو مكوناته.
2. تهتم المدرسة الوظيفية بدراسة القدرة على التكيف لدى الأفراد فالسلوك عندها وظيفة تكيف أفضل للبيئة.
3. درست الوظيفية الإدراك على أنه نشاط يعتمد على بقية الوظائف والانفعالات.
4. ركزت على ما يقوم به الكائن العضوي أكثر من اهتمامها بتحليل ما يقوم به إلى ذرات وعناصر ومركبات.
5. تأثرت بأفكار (تشارلز دارون) عن الصراع من أجل البقاء للأصلح.

• المدرسة السلوكية: ظهرت السلوكية ثورة ضد البنائية وقاد هذه الثورة السلوكية (واطسن) الأمريكي الذي استهدف تكوين علم موضوعي تجريبي للسلوك أكد على:

1. لابد لعالم النفس أن يبتعد عن الاستنباط بما هو عليه من ذاتية وبعد عن الموضوعية فالسلوك أمر عام.
2. يجب أن يهتم العلم بدراسة الحقائق العامة التي يمكن لأي باحث أن يلاحظها وأن يقيد ملاحظاته بالاستجابات الظاهرة الصريحة التي يستجيب بها الكائن العضوي للمنبهات والمظاهر الفيزيولوجية.

• مدرسة الجشطلت: ظهرت مدرسة الجشطلت في ألمانيا قرابة 1916م على يد ماركس فرتايمر وزملائه واستمد أسمها من دراسات الإدراك البصري للشكل المكاني، وتؤكد على:

1. يجب أن يركز علماء النفس اهتمامهم على التراكيب الكلية لأن تحليل الكل إلى أجزاء يفسده ويفقد مضمونه.
2. إن الكل مختلف عن مجموع أجزائه لأن الكل يتكون من أجزاء ذات علاقات معينة.
3. لهذه المدرسة أهمية كبيرة وإسهام أكبر في دراسات الإدراك ولها منهج خاص في دراسة الذكاء الحيواني والإنساني والتقدير الكلي للشخصية.

• مدرسة التحليل النفسي: مؤسس هذه المدرسة هو (سيجموند فرويد) طبيب الأعصاب النمساوي ويعني التحليل النفسي عنده:

1. طريقة فنية للعلاج النفسي.
2. نظرية في الشخصية وفي التحليل النفسي تفسر كيفية نشوء أعراض الإضطرابات النفسية وأمراضها.