حلول الأسئلة

السؤال

علل: كان السودانيون يشعرون بالظلم من التوسع المصري في السواحل الشرقية لأفريقيا والقرن الإفريقي في عهد الخديوي إسماعيل؟

الحل

لأن العبء الأكبر قد وقع على عاتقهم، ولذلك ازدادت المعارضة والتذمرات وأخذت السيادة المصرية بالإنحسار.

مشاركة الحل

احتلال السودان

علل: كان السودانيون يشعرون بالظلم من التوسع المصري في السواحل الشرقية لأفريقيا والقرن الإفريقي في عهد الخديوي إسماعيل؟

لأن العبء الأكبر قد وقع على عاتقهم، ولذلك ازدادت المعارضة والتذمرات وأخذت السيادة المصرية بالإنحسار.

س: ما الأعمال والإصلاحات التي جرت في السودان في عهد محمد علي عندما ألحقت بمصر؟

إجراء العديد من الإصلاحات ووحدت البلاد ونشرت الأمن الاستقرار، وكان الموظفون معظمهم من الأتراك ولجراكسة وقليل من المصريين.

حركة محمد المهدي:

  • ظهرت في السودان عام 1881م بقيادة محمد أحمد الملقب بالمهدي استطاع أن يوحد الشعب تحت سيطرته ورأوا فيه الشخص الذي يمكن أن يقوده وادعى أنه المهدي المنتظر واستطاع أن يحقق إنتصار على حاكم السودان وقواته واستطاع أن يسيطر أنصاره على مدينة الأبيض وعاصمة كردفان.
  • وجدت بريطانيا أن الفرصة أصبحت مواتية لإخراج المصريين في السودان بعد مقتل القائد البريطاني وأركان حربه في إحدى المعارك 1883م.
  • طلبت بريطانيا من الخديوي توفيق إخلاء السودان وسحب الجيش المصري فتم سحب كل الموظفين والحاميات المصرية وعينت الجنرال (كوردن) حاكماً على السودان عام 1884م.
  • دخول المهديون في بداية عام 1885م الخرطوم وقتلوا غوردن وجنده.
  • توفي المهدي بعد خمسة أشهر فتولى القيادة خليفته (التعايشي) ولم يكن الأخير يملك مؤهلات المهدي فضعفت الدعوة لمهدية.

محمد أحمد الملقب (المهدي): وهو أحد الشخصيات السودانية الذي استطاع أن يوحد الشعب في حركة مسلحة والذي رأوا فيه الشخص الذي يمكن أن يقودهم فأعلن نفسه المهدي المنتظر والمكلف بتأسيس دولة إسلامية والذي تمكن من الإنتصار على حاكم السودان وقواته وتأسيس دولة مستقلة.

علل: وجدت بريطانيا أن الفرصة مواتية لإخراج المصريين من السودان؟

وذلك بعد مقتل القائد البريطاني وأركان حربه وإبادة جيشه في إحدى المعارك عام 1883م واستسلام حكام المديريات (الأجانب) إلى المهدي الذي شمل حكمه السودان بأجمعه.

غوردن: وهو الجنرال البريطاني الذي عينته بريطانيا حاكماً عاماً على السودان عام 1884م بعد أن تم سحب الجيش المصري والموظفين المصريين من السودان وإخلاء السودان والذي تم قتله من قبل المهدي وجيشه في مدينة الخرطوم عام 1885م.

التعايشي (عبد الله): وهو خليفة المهدي الذي خلف قيادة الحركة المهدية بعد وفاة المهدي عام 1885م والذي ضعفت الدعوة المهدية في عهده لأن التعايشي لم يملك مؤهلات المهدي القيادية.

التنافس الاستعماري على السودان:

  • ازدياد التنافس الاستعماري الأوروبي على السودان بين الإيطاليين وبين الفرنسيين وبين الإنكليز وانتهى ذلك بإجراء مفاوضات بين الطرفين مما أدى إلى انسحاب القوات الفرنسية عام 1899م.
  • عقد الطرفان الفرنسية والبريطانية إتفاقية صار بموجبها السودان بريطاني وبأيدي القوات البريطانية المصرية وبدا ما يسمى (الحكم الثنائي البريطاني المصري).
  • صار تعيين الحاكم البريطاني لسودان يتم بتوصية من بريطانيا وبمرسوم يصدره الخديوي مصر على أن تتحمل الحكومة المصرية أعباء الإحتلال.
  • تكون السلطة الفعلية بأيدي البريطانيين وأطلق على السودان اسم (السودان الإنكليزي المصري).

