حلول الأسئلة

السؤال

علل: يعد الشعر الفرع الأكبر في أدبنا.

الحل

يتكون الأدب بشكل عام من شعر ونثر، والشعر هو النوع الأكبر فهو يشكل عاطفة جياشة ونغماً عذباً وأسلوباً جزلاً قوياً حيث تجب القوة وهو نغم حزين وأسلوب سهل في المواضيع التي تناسب ذلك.

مشاركة الحل

الدرس الأول: الأدب تطوره

الأدب وتطوره

أسئلة للمناقشة

1- ما تعريفك للأدب وما قيمته الحضارية؟

هو الكلام الجيد المنظوم والمنثور وما يتصل به من تفسير أو تعليل وهو تعبير عن العواطف بأسلوب جميل. والحقيقة أنه لا يمكن التعبير بكلمات أو جمل عن الأدب لأن الأدب في حقيقة الأمر تراث الأمم وسجلها الحضاري والفكري والثقافي.

2- ما الحاجات الإنسانية التي يلبيها الأدب؟ ما الذي يحدثه في نفس المتلقي؟

فكرية وثقافية وروحية، والأدب يحدث في نفس قائلة وسامعة وقارئة لذة فنية ومنفعة، وانفعالاً خاصاً يحرك فيه المشاعر والأحاسيس.

3- ما أهم سمات الأدب الإنشائي (الإبداعي)؟

هو تعبير وإبداع وهو كالرسم والنحت والموسيقى، يقوم على موهبة فطرية خاصة تتهيأ لإنسان دون آخر، وتصقل بالثقافة والدربة.

4- ما قسما الأدب؟ وما أنواع كل منهما؟

شعر، نثر.

أنواع الشعر:

  1. الشعر الوجداني (الغنائي).
  2. الشعر الملحمي.
  3. الشعر التمثيلي.
  4. الشعر التعليمي.

أنواع النثر: (المقالة - الخطبر - التثمثيلية النثرية والمسرحية - السيرة الذاتية - القصة القصيرة - الرواية).

5- ما أهم ما يشكل بناء القصيدة؟ وماذا نقصد بفكرة القصيدة؟

نجد أن كل قصيدة لها وزن معين، أي بحر من بحور الشعر، هذا في موسيقى الشعر الذي يمثل الجزء المهم في بناء القصيدة فضلاً على القافية وهي حرف الروي الذي ينتهي به البيت ثم تلتزم به القصيدة، هو الفكرة والغرض الموحد.

  • موسيقى الشعر: وهو أن كل قصيدة لها وزن معين، أي بحر من بحور الشعر، والذي يمثل الجزء المهم في بناء القصيدة.
  • حرف الروي: وهو الحرف الأخير من القافية الذي ينتهي به البيت ثم تلتزم به القصيدة.
  • القافية: وهي حرف الروي الذي ينتهي به البيت ثم تلتزم به القصيدة.
  • فكرة القصيدة: وهو المعنى والغرض الموحد للقصيدة.
  • شكل القصيدة: وهو الأسلوب الذي يحتوي المعنى والصياغة التي تقدم الأفكار.
  • الوزن الشعري: وهو أن لكل قصيدة وزن معين أي بحر من بحور الشعر.

6- ما الشكل الذي تقدم فيه القصيدة؟

هو الأسلوب الذي يحتوي المعنى والصياغة التي تقدم الأفكار.

7- كيف قسم الباحثون تاريخ الأدب العربي؟

وقسم الباحثون الأدب العربي بحسب فنونه وأغراضه وبيئاته ومراتب شعرائه.

8- ما العصور الأدبية التي اتفق الدارسون على تقسيمها؟ وبم يحدد زمن كل عصر منها؟

  1. عصر ما قبل الإسلام: يمتد إلى حدود مئتي عام كما ذكر الجاحظ سنة (255هـ).
  2. العصر الإسلامي (صدر الإسلام) يمتد من 1هـ حتى 40هـ.
  3. العصر الأموي 41هـ - 132هـ.
  4. العصر العباسي 132هـ - 656هـ.
  5. العصور المتأخرة 656هـ.
  6. العصر الحديث ثم المعاصر.

9- ما حال الأدب في عصر التدوين؟ وفيم تمثل أثر ذلك؟

يعد عصر التدوين العصر الذهبي للأدب العربي، فقد ازدهرت فنون الأدب فيه جميعاً الشعرية والنثرية ومالت إلى التجديد، ونجد مظاهر التجديد في الشعر في بنائه وأسلوبه وخصائصه وأغراضه ومعانيه ولغته.

10- أيتفق الباحثون على بداية للعصر الحديث؟ أوضح القول في ذلك.

