حلول الأسئلة

السؤال

آثار الحكم العثماني على الحياة الاجتماعية في العراق؟

الحل

  1. الهدم والحصار والقصف المدفعي والتخريب المنظم.
  2. تعرض السكان للجوع والقتل والتهجير.
  3. تمزيق وحدة المجتمع وتماسك مكوناته.
  4. عانى المجتمع العراقي التخلف والتمايز الطبقي.
  5. عانى سكان الأرياف من الجهل والفقر والتخلف.
  6. توتر العلاقات بين العشائر العراقية مع السلطات العثمانية.

مشاركة الحل

ثالثاً: الحياة الاجتماعية

س: آثار الحكم العثماني على الحياة الاجتماعية في العراق؟

  1. الهدم والحصار والقصف المدفعي والتخريب المنظم.
  2. تعرض السكان للجوع والقتل والتهجير.
  3. تمزيق وحدة المجتمع وتماسك مكوناته.
  4. عانى المجتمع العراقي التخلف والتمايز الطبقي.
  5. عانى سكان الأرياف من الجهل والفقر والتخلف.
  6. توتر العلاقات بين العشائر العراقية مع السلطات العثمانية.

الإنكشارية: وهي فرقة من الجيش العثماني التابعة للدولة العثمانية أسسها السلطان العثماني أورخان وكانت مهمتها الحفاظ على الأمن والدفاع الخارجي وعمل الولاة العثمانيين على إلغاءه بعد أن ازدادت سلطاته وأخذ يتدخل في الشؤون الداخلية للدولة.

التعلم:

س: ما أهم المظاهر العامة للتعليم في العراق عندما كان تحت السيطرة العثمانية؟

  1. أهملت السلطات العثمانية التعليم في العراق بشكل كبير.
  2. اقتصر التعليم على تلقين التلاميذ أمور الدين واللغة والمعلومات التي ورثها الخلف عن السلف.
  3. كان التعليم يجري باللغة التركية.
  4. اقتصرت المدارس التي كانت تنشئها الإرساليات التبشيرية على المدن الكبيرة فقط.
  5. ظل تعليم البنات محدود.
  6. عدم وجود المدارس الحديثة التي تلائم مع حاجيات المجتمع.

الصحة:

س: ما المعاناة التي كان يعاني منها الجانب الصحي في العراق تحت السيطرة العثمانية؟

  1. كانت الصحة في العراق تقوم على أسس بدائية أو ما يسمى بالطب الشعبي والتعاويذ.
  2. كانت الأمراض المعدية تفتك بالسكان مثل الكوليرا أو الطاعون والملاريا.
  3. لم تكن هناك مستشفيات ولا أطباء ولا وعي جماعي بمخاطر العدوى وانتقال المرض.
  4. عدم وجود مساكن صحية للمرضى.
  5. كان إنشاء المستشفيات مقتصر على بعض المدن وخاصة بغداد.

الكرنتية: وهي عبارة عن محاجر صحية أنشأتها الدولة العثمانية في المدن الحدودية والمراكز القريبة منها منعاً لانتقال العدوى وخاصة من الجثث الواردة من بلاد فارس لتدفن في النجف.

علل: قيام ولاة القرن التاسع عشر في الدولة العثمانية إلى إنشاء المحاجر الصحية في المدن الحدودية والمراكز القريبة منها؟

منعاً لانتقال العدوى وخاصة مع الجثث الواردة من بلاد فارس لتدفن في النجف.

مشاركة الدرس

السؤال

آثار الحكم العثماني على الحياة الاجتماعية في العراق؟

الحل

  1. الهدم والحصار والقصف المدفعي والتخريب المنظم.
  2. تعرض السكان للجوع والقتل والتهجير.
  3. تمزيق وحدة المجتمع وتماسك مكوناته.
  4. عانى المجتمع العراقي التخلف والتمايز الطبقي.
  5. عانى سكان الأرياف من الجهل والفقر والتخلف.
  6. توتر العلاقات بين العشائر العراقية مع السلطات العثمانية.

ثالثاً: الحياة الاجتماعية

س: آثار الحكم العثماني على الحياة الاجتماعية في العراق؟

  1. الهدم والحصار والقصف المدفعي والتخريب المنظم.
  2. تعرض السكان للجوع والقتل والتهجير.
  3. تمزيق وحدة المجتمع وتماسك مكوناته.
  4. عانى المجتمع العراقي التخلف والتمايز الطبقي.
  5. عانى سكان الأرياف من الجهل والفقر والتخلف.
  6. توتر العلاقات بين العشائر العراقية مع السلطات العثمانية.

الإنكشارية: وهي فرقة من الجيش العثماني التابعة للدولة العثمانية أسسها السلطان العثماني أورخان وكانت مهمتها الحفاظ على الأمن والدفاع الخارجي وعمل الولاة العثمانيين على إلغاءه بعد أن ازدادت سلطاته وأخذ يتدخل في الشؤون الداخلية للدولة.

التعلم:

س: ما أهم المظاهر العامة للتعليم في العراق عندما كان تحت السيطرة العثمانية؟

  1. أهملت السلطات العثمانية التعليم في العراق بشكل كبير.
  2. اقتصر التعليم على تلقين التلاميذ أمور الدين واللغة والمعلومات التي ورثها الخلف عن السلف.
  3. كان التعليم يجري باللغة التركية.
  4. اقتصرت المدارس التي كانت تنشئها الإرساليات التبشيرية على المدن الكبيرة فقط.
  5. ظل تعليم البنات محدود.
  6. عدم وجود المدارس الحديثة التي تلائم مع حاجيات المجتمع.

الصحة:

س: ما المعاناة التي كان يعاني منها الجانب الصحي في العراق تحت السيطرة العثمانية؟

  1. كانت الصحة في العراق تقوم على أسس بدائية أو ما يسمى بالطب الشعبي والتعاويذ.
  2. كانت الأمراض المعدية تفتك بالسكان مثل الكوليرا أو الطاعون والملاريا.
  3. لم تكن هناك مستشفيات ولا أطباء ولا وعي جماعي بمخاطر العدوى وانتقال المرض.
  4. عدم وجود مساكن صحية للمرضى.
  5. كان إنشاء المستشفيات مقتصر على بعض المدن وخاصة بغداد.

الكرنتية: وهي عبارة عن محاجر صحية أنشأتها الدولة العثمانية في المدن الحدودية والمراكز القريبة منها منعاً لانتقال العدوى وخاصة من الجثث الواردة من بلاد فارس لتدفن في النجف.

علل: قيام ولاة القرن التاسع عشر في الدولة العثمانية إلى إنشاء المحاجر الصحية في المدن الحدودية والمراكز القريبة منها؟

منعاً لانتقال العدوى وخاصة مع الجثث الواردة من بلاد فارس لتدفن في النجف.