معركة عدوة: وهي المعركة التي حدثت بين الأحباش والإيطاليين الذين مدوا نفوذهم إلى الحبشة وانتهت بإنتصار الأحباش على الإيطاليين عام 1895م.

س: كيف كان التنافس الاستعماري الأوروبي على السودان وما هي الدول التي اشتركت في ذلك؟

ازداد التنافس الاستعماري الأوروبي في المنطقة فاستولى الإيطاليون على أرتيريا ومنها مدوا نفوذهم إلى السودان والحبشة، لكن الأحباش هزموهم في معركة عدوة عام 1895م، وأرسلت فرنسا قوة لإحتلال السودان وأرسلت بريطانيا بدورها قوة مشتركة بريطانية ومصرية للغرض نفسه، وكادت الحرب أن تقع بين الدولتين لولا المفاوضات التي جرت بين الطرفين عام 1895م.

س: ماذا تضمنت الإتفاقية البريطانية الفرنسية التي جرت عام 1899م لإنهاء الصراع البريطاني الفرنسي في السودان؟

عقدت الدولتان إتفاقية صار بموجبها السودان بأجمعه بأيدي القوات البريطانية - المصرية وبدأ ما يسمى (الحكم الثنائي).

إتفاقية الحكم الثنائي: وهي الإتفاقية التي أصبحت بموجبها السودان تحكم بإدارة ثنائية بين بريطانيا ومصر عام 1899م وصار تعيين الحاكم البريطاني لسودان يتم بتوصية من بريطانيا بمرسوم من خديوي مصر على أن تتحمل الحكومة المصرية أعباء الإحتلال وأطلق على السودان بـ (السودان الإنكليزي المصري).

مشاركة الدرس

السؤال

علل: كان السودانيون يشعرون بالظلم من التوسع المصري في السواحل الشرقية لأفريقيا والقرن الإفريقي في عهد الخديوي إسماعيل؟

الحل

لأن العبء الأكبر قد وقع على عاتقهم، ولذلك ازدادت المعارضة والتذمرات وأخذت السيادة المصرية بالإنحسار.

احتلال السودان

علل: كان السودانيون يشعرون بالظلم من التوسع المصري في السواحل الشرقية لأفريقيا والقرن الإفريقي في عهد الخديوي إسماعيل؟

لأن العبء الأكبر قد وقع على عاتقهم، ولذلك ازدادت المعارضة والتذمرات وأخذت السيادة المصرية بالإنحسار.

س: ما الأعمال والإصلاحات التي جرت في السودان في عهد محمد علي عندما ألحقت بمصر؟

إجراء العديد من الإصلاحات ووحدت البلاد ونشرت الأمن الاستقرار، وكان الموظفون معظمهم من الأتراك ولجراكسة وقليل من المصريين.

حركة محمد المهدي:

  • ظهرت في السودان عام 1881م بقيادة محمد أحمد الملقب بالمهدي استطاع أن يوحد الشعب تحت سيطرته ورأوا فيه الشخص الذي يمكن أن يقوده وادعى أنه المهدي المنتظر واستطاع أن يحقق إنتصار على حاكم السودان وقواته واستطاع أن يسيطر أنصاره على مدينة الأبيض وعاصمة كردفان.
  • وجدت بريطانيا أن الفرصة أصبحت مواتية لإخراج المصريين في السودان بعد مقتل القائد البريطاني وأركان حربه في إحدى المعارك 1883م.
  • طلبت بريطانيا من الخديوي توفيق إخلاء السودان وسحب الجيش المصري فتم سحب كل الموظفين والحاميات المصرية وعينت الجنرال (كوردن) حاكماً على السودان عام 1884م.
  • دخول المهديون في بداية عام 1885م الخرطوم وقتلوا غوردن وجنده.
  • توفي المهدي بعد خمسة أشهر فتولى القيادة خليفته (التعايشي) ولم يكن الأخير يملك مؤهلات المهدي فضعفت الدعوة لمهدية.