نعم يتفق الباحثون على بداية العصر الحديث، يبدأ من القرن التاسع عشر إذ اتجه عدد من الشعراء إلى ربط القديم بالحديث.

11- تأثر العصر الحديث بعوامل النهضة فيه وكذلك تأثر بها الأدب، فكيف ترى ذلك؟ مع الشاهد.

بدخول عصر النهضة حدثت تطورات مهمة في الشعر نعني بها ظهور مدارس التجديد، مدرسة الشعر الحر شعر التفعيلة في نهاية النصف الأول من القرن العشرين على يدي بدر شاكر السياب ونازك الملائكة وعبد الوهاب البياتي وبلند الحيدري وغيرهم.

12- وضح ما يأتي:

أ- يتناسب أسلوب الشاعر وحالته النفسية.

لأنه يعبر عن وجدانه وعواطفه الجياشة نغماً وأسلوباً وهو نغم حزين وأسلوب سهل في المواضع التي تناسب ذلك وهكذا يناسب أسلوبه ونغمة الحالة التي يصورها قوة ورقة.

ب- للأدب طبيعة إنسانية.

لأن الأدب عرفه العرب كما عرفته أمم أخرى قبلهم مثل العراقيين في سومر وبابل، ولأنه يعد سجلاً حافلاً بأروع آيات الفن معبراً عن تاريخ الأمم وحضارتها بين الشاعر والقارئ وهما يحملان طبيعة إنسانية.

13- علل ما يأتي:

أ- يعد الشعر الفرع الأكبر في أدبنا.

يتكون الأدب بشكل عام من شعر ونثر، والشعر هو النوع الأكبر فهو يشكل عاطفة جياشة ونغماً عذباً وأسلوباً جزلاً قوياً حيث تجب القوة وهو نغم حزين وأسلوب سهل في المواضيع التي تناسب ذلك.

ب- ما وصل إلينا من شعر الجاهلية كان قد بلغ حد الكمال.

يعد سجلاً حافلاً بأروع آيات الفن، لا سيما فن الشعر إذ وصل من الشعر ما قد بلغ حد الكمال سواء من حيث المبنى أم من حيث المعنى.

ج- يعد عصر التدوين العصر الذهبي في أدبنا العربي.

فقد ازدهرت فنون الأدب فيه جميعاً الشعرية والنثرية ومالت إلى التجديد ونجد مظاهر التجديد في الشعر في بنائه وأسلوبه وخصائصه أغراضه ومعانيه ولغته.

مشاركة الدرس

السؤال

علل: يعد الشعر الفرع الأكبر في أدبنا.

الحل

يتكون الأدب بشكل عام من شعر ونثر، والشعر هو النوع الأكبر فهو يشكل عاطفة جياشة ونغماً عذباً وأسلوباً جزلاً قوياً حيث تجب القوة وهو نغم حزين وأسلوب سهل في المواضيع التي تناسب ذلك.

الدرس الأول: الأدب تطوره

الأدب وتطوره

أسئلة للمناقشة

1- ما تعريفك للأدب وما قيمته الحضارية؟

هو الكلام الجيد المنظوم والمنثور وما يتصل به من تفسير أو تعليل وهو تعبير عن العواطف بأسلوب جميل. والحقيقة أنه لا يمكن التعبير بكلمات أو جمل عن الأدب لأن الأدب في حقيقة الأمر تراث الأمم وسجلها الحضاري والفكري والثقافي.

2- ما الحاجات الإنسانية التي يلبيها الأدب؟ ما الذي يحدثه في نفس المتلقي؟

فكرية وثقافية وروحية، والأدب يحدث في نفس قائلة وسامعة وقارئة لذة فنية ومنفعة، وانفعالاً خاصاً يحرك فيه المشاعر والأحاسيس.

3- ما أهم سمات الأدب الإنشائي (الإبداعي)؟

هو تعبير وإبداع وهو كالرسم والنحت والموسيقى، يقوم على موهبة فطرية خاصة تتهيأ لإنسان دون آخر، وتصقل بالثقافة والدربة.

4- ما قسما الأدب؟ وما أنواع كل منهما؟

شعر، نثر.

أنواع الشعر:

  1. الشعر الوجداني (الغنائي).
  2. الشعر الملحمي.
  3. الشعر التمثيلي.
  4. الشعر التعليمي.

أنواع النثر: (المقالة - الخطبر - التثمثيلية النثرية والمسرحية - السيرة الذاتية - القصة القصيرة - الرواية).

5- ما أهم ما يشكل بناء القصيدة؟ وماذا نقصد بفكرة القصيدة؟

نجد أن كل قصيدة لها وزن معين، أي بحر من بحور الشعر، هذا في موسيقى الشعر الذي يمثل الجزء المهم في بناء القصيدة فضلاً على القافية وهي حرف الروي الذي ينتهي به البيت ثم تلتزم به القصيدة، هو الفكرة والغرض الموحد.