محمد أحمد الملقب (المهدي): وهو أحد الشخصيات السودانية الذي استطاع أن يوحد الشعب في حركة مسلحة والذي رأوا فيه الشخص الذي يمكن أن يقودهم فأعلن نفسه المهدي المنتظر والمكلف بتأسيس دولة إسلامية والذي تمكن من الإنتصار على حاكم السودان وقواته وتأسيس دولة مستقلة.

علل: وجدت بريطانيا أن الفرصة مواتية لإخراج المصريين من السودان؟

وذلك بعد مقتل القائد البريطاني وأركان حربه وإبادة جيشه في إحدى المعارك عام 1883م واستسلام حكام المديريات (الأجانب) إلى المهدي الذي شمل حكمه السودان بأجمعه.

غوردن: وهو الجنرال البريطاني الذي عينته بريطانيا حاكماً عاماً على السودان عام 1884م بعد أن تم سحب الجيش المصري والموظفين المصريين من السودان وإخلاء السودان والذي تم قتله من قبل المهدي وجيشه في مدينة الخرطوم عام 1885م.

التعايشي (عبد الله): وهو خليفة المهدي الذي خلف قيادة الحركة المهدية بعد وفاة المهدي عام 1885م والذي ضعفت الدعوة المهدية في عهده لأن التعايشي لم يملك مؤهلات المهدي القيادية.

التنافس الاستعماري على السودان:

  • ازدياد التنافس الاستعماري الأوروبي على السودان بين الإيطاليين وبين الفرنسيين وبين الإنكليز وانتهى ذلك بإجراء مفاوضات بين الطرفين مما أدى إلى انسحاب القوات الفرنسية عام 1899م.
  • عقد الطرفان الفرنسية والبريطانية إتفاقية صار بموجبها السودان بريطاني وبأيدي القوات البريطانية المصرية وبدا ما يسمى (الحكم الثنائي البريطاني المصري).
  • صار تعيين الحاكم البريطاني لسودان يتم بتوصية من بريطانيا وبمرسوم يصدره الخديوي مصر على أن تتحمل الحكومة المصرية أعباء الإحتلال.
  • تكون السلطة الفعلية بأيدي البريطانيين وأطلق على السودان اسم (السودان الإنكليزي المصري).

معركة عدوة: وهي المعركة التي حدثت بين الأحباش والإيطاليين الذين مدوا نفوذهم إلى الحبشة وانتهت بإنتصار الأحباش على الإيطاليين عام 1895م.

س: كيف كان التنافس الاستعماري الأوروبي على السودان وما هي الدول التي اشتركت في ذلك؟

ازداد التنافس الاستعماري الأوروبي في المنطقة فاستولى الإيطاليون على أرتيريا ومنها مدوا نفوذهم إلى السودان والحبشة، لكن الأحباش هزموهم في معركة عدوة عام 1895م، وأرسلت فرنسا قوة لإحتلال السودان وأرسلت بريطانيا بدورها قوة مشتركة بريطانية ومصرية للغرض نفسه، وكادت الحرب أن تقع بين الدولتين لولا المفاوضات التي جرت بين الطرفين عام 1895م.

س: ماذا تضمنت الإتفاقية البريطانية الفرنسية التي جرت عام 1899م لإنهاء الصراع البريطاني الفرنسي في السودان؟

عقدت الدولتان إتفاقية صار بموجبها السودان بأجمعه بأيدي القوات البريطانية - المصرية وبدأ ما يسمى (الحكم الثنائي).

إتفاقية الحكم الثنائي: وهي الإتفاقية التي أصبحت بموجبها السودان تحكم بإدارة ثنائية بين بريطانيا ومصر عام 1899م وصار تعيين الحاكم البريطاني لسودان يتم بتوصية من بريطانيا بمرسوم من خديوي مصر على أن تتحمل الحكومة المصرية أعباء الإحتلال وأطلق على السودان بـ (السودان الإنكليزي المصري).