  • موسيقى الشعر: وهو أن كل قصيدة لها وزن معين، أي بحر من بحور الشعر، والذي يمثل الجزء المهم في بناء القصيدة.
  • حرف الروي: وهو الحرف الأخير من القافية الذي ينتهي به البيت ثم تلتزم به القصيدة.
  • القافية: وهي حرف الروي الذي ينتهي به البيت ثم تلتزم به القصيدة.
  • فكرة القصيدة: وهو المعنى والغرض الموحد للقصيدة.
  • شكل القصيدة: وهو الأسلوب الذي يحتوي المعنى والصياغة التي تقدم الأفكار.
  • الوزن الشعري: وهو أن لكل قصيدة وزن معين أي بحر من بحور الشعر.

6- ما الشكل الذي تقدم فيه القصيدة؟

هو الأسلوب الذي يحتوي المعنى والصياغة التي تقدم الأفكار.

7- كيف قسم الباحثون تاريخ الأدب العربي؟

وقسم الباحثون الأدب العربي بحسب فنونه وأغراضه وبيئاته ومراتب شعرائه.

8- ما العصور الأدبية التي اتفق الدارسون على تقسيمها؟ وبم يحدد زمن كل عصر منها؟

  1. عصر ما قبل الإسلام: يمتد إلى حدود مئتي عام كما ذكر الجاحظ سنة (255هـ).
  2. العصر الإسلامي (صدر الإسلام) يمتد من 1هـ حتى 40هـ.
  3. العصر الأموي 41هـ - 132هـ.
  4. العصر العباسي 132هـ - 656هـ.
  5. العصور المتأخرة 656هـ.
  6. العصر الحديث ثم المعاصر.

9- ما حال الأدب في عصر التدوين؟ وفيم تمثل أثر ذلك؟

يعد عصر التدوين العصر الذهبي للأدب العربي، فقد ازدهرت فنون الأدب فيه جميعاً الشعرية والنثرية ومالت إلى التجديد، ونجد مظاهر التجديد في الشعر في بنائه وأسلوبه وخصائصه وأغراضه ومعانيه ولغته.

10- أيتفق الباحثون على بداية للعصر الحديث؟ أوضح القول في ذلك.

نعم يتفق الباحثون على بداية العصر الحديث، يبدأ من القرن التاسع عشر إذ اتجه عدد من الشعراء إلى ربط القديم بالحديث.

11- تأثر العصر الحديث بعوامل النهضة فيه وكذلك تأثر بها الأدب، فكيف ترى ذلك؟ مع الشاهد.

بدخول عصر النهضة حدثت تطورات مهمة في الشعر نعني بها ظهور مدارس التجديد، مدرسة الشعر الحر شعر التفعيلة في نهاية النصف الأول من القرن العشرين على يدي بدر شاكر السياب ونازك الملائكة وعبد الوهاب البياتي وبلند الحيدري وغيرهم.

12- وضح ما يأتي:

أ- يتناسب أسلوب الشاعر وحالته النفسية.

لأنه يعبر عن وجدانه وعواطفه الجياشة نغماً وأسلوباً وهو نغم حزين وأسلوب سهل في المواضع التي تناسب ذلك وهكذا يناسب أسلوبه ونغمة الحالة التي يصورها قوة ورقة.

ب- للأدب طبيعة إنسانية.

لأن الأدب عرفه العرب كما عرفته أمم أخرى قبلهم مثل العراقيين في سومر وبابل، ولأنه يعد سجلاً حافلاً بأروع آيات الفن معبراً عن تاريخ الأمم وحضارتها بين الشاعر والقارئ وهما يحملان طبيعة إنسانية.

13- علل ما يأتي:

أ- يعد الشعر الفرع الأكبر في أدبنا.

يتكون الأدب بشكل عام من شعر ونثر، والشعر هو النوع الأكبر فهو يشكل عاطفة جياشة ونغماً عذباً وأسلوباً جزلاً قوياً حيث تجب القوة وهو نغم حزين وأسلوب سهل في المواضيع التي تناسب ذلك.

ب- ما وصل إلينا من شعر الجاهلية كان قد بلغ حد الكمال.

يعد سجلاً حافلاً بأروع آيات الفن، لا سيما فن الشعر إذ وصل من الشعر ما قد بلغ حد الكمال سواء من حيث المبنى أم من حيث المعنى.

ج- يعد عصر التدوين العصر الذهبي في أدبنا العربي.

فقد ازدهرت فنون الأدب فيه جميعاً الشعرية والنثرية ومالت إلى التجديد ونجد مظاهر التجديد في الشعر في بنائه وأسلوبه وخصائصه أغراضه ومعانيه ولغته.